خاص - هذه هي الأسباب الحقيقية لاشتباكات عين الحلوة... والصراع لن يتمدد إلى خارج المخيم!
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن خاص هذه هي الأسباب الحقيقية لاشتباكات عين الحلوة . والصراع لن يتمدد إلى خارج المخيم!، كشف مصدر لبناني تسنى له متابعة الملف الفلسطيني رسمياً لtayyar.org الأسباب العميقة والحقيقية لاشتباكات عين الحلوة، مؤكداً أنّ ما يحصل في عين .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خاص - هذه هي الأسباب الحقيقية لاشتباكات عين الحلوة.
كشف مصدر لبناني تسنى له متابعة الملف الفلسطيني رسمياً لtayyar.org الأسباب العميقة والحقيقية لاشتباكات عين الحلوة، مؤكداً أنّ ما يحصل في عين الحلوة مرتبط في شكلٍ وثيق بالوضع الميداني للضفة الغربية.
وأوضحَ المصدر اللبناني أن هناك خلافاً فلسطينياً - فلسطينياً حول العناوين التالية: كيفية مواجهة إسرائيل- تمثيل الفلسطينيين في المخيمات- وحدة الساحات الميدانية - خلافة محمود عباس - القرار داخل المخيمات الفلسطينية. ونتيجة لذلك يقول المصدر إن التوتر والصراع يدور على مستويات ثلاثة، الصراع الفتحاوي الداخلي، الصراع بين قتح من جهة وحماس والجهاد الإسلامي والقوى المقاومة الأخرى من جهة ثانية، الصراع بين فتح والمجموعات الإسلامية المتشددة.
ولفت المصدر اللبناني المتابع للملف الفلسطيني إلى أنه في ظل الوضع الحالي للمخيمات الفلسطينية حيث تدور مخيمات برج البراجنة والبص والرشيدية في فلك محور المقاومة، وفي وقت تسيطر المنظمات المؤيدة لسوريا على مخيم البداوي، أصبح عين الحلوة القلعة الأخيرة لفتح. وأكد أن استهداف اللواء العرموشي بما يمثله من رمز للأمن الوطني يعني توجيه ضربة للذراع الأمنية للسلطة الفلسطينية، كاشفاً أن الأمن الوطني كان يعد العدة للسيطرة على قرار المخيمات. وهذه الرسالة بحسب المصدر موجهة لأبو مازن وماجد فرج بأن القبض على القرار العسكري والأمني في عين الحلوة ليس بهذه السهولة، ولذلك لم يكن سهلاً على فتح أن يقتل رجلها القوي ولا ترد على الإستهداف.
ويرى المصدر اللبناني المتابع للملف الفلسطيني أن واقع عين الحلوة يعكس ضعف فتح لكن في الوقت نفسه لا يمكن استبدالها لأنها الجهة الرسمية، كما أنها تملك الأموال التي يعتاش منها آلاف الفلسطينيين، لافتاً إلى ظاهرة مشاركة قيادات عسكرية فتحاوية تناهز السبعين عاماً!
وعن الحل وإمكان تمدد الصراع إلى خارج عين الحلوة، شدد المصدر على أن إنهاء الصراع عبر التفاهم الفلسطيني الداخلي وليس اللبناني - الفلسطيني، مؤكداً ثقته بأنه لا يوجد تورط لبناني ومن حزب الله تحديداً، وبأن الإشتباكات لن تمتد إلى ما يتعدى المخيم...
34.83.0.115
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خاص - هذه هي الأسباب الحقيقية لاشتباكات عين الحلوة... والصراع لن يتمدد إلى خارج المخيم! وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
انتصاف: تقرير لجنة الخبراء كشف الوظيفة الحقيقية لمجلس الأمن
الثورة نت|
قالت منظمة انتصاف لحقوق المرأة والطفل، إن التقرير النهائي لفريق الخبراء التابع لمجلس الأمن الدولي بشأن اليمن، كشف وظيفة المجلس الحقيقية واستغلالها من أجل تعزيز مصالح أمريكا وإسرائيل والتحريض على الحرب والعدوان والحصار واستخدام مقدرات مجلس الأمن الدولي لصالحها.
واستنكرت المنظمة، في بيان صادر عنها اليوم، التناقض الواضح في أهداف الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي، التي تستوجب الحيادية والموضوعية والتوازن في تناول المواضيع، معتبرة ذلك انتهاكاً لمبادئ وقواعد القانون الدولي الإنساني ، ومنها مبادئ الإنسانية والتمييز والتناسب.
وأضاف البيان، أن تقرير لجنة الخبراء الدوليين حول اليمن احتوى على عبارات تُفسر كدعوة للمجتمع الدولي لفرض عقوبات مشددة على اليمن وزيادة الضغط الاقتصادي على الشعب اليمني وتبرير اعتداء جديد في المستقبل بحجة التقرير الذي يتزامن مع ارتكاب العدو الصهيوني الجرائم والمجازر في كل من فلسطين ولبنان.
وأشار إلى أن مثل هذا التقرير ستكون له عواقب وخيمة وتبعات لا تُحمد عقباها حيث سيمثل ضوءاً أخضراً للعدو الصهيوني ومبرراً لارتكاب جرائمه وبمباركة أممية .
ونددت المنظمة بالتقرير، الذي اعتبرته مخيبا للآمال، ودعت كل المنظمات الحقوقية والناشطين الشرفاء حول العالم لإدانته ورفضه والسعي لكشف كل جرائم تحالف العدو الصهيوني بحق الأطفال والنساء في فلسطين ولبنان .
وحمّلت مجلس الأمن والأمم المتحدة وأمينها العام كل المسؤولية عن أي جرائم قد تُرتكب في حق أطفال ونساء فلسطين ولبنان من قبل تحالف العدو الصهيوني.