شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن هكذا علقت أمريكا على مسألة انضمام الجزائر إلى البريكس، اعلنت الإدارة الأمريكية عدم وجود تحفظ لديها بخصوص انضمام دول شريكة لها مثل الجزائر لمنظمة بريكس التي تضم 5 دول حاليا أبرزها الصين وروسيا،بحسب ما نشر الجزائر اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هكذا علقت أمريكا على مسألة انضمام الجزائر إلى البريكس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هكذا علقت أمريكا على مسألة انضمام الجزائر إلى البريكس

اعلنت الإدارة الأمريكية عدم وجود تحفظ لديها بخصوص انضمام دول شريكة لها مثل الجزائر لمنظمة بريكس التي تضم 5 دول حاليا أبرزها الصين وروسيا.

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير، في إفادة صحافية، إن الولايات المتحدة لا تطلب من شركائها الاختيار بين الولايات المتحدة والدول الأخرى، في حديث يخص منظمة بريكس.

وكانت المتحدثة تجيب على سؤال يقول “لقد طلبت الجزائر ومصر، وهما شريكتان للولايات المتحدة، الانضمام إلى البريكس. ما رأيك في هذا التطور؟ هل أنتم راضون بذلك؟”.

وذكرت المتحدثة في ردها أن الإدارة الأمريكية لا تطلب من شركائها الاختيار بين الولايات المتحدة والدول الأخرى، مضيفة “لقد أكدنا مرارًا وتكرارًا أن الولايات المتحدة لا تريد تقييد الشراكات مع الدول الأخرى. نريد أن يكون للبلدان خيار حول كيفية تحقيق النتائج لمواطنيها”.

يذكر ان الجزائر قدمت طلبا رسميا للانضمام إلى مجموعة بريكس، وهي تحظى بدعم روسيا والصين في ذلك.

وفي السياق قال الرئيس عبد المجيد تبون في وقت سابق “العالم أصبحت فيه تكتلات. واصبح لدى العالم كله ثقة كبيرة في سياسة الصين لأن السياسة ليست لديها خلفيات وسيفتح انضمام الجزائر الى البريكس افاق جديدة اقتصادية”.

وتابع رئيس الجمهورية “نحن مع الصين منذ سنوات نناضل من اجل عالم أفضل. وتكون فيه أفضل عدالة بالأخص مساعدة الدول الفقيرة. نحن نناضل من أجل عالم متعدد الأقطاب”.

وأضاف الرئيس تبون ” عالم بريكس يساعدنا أكثر؛ وطلبنا رسميا الانضمام الى بريكس وبنك بريكس؛ كما راسلنا المديرة رئيسة البرازيل السابقة ان نكون أعضاء مساهمين في بنك بريكس. والمساهمة الأولى للجزائر ستكون بمليار ونصف مليار دولار كمساهمة للدخول في بنك البريكس”. يذكر أن الخارجية الجزائرية قد قدمت في نوفمبر 2022، بطلب رسمي للانضمام لمجموعة “بريكس”، وذلك بعد إعلان الرئيس عبد المجيد تبون، مسبقا، هذه الرغبة.

يشار أيضا الى ان مجموعة “البريكس”، التي تأسست رسمياً في 2009-2010، تمثل أكثر من 40 في المئة من سكان العالم ويمثل اقتصادها أزيد من 20 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، وهي تسيطر على نحو 18 بالمئة من التجارة العالمية.

66.249.65.200



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هكذا علقت أمريكا على مسألة انضمام الجزائر إلى البريكس وتم نقلها من الجزائر اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الولایات المتحدة

إقرأ أيضاً:

أمريكا تؤكد دعمها الثابت لإسرائيل في مواجهة تهديدات إيران وحزب الله

أكد وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن خلال اتصال هاتفي مع نظيره الإسرائيلي يوآف جالانت، أن الولايات المتحدة مستمرة في دعمها لإسرائيل في مواجهة التهديدات التي تشكلها إيران و"حزب الله" اللبناني، إضافة إلى شركاء إيران الإقليميين. وجاء ذلك ضمن إطار الجهود الأمريكية لتعزيز الاستقرار في المنطقة.

