أنقرة (زمان التركية) – ظهرت الرئيسة السابقة لـ حزب الجيد، ميرال أكشنار، مجددًا بعد استقالتها من رئاسة حزب الجيد، وانتخاب موساوات درويش أوغلو رئيسا للحزب.

وحضرت أكشنار جنازة محمد أيهان بكار والد زوج أسماء بيكار، الذي شغل منصب السكرتير الخاص لها لسنوات عديدة.

وظهرت ميرال أكشنار الملقبة باسم “المرأة الحديدية” إلى جانب الرئيس الجديد لحزب الجيد، موسافات درويش أوغلو.

وكان برفقة الثنائي أنور يلماز، الذي أصبح نائب رئيس الشؤون السياسية عندما فشل حزب “الجيد” في الفوز بالانتخابات بعد ترشيحه لمنصب عمدة بلدية العاصمة من أوردو في 31 مارس.

ويُزعم أن أكشنار غيرت رقم هاتفها، استقرت في مزرعة في سبانجا بعد استقالتها من حزب الجيد، عقب الخسارة الفادحة التي مني بها حزب الجيد في الانتخبات البلدية الأخيرة.

 

Tags: أكشنارأنقرةاسطنبولالانتخابات التركيةتركياحزب الجيدميرال أكشنار

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: أكشنار أنقرة اسطنبول الانتخابات التركية تركيا حزب الجيد ميرال أكشنار حزب الجید

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف العلاقة بين النوم الجيد والذكريات المؤلمة

كشف باحثون أن قدرة الإنسان على كبح الذكريات المؤلمة تتوقف على قدرته على الحصول على نوم عميق.

وأوضحت دراسة جديدة نشرتها الدورية العلمية ناشنال آكادمي أوف ساينس (National Academy of Sciences) أن الشخص إذا كان مستريحا وحاصلا على قدر واف من النوم، سيكون بمقدور عقله حجب الذكريات السلبية.

أما إذا كان يعاني من الأرق، فإن الذكريات التعيسة والأفكار المؤلمة سوف تظل تلاحقه، وتستمر في إزعاجه لمدة طويلة من الوقت.

ويقول الباحث سكوت كايرني أستاذ علم النفس في جامعة يورك إن "هذه الدراسة قد توفر قطعة مهمة من الأحجية لفهم السبب وراء تزايد احتمالات الإصابة بالأمراض العقلية لدى الأشخاص الذين يعانون من قلة النوم بشكل مزمن".

وأضاف في تصريحات للموقع الإلكتروني "ساينتفيك أميركان" المتخصص في الأبحاث العلمية: "نريد أن نعرف ما الذي يحدث داخل المخ في حالة عدم الحصول على قدر كاف من النوم".

وقد أثبتت دراسة سابقة أن استدعاء الذكريات وأحداث الماضي يتم عن طريق جزء في المخ يعرف باسم "الحصين"، في حين أن جزءا آخر يعرف باسم "قشرة الفص الجبهي الظهراني" هو المسؤول عن كبح الذكريات المؤلمة.

ويوضح كايرني أن الفرضية العلمية التي عكف الفريق البحثي على إثباتها هي أن قلة النوم تعطل قدرة قشرة الفص الجبهي على "كبح" لية استدعاء الذكريات.

وترى الباحثة ماريا ويبر اخصائية طب الاعصاب الإدراكي بجامعة غلاسكو، وهي ليست من المشاركين في التجربة، أن هذه النتائج "تنطوي على فائدة حقيقية لتحسين المناهج العلاجية" لبعض الأمراض العقلية.

وأضافت في تصريحات لموقع "ساينتفيك أميركان" أن "التدخلات الطبية لتحسين النوم في مرحلة حركة العين السريعة يمكن أن تصبح جزءا من علاج اضطرابات الذكريات التطفلية في حالات مرضية مثل اضطراب ما بعد الصدمة".

وترى أن هذا المنهج العلمي قد يستخدم ضمن الإجراءات الاحترازية لضمان منع ارتداد الأفكار السلبية والذكريات التعيسة بشكل مطلق.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يُعلق للمرة الأولى على أنباء إصابته بالسرطان
  • أحمد رضا يشارك في تدريبات الأهلي للمرة الأولى.. صور
  • نجمات الدراما يغيرن جلدهن في «رمضان 2025»
  • «جراديسار» يظهر للمرة الأولى.. تشكيل الأهلي المتوقع أمام بيراميدز في الدوري الممتاز
  • رئيس حزب الجيد يشكّك في حبِّ أردوغان لبلاده
  • الفورمولا إي تُطلق خاصية تعزيز الطاقة PIT BOOST للمرة الأولى بجدة ..فيديو
  • «الحريفة 2» حالة استثنائية بجيل جديد من المواهب.. وطارق الجنايني يغامر بشباب الـ«ريمونتادا»
  • دراسة تكشف العلاقة بين النوم الجيد والذكريات المؤلمة
  • ماديسون كيز تحرز بطولة استراليا المفتوحة للتنس بالفوز على المصنفة الأولى
  • هل تنتظر أميركا ظهور أعاصير خارقة من الفئة السادسة للمرة الأولى؟