تطور جديد في دعوى مرتضى منصور ضد عبد الناصر زيدان
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
قدم المستشار مرتضى منصور، اليوم الاثنين، تنازلًا أمام هية محكمة القاهرة الاقتصادية عن الدعوى المقامة منه ضد الإعلامي عبد الناصر زيدان، على خليفة اتهامه بالسب والقذف.
يذكر أن المستشار مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك، حصل على أحكام في قضايا السب والقذف ضد صالح عبد الناصر زيدان، حيث تقدم بـ5 طعون عليها بأحكام غرامات بإجمالي مبلغ مالي قدره 55 ألف جنيه.
وفي السياق كان قد تقدم مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك السابق، بدعوى قضائية أمام محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة، للمطالبة بإلزام اتحاد الكرة بقيد ثلاثة لاعبين تعاقد معهم النادي خلال الفترة الماضية، واختتمت الدعوى التي حملت رقم 31449 لسنة 77، كل من وزير الشباب والرياضة، ورئيس اتحاد الكرة جمال علام، ووليد العطار المدير التنفيذي لاتحاد الكرة.
وقالت الدعوى إنه بسبب موقف شخصي من جانب اتحاد الكرة المصري ضد نادي الزمالك ورئيسه، فقد أصدر رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم قرارا إلى المدير التنفيذي للاتحاد، بإصدار عقوبة ضد نادي الزمالك وثلاثة من لتعبئة بإيقاف قيدهم رغم تسجيلهم على السيستم في الميعاد القانوني، دون أي مبرر قانوني أو لائحي، وبالمخالفة لقانون الفيفا، حيث أن عقوبة إيقاف القيد للاعبي نادي الزمالك أو النادي أو لغيره من الأندية يجب أن تصدر من الاتحاد الدولي لكرة القدم.
اقرأ أيضاًتأجيل محاكمة المتهمين بقتل شاب بسبب خلافات الجيرة بالشرقية ليوليو للمرافعة
«قضايا الدولة» تحصل على حكم قضائي يجنب الدولة خسارة أكثر من 130 مليون جنيه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محكمة مرتضى منصور الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع عبد الناصر زيدان حوادث محاكمة دعوى السب والقذف تطور جديد دعوى مرتضى منصور نادی الزمالک مرتضى منصور
إقرأ أيضاً:
محللون: دعوى السودان ضد الإمارات أمام «العدل الدولية» تفتقر للدلائل
لاهاي - وام
بدأت محكمة العدل الدولية، صباح اليوم في لاهاي، أولى جلسات نظر الدعوى المرفوعة من القوات المسلحة السودانية ضد دولة الإمارات والتي تتهمها فيها دون أي أساس قانوني أو مستند واقعي بانتهاك التزاماتها بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية في ما يتعلق بالهجمات التي شنتها قوات الدعم السريع السودانية والفصائل المتحالفة معها ضد جماعة المساليت العرقية في غرب دارفور.
ويرى محللون أن الدعوى مفتقرة للدلائل والبراهين، وليست سوى محاولة واهية من قبل القوات المسلحة السودانية، أحد طرفي الصراع، لتشتيت الانتباه عن النزاع الكارثي الذي يدور في السودان ومسؤوليتها تجاهه وما نتج عنه من مقتل عشرات آلاف الأشخاص وتشريد الملايين من أبناء الشعب السوداني، وتسببه بمجاعة في أجزاء واسعة من البلاد.