مبابي لن يشارك في الأولمبياد.. تعرّف إلى قائمة منتخب فرنسا
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تضمنت القائمة 26 لاعباً
كشف تيري هنري، مدرب منتخب فرنسا لأقل من 21 عاماً، عن القائمة الأولية المستدعاة للمشاركة في الألعاب الأولمبية "باريس 2024".
اقرأ أيضاً : نابولي يقترب من التعاقد مع أنطونيو كونتي
وقد أثار غياب النجم كيليان مبابي، الذي كانت هناك شكوك حول استدعائه للمشاركة مع المنتخب الأولمبي، الكثير من التساؤلات.
تضمنت القائمة 26 لاعباً، أبرزهم ثنائي باريس سان جيرمان، برادلي باركولا ووارين زايير إيمري.
كما وجه هنري الدعوة للاعبين يتجاوز عمرهما 23 عاماً، وهما ألكساندر لاكازيت، هداف أولمبيك ليون، وجان فيليب ماتيتا، مهاجم كريستال بالاس الإنجليزي.
ومن المتوقع أن يستدعي هنري لاعباً ثالثاً يتجاوز عمره 23 عاماً قبل انطلاق الألعاب الأولمبية.
وفيما يتعلق بموضوع اللاعب الثالث، قال هنري في المؤتمر الصحفي الذي أعلن فيه القائمة الأولية: "لأكون صادقاً، المحادثات انتهت منذ وقت قصير فقط، ولا زلت في انتظار رد البعض منهم. أحاول أن أكون صادقاً ولا أعطي آمالاً مزيفة".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: مبابي فرنسا ريال مدريد
إقرأ أيضاً:
عُمان تحطم «العقدة» بعد 15 عاماً!
سلطان آل علي (دبي)
حقق منتخب عمان فوزاً تاريخياً على قطر 2-1، ضمن الجولة الثانية من بطولة «خليجي 26» المقامة في الكويت، ليكسر سلسلة طويلة من النتائج السلبية أمام «العنابي» استمرت 15 عاماً.
أعاد الانتصار الأذهان إلى آخر مرة تفوق فيها «الأحمر» على «العنابي»، والتي كانت في نهائي «خليجي 19» عام 2009، حين تُوّج عُمان باللقب الأول في تاريخه.
منذ مواجهة «خليجي 19»، فرضت قطر سيطرتها في لقاءاتها أمام عُمان، حيث تواجه الفريقان في 10 مباريات على مدار 15 عاماً، انتهت 5 منها بفوز المنتخب القطري، كما انتهت 5 مواجهات بالتعادل، وتفوقت قطر بشكل واضح خلال هذه الفترة، سواء في البطولات الخليجية أم التصفيات القارية، ما جعل هذا الفوز بمثابة كسر لسلسلة سيطرة طويلة.
في «خليجي 21»، تفوقت قطر 2-1، وعادت لتكرر التفوق بنتائج مشابهة في مناسبات أخرى، بما في ذلك تصفيات كأس العالم 2022، حيث حصد «العنابي» الفوز ذهاباً وإياباً، وهذه السيطرة الطويلة أوجدت ما يمكن وصفه بـ«العقدة» لعُمان أمام قطر، والتي انتهت أخيراً في هذه الجولة الحاسمة من «خليجي 26».
وبالفوز على قطر، يكتب منتخب عُمان فصلاً جديداً في تاريخه الرياضي، ويثبت أن الإصرار والعمل الجماعي يمكن أن يكسرا أي عقبة، والآن مع استعادة الثقة، تتطلع عُمان إلى مواصلة مشوارها في «خليجي 26» بروح جديدة وطموحات كبيرة، مستفيدة من الانتصار التاريخي ليكون دافعاً قوياً نحو المزيد.