الإمداد الطبي يتسلم شحنة مشغلات المعامل الخاصة بالكشف عن الفيروسات
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تسلّمت مخازن الإدارة العامة لجهاز الإمداد الطبي بالعاصمة طرابلس، شحنة من مشغلات المعامل الخاصة بالكشف عن الفيروسات، قادمة عبر مطار معيتيقة الدولي.
وحسب بيان وزارة الصحة، تواصل مخازن الإدارة العامة للجهاز استلام التوريدات من مختلف بنود الإمداد الطبي، وتسليم مندوبي المؤسسات الصحية بمستوياتها الثلاث، والمنتشرة في مدن ومناطق شرق وغرب وجنوب ووسط البلاد، احتياجات المؤسسات الصحية.
ويأتي ذلك حسب الوزارة، في إطار تنفيذ العطائين المحلي والعام، بما يضمن توفير الأصناف الدوائية وفق احتياجات الدولة الليبية، وذلك تتويجًا لجهود وزارة الصحة بحكومة الوحدة الوطنية في معالجة ملف العطاء العام للدولة المتوقف منذ عام 2009.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الإمداد الطبي الكشف عن الفيروسات
إقرأ أيضاً:
انطلاق "أسبوع النزيل الخليجي المُوحَّد".. اليوم
مسقط- الرؤية
تنطلق اليوم الأحد فعاليات "أسبوع النزيل الخليجي المُوحَّد" لهذا العام تحت شعار "نحو طريق الإصلاح"، وتتضمن الفعاليات إقامة معارض للنزلاء والنزيلات لعرض منتجاتهم الحرفية والفنية مثل صناعة الفضيات، وأدوات تنسيق الحدائق، واللوحات التشكيلية إلى جانب منتجات جديدة مثل التحف المصنوعة من مادة الريزن، إلى جانب إقامة يوم مفتوح بالإدارة العامة للسجون؛ بهدف تعزيز الروابط الأسرية بين النزلاء وذويهم.
وقال العقيد علي بن حسن البلوشي مدير عام السجون إن شعار هذا العام يجسد رؤية شاملة لإصلاح النزلاء من خلال تأهيلهم نفسيًا واجتماعيًا ومهنيًا، مشيرًا إلى أن الإدارة العامة للسجون تقدم عددًا من برامج التأهيل للنزلاء تشمل التدريب المهني والتعليم بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم وعدد من الجامعات والمؤسسات لتوفير فرص تعليمية داخل السجون، إضافة إلى التعاون مع وزارة الأوقاف والشؤون الدينية في برامج الإصلاح الديني، ووزارة العمل وهيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في برامج ريادة الأعمال.
وأضاف أنَّ الإدارة العامة للسجون وبالتعاون مع مختلف الجهات المعنية تنظم ورش عمل للنزلاء والنزيلات في صناعة الفخاريات، والفضيات، والنحت، والزيوت العطرية والنباتية، والنجارة، والتمور، والمنتجات النسائية، والسعفيات، وفن الريزن، والكمة العماني بالإضافة إلى تنمية مهاراتهم في الرسم والخط العربي. وأكّد العقيد علي بن حسن البلوشي دور المجتمع في دعم جهود الإصلاح للإسهام في بناء مجتمع أكثر استقرارًا ومنح النزيل فرصة لبدء حياة جديدة.