البراك: حقل الدرة «كويتي-سعودي».. والادعاءات الإيرانية لا تنفي صحة الوقائع
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن البراك حقل الدرة كويتي سعودي والادعاءات الإيرانية لا تنفي صحة الوقائع، أكد وزير النفط د.سعد البراك، في رده على سؤال وجهه النائب حمد العليان، أن الادعاءات الإيرانية في شأن حقل الدرة لا تنفي صحة الوقائع على الأرض، والتي .،بحسب ما نشر جريدة الراي الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البراك: حقل الدرة «كويتي-سعودي».
أكد وزير النفط د.سعد البراك، في رده على سؤال وجهه النائب حمد العليان، أن الادعاءات الإيرانية في شأن حقل الدرة لا تنفي صحة الوقائع على الأرض، والتي تؤكد ملكية الحقل للكويت والسعودية...
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل البراك: حقل الدرة «كويتي-سعودي».. والادعاءات الإيرانية لا تنفي صحة الوقائع وتم نقلها من جريدة الراي الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کویتی سعودی حقل الدرة
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. تحرك سعودي سريع لاستئناف المفاوضات السياسية في اليمن
الجديد برس|
اعادت السعودية، السبت، تحريك ملف المفاوضات في اليمن بعد اشهر من الجمود، فما ابعاد الخطوة؟
في بيان المجلس الوزاري الخليجي الذي انعقد نهاية الأسبوع بالرياض ، دعت السعودية لاستئناف المفاوضات السياسية في اليمن وأعلنت لأول مرة دعمها خارطة الطريق الأممية التي تتضمن صرف المرتبات ووقف اطلاق النار على مستوى البلد.
هذه الدعوة تأتي رغم قرار أمريكا تصنيف حركة انصار الله على لائحة العقوبات وتهديد اي دولة تتعامل معهم مع أن السعودية سبق وامتثلت للطلب الأمريكي بتجميد المفاوضات مع اليمن وربط التقدم فيها بوقف العمليات اليمنية المساندة لغزة.
من حيث التوقيت تعكس الدعوة السعودية، وفق خبراء، مخاوف من ان تدفع الضغوط الامريكية صنعاء لتصعيد اكبر لا يستثنيها خصوصا وان القرار الأمريكي الأخيرة بتفعيل قرار التصنيف جاء عقب لقاء جمع وزير الدفاع السعودي وكذا السفير السعودي لدى اليمن باعتبارهما المسؤولان عن الملف اليمني بوزيرا الخارجية والدفاع الامريكيان خلال زيارة لواشنطن قبل أسبوع.
من الناحية الفعلية، كان بإمكان السعودية، لو جادة، ابرام اتفاق سلام مبكر قبل دخول الوضع في المنطقة منعطف جديد في مرحلة ما بعد طوفان الأقصى ، لكنها فضلت انتظار المعركة المصيرية بين اليمن والقوى الكبرى على راسها الولايات المتحدة ، لكن الان وقد انتصرت اليمن ، تجد السعودية نفسها محصورة تماما وفي مأزق جديد خصوصا اذا ما قررت أمريكا التصعيد عسكريا فتلك يعني ، وفق ما يقوله المسؤولين بصنعاء، فتح بوابة الجحيم ضد المصالح الامريكية بما فيها تلك الموجودة في السعودية.
قد تكون الدعوة السعودية عبر المجلس الوزاري الخليجي مجرد مناورة باعتبارها جزء من حملة دعائية تحاول السعودية اضفائها في كل مرة تحتضن فيها اجتماع او قمة، لكن توقيت الدعوة الأخيرة يشير إلى أن الرياض تدرك حجم المأزق في حال عاد التصعيد مجددا.