100 مليون مشاهدة.. سجل قياسي جديدة لـ تامر عاشور
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
حققت أحدث أغاني الفنان تامر عاشور “هيجلي موجوع” مشاهدات قياسية خلال 4 أشهر من طرحها، بعد النجاح الكبير التي حققته على مستوى منصات الموسيقى وحفلات عاشور الغنائية.
100 مليون مشاهدة.. سجل قياسي جديد لتامر عاشورسجلت “هيجيلي موجوع” أكثر من 100 مليون مشاهدة عبر قناة تامر عاشور الرسمية على يوتيوب، وتستقر في المركز السابع كأفضل فيديو موسيقي في مصر.
أغنية هيجيلي موجوع من كلمات عليم، ألحان عمرو الشاذلي، توزيع عمرو الخضري، وتقول كلماتها “هيجيلي موجوع.. دموعه ف عينه تعبان هدّيله أسبوع.. هيجي بعديها ندمان هيجيلي ويشوف.. ساعتها انا ناوي على إيه هيجيلي بالخوف.. باين ف كلامه وعينيه هيشوف وش تاني منّي ياريت مايشوفوش معقول لما يجي بعد أذاه ما اوجعوش ده انا ناوي لو فاق.. ماسيبش كلام ماقولهوش هيغيب يروح فين.. فيه مين ناس راحو وماجوش مسكين و غلبان.. قالولي بعديك خلاص ضاع اة ياعيني عشمان.. قولوله خلصانة ب وداع وهيجي ويروح.. لكن ع الفاضي ومفيش الصورة بوضوح .. بقت بيموت وانا بعيش”.
تأتي أجواء “هيجيلي موجوع” بمشاعر تكميلي لأغنية “تيجي نتراهن”، اللتان وصفتا الثقة في قرار الفراق والتخلص من الحبيب السابق وخاصةً إذا كان مؤذي، ووصقفة التحدي الأمثل لرجوعه، حيث جاءت كلماتها "مسكين وغلبان قالولي بعديك خلاص ضاع
اه يا عيني عشمان
قولولوا خلصانة بوداع
وهيجي ويروح لكن عالفاضي ومفيش
الصورة بوضوح
بقت بيموت وانا بعيش
مسكين وغلبان قالولي بعديك خلاص ضاع
اه يا عيني عشمان
قولولوا خلصانة بوداع
وهيجي ويروح لكن عالفاضي ومفيش
الصورة بوضوح
بقت بيموت وانا بعيش
هيشوف وش تاني مني ياريت ما يشوفوش
معقول لما يجي بعد اذاه ما اوجعوش
ده انا ناوي لو فاق
ماسيبش كلام ما اقولهوش
هيغيب يروح فين
في مين ناس راحو وماجوش
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أغنية هيجيلي موجوع تامر عاشور تامر عاشور هيجيلي موجوع أغاني تامر عاشور تامر عاشور 2024 هیجیلی موجوع
إقرأ أيضاً:
مسلسل الأطفال كوكوميلون قد يسبب الإدمان والاضطرابات السلوكية
حذر خبراء في التربية وأطباء أعصاب من التأثيرات السلبية المحتملة لمسلسل الأطفال الشهير "كوكوميلون"، مشيرين إلى أنه قد يسبب فرط انتباه لدماغ الطفل، مما يجعله يشبه الإدمان في تأثيره. ويرجع ذلك إلى الإيقاع السريع والألوان الزاهية والموسيقى المتكررة، مما يحفّز إفراز مادة الدوبامين في الدماغ، ويدفع الأطفال إلى التعلق الشديد بالشاشة ورفض الابتعاد عنها.
وقد حقق هذا المسلسل الكرتوني، المعروف بشخصياته ذات العيون الواسعة وتصميمه الجاذب، ما يقرب من 200 مليار مشاهدة على منصة يوتيوب، ودخل بيوتًا في مختلف أنحاء العالم. لكن العديد من الآباء بدؤوا بإبداء القلق من تأثيره، واصفين إياه بأنه محفّز مفرط قد يثير نوبات الغضب لدى الأطفال، بل وصفه بعضهم في منشورات متداولة على نطاق واسع بأنه "مخدر للأطفال".
Kids are getting hooked on ‘crack’ cartoon that has parents ‘scared’ — but they’ve found a surprising alternative https://t.co/2wQDHZGkwv pic.twitter.com/pisqZbR2Wm
— New York Post (@nypost) April 23, 2025
قالت إيسلر، وهي أم من ولاية فرجينيا ومعلمة سابقة تنشر محتوى تربويا على وسائل التواصل الاجتماعي، في حديث لصحيفة نيويورك بوست إن ابنها البالغ من العمر أربع سنوات أصبح مدمنا على مشاهدة التلفاز، مضيفة "كان يجلس ملتصقا بالشاشة ويرفض تماما أن نغلقها".
إعلانوتابعت أن نوبات الغضب أصبحت أمرا يوميا، خصوصا عند محاولة الانتقال بين الأنشطة، مما دفعها في النهاية إلى حظر المسلسل تماما، قائلة "كان القرار واضحًا بالنسبة لنا، لقد أوقفناه نهائيا".
وتتفق معها هيليان، كاتبة في مجال الجمال من نيويورك، والتي صرّحت لصحيفة واشنطن بوست "المسلسل سريع الإيقاع، عدواني للغاية، وتفاصيل الشخصيات -خاصة العيون الواسعة- تثير القلق. الأمر مخيف بالفعل".
وأضافت أن ابنتها شاهدت المسلسل مرة واحدة فقط في منزل صديقة، لكنها أصبحت مهووسة به على الفور، مما دفعها لاحقًا إلى تجاهل المسلسل على نتفليكس حتى لا يظهر في توصيات الشاشة. وتابعت "أعتقد أنه يسهم في تقصير التركيز لدى الأطفال، وهم يعانون بالفعل في هذا الجانب".
على شبكة الإنترنت، يشارك العديد من الآباء المحبطين تجاربهم مع ما تعرف بـ"نوبات كوكوميلون"، ويشبّهون تأثير هذا المسلسل على الأطفال بالمخدرات الرقمية.
كتب أحد الآباء في موقع "ريديت": بمجرد أن يتذوق الطفل كوكو، يصبح من الصعب التخلص من هذا الإدمان. في حين وصف والد آخر ما حدث لطفله بأنه "انهيار عصبي شديد بسبب إيقاف تشغيل المسلسل قبل موعد الاستحمام"، مما دفع العائلة إلى منعه تماما.
ويحذر الأخصائيون من أن هذا النوع من المحتوى السريع والمحفّز قد يؤدي إلى نوبات غضب، وضعف التركيز، واضطرابات سلوكية، خاصة عند محاولة إيقاف المشاهدة أو تقليل وقت الشاشة.
في المقابل، دعا الخبراء إلى اتباع نهج يُعرف بـ"التربية المضادة للدوبامين"، وهي طريقة تربوية تقوم على تأخير تعرّض الطفل للمحتوى المفرط التحفيز، وتوفير بيئات خالية من الشاشات، وتشجيع الأطفال على ممارسة أنشطة بسيطة وتفاعلية، مثل اللعب اليدوي أو مشاهدة برامج بطيئة الإيقاع مثل "بارني" و"كير بيرز".