 

وأوضح أوستن في بيان صادر عن البنتاغون أن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة يمثل أولوية للولايات المتحدة، مشددًا على أهمية إيجاد حل دبلوماسي طويل الأمد للصراع على الحدود الإسرائيلية اللبنانية. 

 

وأشار الوزير الأمريكي إلى أن الولايات المتحدة ملتزمة بجهودها لتهدئة التوترات الإقليمية، كما تسعى إلى ردع أي خصوم قد يهددون أمن المنطقة، مؤكداً على موقف بلاده الثابت تجاه أمن إسرائيل.

 

وفي سياق آخر، شهدت الأمم المتحدة يوم الأربعاء تصويتًا في الجمعية العامة، حيث اعتمدت مشروع قرار بأغلبية ساحقة يدعو إسرائيل إلى إنهاء "وجودها غير القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة" خلال 12 شهرًا، بناءً على فتوى طلبتها الجمعية العامة من محكمة العدل الدولية. وحصل القرار على 124 صوتًا مؤيدًا، بينما امتنعت 43 دولة عن التصويت، وعارضته 14 دولة، من بينها الولايات المتحدة الأمريكية، الأرجنتين، والمجر، إلى جانب إسرائيل.

 

هآرتس: المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تعرض تداعيات توسيع الحرب إلى لبنان على الحكومة وتنتظر القرار

 

أفادت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية قدمت للحكومة تقييما شاملا حول تداعيات توسيع العمليات العسكرية لتشمل جبهة لبنان، مركزة على التحديات التي قد تواجهها الجبهة الداخلية الإسرائيلية في حال اندلاع حرب واسعة النطاق مع "حزب الله".

 

وبحسب التقرير، عرض كبار المسؤولين العسكريين والأمنيين في إسرائيل على الحكومة التقديرات بشأن الأضرار المحتملة على الجبهة الداخلية، بما في ذلك الخسائر البشرية والاقتصادية، والبنية التحتية التي قد تتعرض للقصف، بالإضافة إلى التحذيرات من قدرات "حزب الله" الصاروخية التي قد تستهدف مدناً ومواقع استراتيجية في شمال البلاد ووسطها.

 

كما أشارت الصحيفة إلى أن المؤسسة الأمنية حذرت من أن "حزب الله" قد يستخدم تكتيكات جديدة تعتمد على خبرته القتالية المتراكمة من التدخلات في سوريا والعراق، ما سيجعل المواجهة العسكرية مع لبنان أكثر تعقيداً ودموية من المواجهات السابقة.

 

وذكرت "هآرتس" أن الحكومة الإسرائيلية تدرس بعناية الخطوة المقبلة في ظل المخاوف من تداعيات توسيع الجبهة الشمالية، مؤكدة أن المؤسسة الأمنية تنتظر قراراً من القيادة السياسية بشأن الخطوات التالية.

مقالات مشابهة

  • هاكان فيدان: منع تركيا من عضوية الاتحاد الأوروبي يدفعها نحو البريكس
  • أمريكا تؤكد دعمها الثابت لإسرائيل في مواجهة تهديدات إيران وحزب الله
  • فيديو| جون كيربي: زيارة محمد بن زايد إلى أمريكا تاريخية
  • رئيس الوزراء: أعضاء مجموعة البريكس دول كبيرة وعملاقة
  • جون كيربي: زيارة محمد بن زايد إلى أمريكا تاريخية
  • ترامب يؤكد عدم تحويل أمريكا إلى ديكتاتورية حال فوزه بالانتخابات
  • طائرة تقل وزيرين سويديين تتعرض لعطل فني
  • تعليق أحمد السقا على انضمام فيفي عبده لـ مسلسل «العتاولة 2»
  • باحثان: على أمريكا التخلي عن التطبيع بين إسرائيل والسعودية لهذا السبب
  • الجزائر: مهاجمة عمال الإغاثة بغزة خنجر في صميم القانون الإنساني