رئيس مجلس الوزراء بدولة الكويت يستقبل وزير الخارجية
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
المناطق_واس
استقبل سمو الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء بدولة الكويت الشقيقة، اليوم، صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، وذلك في قصر بيان بالعاصمة الكويت، بحضور معالي وزير خارجية دولة الكويت عبدالله علي اليحيا.
ونقل سمو وزير الخارجية خلال الاستقبال، تحيات أخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ـ حفظه الله ـ لسمو الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح.
كما هنأه سموه، بمناسبة تعيينه رئيسًا لمجلس الوزراء في دولة الكويت الشقيقة، وتمنياته بدوام التوفيق والنجاح.
وجرى خلال الاستقبال، استعراض العلاقات الأخوية التاريخية بين البلدين الشقيقين، وبحث أوجه التعاون والعلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين الشقيقين وسبل تعزيزها وتطويرها.
حضر الاستقبال، صاحب السمو الأمير سلطان بن سعد بن خالد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى دولة الكويت، ووكيل الوزارة للشؤون السياسية الدكتور سعود الساطي، ومدير عام مكتب سمو وزير الخارجية عبدالرحمن الداود.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الكويت وزير الخارجية وزیر الخارجیة دولة الکویت
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد ونائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الباكستاني يبحثان هاتفياً العلاقات الاستراتيجية بين البلدين
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع معالي محمد إسحاق دار، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية باكستان الإسلامية الصديقة، العلاقات الاستراتيجية والتاريخية بين البلدين، وسبل تعزيزها، بما يخدم مصالحهما المشتركة، ويعود بالخير على شعبيهما.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، موقف دولة الإمارات الثابت ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في المجتمعات، وتتنافى مع القانون الدولي، وتهدد السلم والأمن الدوليين.
وأعرب سموه عن ثقته في حرص باكستان على العمل من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة جنوب آسيا، وتجنيب المنطقة عوامل التوتر، مؤكداً أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلة المثلى للتوصل إلى حلول سلمية لكافة الأزمات، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب في السلام والاستقرار والازدهار.
وأكد سموه أن دولة الإمارات ستواصل مساعيها الرامية إلى إنجاح مختلف الجهود للتوصل إلى حل سلمي للنزاعات الإقليمية والدولية، والتخفيف من الآثار الإنسانية الناجمة عنها.