"شتيل – 1"... نظام دفاع جوي روسي لحماية السفن الحربية في عرض البحر
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن شتيل – 1 . نظام دفاع جوي روسي لحماية السفن الحربية في عرض البحر، فبينما تقوم الأسلحة الهجومية بتعقب السفن والغواصات المعادية وتدميرها، فإن الأسلحة الدفاعية مثل أنظمة الدفاع الجوي شتيل 1 تتولى تأمين الأجواء ضد .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "شتيل – 1".
فبينما تقوم الأسلحة الهجومية بتعقب السفن والغواصات المعادية وتدميرها، فإن الأسلحة الدفاعية مثل أنظمة الدفاع الجوي "شتيل - 1" تتولى تأمين الأجواء ضد أي هجوم جوي معاد، يمكن أن يستهدفها.ويصنف نظام الدفاع الجوي "شتيل - 1" ضمن أنظمة الدفاع الجوي متوسطة المدى المخصصة للسفن الحربية، حسبما ذكر موقع "روس أوبورون إكسبورت" الروسي.ويمكن لنظام الدفاع الجوي "شتيل - 1" توفير حماية كاملة للسفينة التي تحمله، إضافة إلى قدرته على تأمين تشكيلات بحرية ضد:ما هي المواصفات الفنية لنظام الدفاع الجوي البحري "شتيل - 1"؟يضمن نظامين للإطلاق أحدهما يستخدم منصات إطلاق تقليدية والآخر يستخدم منصات إطلاق عمودية.النوع الأول (منصات الإطلاق التقليدية):النوع الثاني (منصات الإطلاق العمودية):ولفت الموقع إلى أن نظام الدفاع الجوي "شتيل - 1" يستخدم صواريخ من مرحلة واحدة تعمل بالوقود الصلب مزودة بنظام ملاحة متطورة ونظام توجيه دقيق يستخدم موجات الراديو لتصحيح مسار الصاروخ بعد الإطلاق.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "شتيل – 1"... نظام دفاع جوي روسي لحماية السفن الحربية في عرض البحر وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تقرير بريطاني: لا يمكن تجاهلَ تأثير عمليات البحر الأحمر على حركة الشحن البريطانية
يمانيون – متابعات
أكّـد تقريرٌ بريطانيٌّ جديدٌ استمرارَ تأثير العمليات البحرية اليمنية على حركة التجارة البريطانية، من خلال ارتفاع أسعار الشحن وتأخير وصولِ البضائع التي تحملُها السفن المرتبطة بالمملكة المتحدة، والتي تتجنب عبور البحر الأحمر؛ لتجنب استهدافها من قبل القوات المسلحة اليمنية؛ رَدًّا على مشاركة بريطانيا في العدوان على اليمن.
ونشر موقع “سي نيوز” البريطاني، الاثنين، تقريرًا جاء فيه أن “مسافاتِ نقل البضائع زادت بمعدل 9 %؛ بسَببِ اضطرار السفن إلى الدوران حول إفريقيا عبر رأس الرجاء الصالح لتجنب طريقِ البحر الأحمر، وقد أَدَّى هذا إلى زيادة أوقات العبور، فضلًا عن الحاجة إلى المزيدِ من السفن لنقل نفسِ الكمية من البضائع”.
وأضاف: “نتيجةً لزيادة أوقات العبور والحاجة إلى سفن إضافية، انخفض أَيْـضًا عددُ السفن المتاحة لنقل البضائع بشكل كبير” مُشيرًا إلى أن “شركات النقل والشركات التجارية تتعرض لتكاليفَ متزايدة، وتغطِّي هذه التكاليف الوقتَ الإضافيَّ والوقودَ والمواردَ اللازمة لإتمام رحلة ممتدة”.
ونقل التقريرُ عن أندرو تومسون، الرئيسِ التنفيذي لمجموعة “كليفلاند” التي تقدِّمُ أوسعَ مجموعة من الحاويات في المملكة المتحدة، قوله: “من الصعب تجاهُلُ التأثير المُستمرّ لأزمة البحر الأحمر على عمليات الشحن لدينا”.
وأضاف: “بسببِ الهجمات الرهيبة المُستمرّة، تتصرَّفُ خطوطُ الشحن بناءً على مخاوفها الأمنية المتزايدة وتستمرُّ في إعادة توجيهِها كإجراء احترازي، ونتوقَّعُ تأخيرًا لمدة تتراوحُ بين أسبوعين وثلاثة أسابيع في تسليم الحاويات إلى المملكة المتحدة؛ مما يخلُقُ تأثيرًا سلبيًّا على عملائنا”.
ونقل التقريرُ أَيْـضًا عن شركة “إنفيرتو” الاستشارية، أن “تجارَ التجزئة في جميع أنحاء المملكة المتحدة اضطرُّوا بالفعل إلى تغيير استراتيجيات الشراء الخَاصَّة بهم بشكل كبير في الفترة التي سبقت فترةَ التداول في عيد الميلاد”.
وقال باتريك ليبيرهوف، مديرُ الشركة: إن “هذا يفرِضُ ضغوطًا على تُجَّارِ التجزئة أنفسِهم، حَيثُ يقومون بتخزين المزيد من المخزون في وقتٍ مبكر، وقد لا تتوفر لديهم مساحةُ تخزين كافية لذلك. وبدلًا عن ذلك، سيحتاجُ تُجَّارُ التجزئة إلى البحثِ عن مساحة تخزين احتياطية قصيرة الأَجَلِ، وهو ما قد يكونُ مكلفًا للغاية” وَفْقًا لما نقل التقرير.