الأمم المتحدة: 40 بالمئة من اللاجئين في الأردن معرضون لمشاكل تغير المناخ الأمم المتحدة: 36 بالمائة من اللاجئين تضررت منازلهم في الأردن بسبب الأمطار أو تسرب المياه

كشفت دراسة أصدرتها مفوضية شؤون اللاجئين، الاثنين، حول مدى تأثر اللاجئين من تغير المناخ في الأردن، وبالظروف الجوية مثل موجات الحر.

اقرأ أيضاً : خرائط تبين الأماكن المعرضة لنشوب حرائق غابات بسبب موجة الحر في الأردن

ويتعرض 40 بالمئة من اللاجئين في الأردن لمشاكل تغيّر المناخ، وتضررت منازل 36 في المئة من اللاجئين في الأردن بسبب الأمطار أو تسرب المياه، وفقاً لدراسة مفوضية شؤون اللاجئين.

ولفتت البيانات، التي استندت إلى مقابلة 34 ألف لاجئ من جنسيات سورية وعراقية وأخرى ممن هم بمخيمات اللجوء والمجتمعات المحلية، إلى ارتفاع نسبة الفقر بين اللاجئين في المناطق الحضرية والمخيمات من 57 في المائة إلى 67 في المائة خلال العامين الماضيين والتي اتسمت أيضاً بالتحديات الاقتصادية للأردنيين الأكثر ضعفاً.

ويشار إلى أن اثنتان من كل ثلاث أسر لاجئة على أنها فقيرة بناء على تحليل البنك الدولي لبيانات المفوضية، حيث انخفض متوسط الدخل الشهري للاجئين بشكل كبير.

وبينت الدراسة أن "69 بالمئة من الأسر اللاجئة في القرى والبلدات يعيشون بعدم وجود إضاءة طبيعية أو تهوية أو نظام كهربائي آمن أو حماية أو يعيشون في منزل بسقف تالف أو نافذة مكسورة".

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الطقس في الاردن اجواء حارة الامم المتحدة الصيف التغير المناخي من اللاجئین اللاجئین فی فی الأردن

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تكشف تقرير خطير عن وسط الخرطوم وأم درمان وتحذر من مخاطر قرب القصر الرئاسي والمطار وتوجه موظفيها بالعودة في هذا التوقيت

متابعات ـــ تاق برس – قالت بعثة تقييم تابعة للأمم المتحدة بأن عاصمة السوادن الخرطوم “لا تزال غير آمنة” لإعادة تشغيل أنشطتها حتى الآن.

 

،وحددت الحكومة السودانية، مهلة ستة أشهر لاستئناف حكومتها من العاصمة الخرطوم بعد عامين من الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع.

 

وأظهر تقرير صادر عن إدارة السلامة والأمن التابعة للأمم المتحدة بعد دراسة أجريت بين” 14 و19 “أبريل الجارى ، أن وسط الخرطوم، يعاني من دمار كبير جراء الحرب ، سيكون غير قابل للوصول من قبل وكالات الأمم المتحدة والدولية حتى يناير 2026 بسبب وجود كميات كبيرة من المتفجرات الحربية وغياب البنية التحتية الأساسية.

 

 

و طالب رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني عبد الفتاح البرهان ،بإجراءت مهمة التقييم تحت إشراف مكتب الأمم المتحدة، والتي تمت الموافقة عليها من قبل المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في السودان، كليمنتين أوو نكويتا-سلامي.

 

ودعمت إدارة السلامة والأمن في الخرطوم هذه الدراسة بمساعدة خبراء من خدمة الأمم المتحدة لمكافحة الألغام الذين قدروا أن حوالي 10% من الذخائر التي أسقطتها القوات الجوية السوادنية لم تنفجر.

 

وطبقا للامم المتحدة تتركز الذخائر غير المنفجرة والمخلفات المتفجرة المهجورة بشكل رئيسي حول المطار والقصر الرئاسي، حيث توجد مكاتب وكالات الأمم المتحدة .

 

وحذر التقرير من أنه لا تزال وحدات قوات الدعم السريع متمركزة في الأحياء الجنوبية من أم درمان، على بعد حوالي 15 كيلومترا من الخرطوم، مما يمثل تهديدا مستمرا للمدينة باستخدام الطائرات المسيرة.

 

وأشار التقرير إلى أن موظفي الأمم المتحدة تم توجيههم بعدم العودة إلى الخرطوم قبل يناير 2026 بسبب انعدام المياه والكهرباء.

الامم المتحدةالحربالخرطوم

مقالات مشابهة

  • سويلم يكشف عن دور البحوث التطبيقية في مجالات الري الحديث وتغير المناخ
  • اعتماد 10 خبراء من سفراء المناخ للمشاركة في مؤتمر للأمم المتحدة
  • لجنة شؤون اللاجئين: استهداف مركز إيواء المهاجرين جريمة حرب وانتهاكاً للقانون الدولي
  • أسرار لحماية عينيك من موجة الحر في الصيف
  • الغارديان: إسرائيل تواجه ضغوطا قانونية في لاهاي بسبب حظر الأونروا
  • لجنة شؤون اللاجئين: استهداف مركز إيواء المهاجرين جريمة حرب مكتملة الأركان
  • وفد من مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين برفقة صحفيين من السويد والدنمارك، يزور معبر باب الهوى في ريف إدلب للاطلاع على الخدمات والتسهيلات التي تقدمها الحكومة السورية للاجئين العائدين من تركيا
  • الأمم المتحدة: الشعوب الأصلية تواجه أزمة المناخ لكن دون دعم
  • مدير الشؤون الفلسطينية يلتقي مدير شؤون الأونروا في الأردن
  • الأمم المتحدة تكشف تقرير خطير عن وسط الخرطوم وأم درمان وتحذر من مخاطر قرب القصر الرئاسي والمطار وتوجه موظفيها بالعودة في هذا التوقيت