الخصاونة: العدوان على قطاع غزة يجب أن يتوقف فورا
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
شدد رئيس الوزراء بشر الخصاونة على ضرورة إنهاء الحرب على قطاع غزة.
وأضاف في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفلسطيني محمد مصطفي، أن العدوان الإسرائيلي على غزة المنهج والمصحوب بتصعيد غير مسبوق في الضفة الغربية يجب أن يتوقف.
وأشار الخصاونة، إلى أن جلالة الملك سيستضيف مؤتمر لتنسيق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
أخبار ذات صلة."شهر حافل بالإجازات" في .... 15 يوماً من العطلات في .... 15 يوماً من العطلات في .... 15 يوماً من العطلات في حزيران.."شهر ....
منذ ساعتين
منذ 3 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 14 ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًالخصاونة: العدوان على قطاع غزة يجب أن يتوقف فورا
الأردن | منذ دقيقتينحقيقة مفاوضات برشلونة وبايرن ميونخ مع برونو فيرنانديز
رياضة | منذ 16 دقيقةالاعلان عن قائمة المنتخب البوليفي لكوبا أمريكا 2024
رياضة | منذ 35 دقيقةنابولي يقترب من التعاقد مع أنطونيو كونتي
رياضة | منذ 41 دقيقةالفيصلي يعين فطافطة مديرا فنيا لفرق الفئات العمرية
رياضة | منذ ساعةاللجنة البارالمبية الأردنية تجتمع بمدربيها
رياضة | منذ ساعة للمزيدالحكومة تحدد عطلة عيد الأضحى في الأردن
الأردنبالفيديو.. احتراق سيارة كهربائية في العاصمة عمان
الأردنالخارجية: نتابع أوضاع الأردنيين المحتجزين لدى عدد من مطارات لندن
الأردنتعرف إلى موعد بدء صيام العشر الأوائل من ذي الحجة
هنا وهناكالشاكر يوضح تفاصيل الموجة الحارة المؤثرة على الأردن - فيديو
طقسإعلان صادر عن القيادة العامة للقوات المُسلّحة الأردنية – الجيش العربي
الأردن الطقسموجة الحر تبلغ ذروتها بهذا التوقيت وتحذير شديد للأردنيين
الحرارة تلامس 50 درجة مئوي في هذه المناطق من الأردن الاثنين
الشاكر يوضح تفاصيل الموجة الحارة المؤثرة على الأردن - فيديو
المزيد من الطقس كاريكاتيرموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: إعلان صادر عن القیادة العامة إدارة الترخیص من العطلات فی الأمن العام قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
خبير يكشف تطورًا لافتًا في مسار مفاوضات غـ.ـزة وتساؤلات حوله | إيه الحكاية؟
في إطار الجهود الإقليمية والدولية لوقف التصعيد في قطاع غزة، كشفت مصادر لقناة "العربية الحدث" أن حركة حماس أبدت موافقتها على سحب مقاتليها من قطاع غزة، شريطة وقف إطلاق النار وضمان عدم ملاحقتها قانونيًا أو أمنيًا.
وأوضحت المصادر أن حماس وافقت أيضًا على عدم المشاركة في إدارة القطاع خلال المرحلة المقبلة، وذلك في إطار اتفاق جاري يمتد تنفيذه لمدة 45 يومًا.
كما أشارت إلى أن السلطات المصرية تستعد لتقديم مقترح اتفاق نهائي وشامل لوقف الحرب، يتضمن ضمانات دولية، ويجري حاليًا العمل على بلورة صيغة نهائية لهذا الاتفاق، تتضمن وقفًا شاملاً لإطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى.
وفي هذا الصدد، قال الدكتور جهاد أبولحية، أستاذ القانون والنظم السياسية الفلسطيني، إن موافقة حماس على سحب مقاتليها من قطاع غزة فور وقف إطلاق النار تمثل تطورًا لافتًا في مسار المفاوضات، لكنها تثير عدة تساؤلات جوهرية حول طبيعة هذا السحب ومداه وآلياته.
وأضاف أبولحية في تصريحات لـ "صدى البلد"، أنه لا يمكن النظر إلى هذا الإعلان باعتباره قبولًا كاملاً بشروط التسوية، بل هو جزء من مناورات تفاوضية معقدة تهدف إلى تحسين موقع الحركة في أي ترتيبات مستقبلية تخص قطاع غزة، معقّبًا: "فحتى مع إعلان الاستعداد لسحب المقاتلين، لم يصدر عن الحركة حتى الآن التزام واضح بمسألة نزع السلاح أو تفكيك بنيتها العسكرية، وهي قضايا تعتبر حاسمة من وجهة النظر الإسرائيلية والأمريكية".
وتابع: "يبدو أن هذه التصريحات تأتي في سياق ضغوط مكثفة تمارسها مصر وقطر لتحقيق انفراجة حقيقية في المفاوضات، عبر خطوات ملموسة تخفف من المخاوف الأمنية وتفتح الباب أمام ترتيبات انتقالية لإدارة غزة".
وأكد: "غير أن السؤال الرئيسي يبقى: هل السحب المقترح يشمل إنهاء حقيقيًا للقدرات العسكرية أم هو إعادة تموضع تكتيكي تحت مظلة سياسية جديدة؟ ونجاح أي اتفاق لا يتوقف فقط على إعلان النوايا، بل على وجود آليات رقابة صارمة، وضمانات دولية تضمن الالتزام الكامل وتمنع العودة لاحقًا إلى العمل العسكري تحت أي مسمى".
واختتم قائلاً: "يمثل إعلان سحب المقاتلين مؤشرًا أوليًا على وجود استعداد لتحريك المواقف الجامدة، إلا أنه لا يزال بعيدًا عن تشكيل تسوية نهائية، ما لم يتم الاتفاق على نزع فعلي للسلاح. وهذا ما أكده بنيامين نتنياهو وحكومته، وأيضًا تتبناه الإدارة الأمريكية بشكل كامل، ومعهم الدول الغربية. لذلك، ما يجري الآن من محاولات لسد الفجوة بين ما هو مطروح من الطرفين يحتاج إلى جهد كبير من الوسطاء، وذلك أملًا في التوصل إلى اتفاق يوقف الحرب".