مدبولي يقدم استقالة الحكومة والسيسي يكلفه بتشكيل جديد من ذوي الكفاءات والخبرات والقدرات المتميزة
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الدكتور مصطفي مدبولي رئيس مجلس الوزراء الذي قدم استقالة الحكومة للرئيس .
وقد قام الرئيس عبد الفتاح السيسي بتكلف الدكتور مصطفي مدبولي بتشكيل حكومة جديدة من ذوي الكفاءات والخبرات والقدرات المتميزة تعمل على تحقيق عدد من الأهداف.
وفي سياق أخر استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي ، السيناتور "ليندسي جراهام"، زعيم الأقلية الجمهورية باللجنة الفرعية لاعتمادات العمليات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي، وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية، واللواء عباس كامل رئيس المخابرات العامة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي السيسي مصطفي مدبولي
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: ندعو لتدشين مركز عالمي لتخزين وتوزيع الحبوب على أرض مصر لضمان أمن الغذاء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس السيسي: وتؤمن مصر بأنه لا سبيل لمكافحة الجوع والفقر وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، إلا بإقامة شراكات دولية متوازنة مع الدول النامية، تتضمن توفير التمويل الميسر للتنمية، ونقل وتوطين التكنولوجيا والأدوات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعى، بالإضافة إلى دعم جهود تحقيق الأمن الغذائى، وفي هذا السياق، تجدد مصر دعوتها لتدشين مركز عالمي لتخزين وتوزيع الحبوب، والمواد الغذائية على أرضها لضمان أمن الغذاء، وتعزيز سلاسل الإمداد ذات الصلة.
جاء ذلك خلال كلمة الرئيس السيسي في الجلسة الأولى لقمة مجموعة العشرين بالبرازيل.
وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في الجلسة الأولى لقمة مجموعة العشرين " الشمول الاجتماعي ومكافحة الجوع والفقر"
وانطلقت اليوم فعاليات قمة مجموعة العشرين بمدينة ريو دى جانيرو البرازيلية بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي.
ويشارك الرئيس عبدالفتاح السيسى فى قمة مجموعة العشرين التى تنطلق اليوم وتستمر يومين فى مدينة ريو دى جانيرو البرازيلية بدعوة من الرئيس البرازيلى لولا دا سيلفا.
وأكد السفير أحمد فهمي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس عبد الفتاح السيسي يشارك في قمة مجموعة العشرين بدعوة من الرئيس البرازيلي "لولا دا سيلفا"، لتكون هذه هي المشاركة الرابعة لمصر إجمالًا في قمم المجموعة، عقب المشاركة في قمم الرئاسة الصينية عام ٢٠١٦، واليابانية عام ٢٠١٩، والهندية عام ٢٠٢٣، بما يعكس التقدير المتنامي لثقل مصر الدولي، ولدورها المحوري على الصعيد الإقليمي.