الحجيري في ذكرى 4 آب: للوصول الى معرفة الحقيقة كاملة واحقاق العدل انتصارا لدم الضحايا
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الحجيري في ذكرى 4 آب للوصول الى معرفة الحقيقة كاملة واحقاق العدل انتصارا لدم الضحايا، رأى النائب ملحم الحجيري في بيان اصدره في ذكرى 8220;ملحمة المتحف وتفجير المرفأ 8221;، انه في 8220;الرابع من آب عام 1982 بيروت تحترق .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحجيري في ذكرى 4 آب: للوصول الى معرفة الحقيقة كاملة واحقاق العدل انتصارا لدم الضحايا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رأى النائب ملحم الحجيري في بيان اصدره في ذكرى “ملحمة المتحف وتفجير المرفأ”، انه في “الرابع من آب عام 1982 بيروت تحترق ولا ترفع الأعلام البيضاء، الغزاة الصهاينة امطروها بحمم القذائف والصواريخ الفوسفورية والمحرمة دوليا، جوا وبحرا وبرا، مئات الشهداء والجرحى سقطوا، ومئات المباني والمنازل أبيدت، ومستشفيات عدة استهدفها القصف، ورغم كل هذا ، لم يمروا، ولم يتكمن الصهاينة من التقدم امتارا لإحتلال سيدة العواصم”.
وقال “في ذاك اليوم سجل المقاتلون الفلسطينيون والوطنيون العروبيون اللبنانيون أروع ملاحم التصدي والبطولة والمقاومة، حيث سحقوا دبابات العدو وآلياته، ونحروا جنوده عند بوابة المتحف، فكانت بحق معركة المتحف من المعارك العظيمة التي يجب التوقف عندها لنستسقي منها روح العزيمة والمقاومة وارادة القتال”.
وتابع “في ذكرى هذه المعركة البطولية، ندعو المتقاتلين في مخيم عين الحلوة الى ان يوقفوا معاركهم العبثية المدمرة، ووقف استباحة الدم الفلسطيني-اللبناني وعدم هدره، ولتكن ذكرى معركة المتحف ومعانيها درسا لتوحيد البنادق في وجه عدو الأمة ولامتلاك ارادة القتال الذي هو شرف بينما الاقتتال خيانة”.
واضاف “في الرابع من آب عام 2020 لم يأتنا الإحتلال بدباباته وجنوده عبر بوابة المتحف لنقاتله وجها لوجه، إنما تسلل خلسة عبر تفجير مروع لمرفأ بيروت الذي حصد مئات الشهداء وآلاف الجرحى ودمر أجزاء واسعة من العاصمة.وفي ذكرى تفجير المرفأ نستذكر بكل إجلال واحترام والألم يعتصر قلوبنا، الشهداء الأبرار الذين قضوا في التفجير ومعاناة أهلهم، وعذابات جرحاه”.
وختم: “نؤكد ضرورة أن تأخذ التحقيقات القضائية منحى جديدا وجديا مغايرا عما كانت عليه سابقا ، وبعيدا من تسييسها ومن التدخلات السياسية ومحاولات الإستثمار السياسي والتوظيف الطائفي في هذه الكارثة، وايضا، بعيدا من الضغوط والتدخلات الدولية، للوصول الى معرفة الحقيقة كاملة واحقاق العدل، وانتصارا لدم الضحايا، وعندها سيثبت بما لايقبل الشك تورط العدو الصهيوني بالشراكة الكاملة مع اجهزة مخابرات دولية في هذه الجريمة الكبرى لأهداف فتنوية واستعمارية وسياسية واقتصادية . لم تعد خافية على أحد”.
45.195.74.211
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الحجيري في ذكرى 4 آب: للوصول الى معرفة الحقيقة كاملة واحقاق العدل انتصارا لدم الضحايا وتم نقلها من قناة المنار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
Ynet .. عدد الضحايا يتزايد ومقاتلو الجيش يدفعون الثمن الباهظ في لبنان
#سواليف
تحدث موقع Ynet عن الطريقة التي يعمل بها #الجيش_الإسرائيلي في #لبنان، مشيرا إلى أنه بينما تتقدم محادثات وقف إطلاق النار ببطء يدفع مقاتلو #الجيش #الثمن_الباهظ، حيث يتزايد عدد الضحايا.
وقال الموقع الإسرائيلي إن “الحرب متعددة الساحات، والتي دخلت عامها الثاني، تتلاشى ببطء نحو النهاية”، مبينا أن “المشكلة أن هذا التراجع في الساحة اللبنانية بطيء لأن المفاوضات السياسية لا تتقدم.. لكن الجيش يعمل في كل من الساحات النشطة بشكل رئيسي من أجل تشكيل الأمن في اليوم التالي”.
وأشار إلى أن “إيران لم تقرر بعد، ربما بعد انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، ما إذا كانت سترد علينا وكيف. ولكن في #لبنان وغزة، وأيضا في الضفة الغربية أصبح الوضع أكثر وضوحا”.
مقالات ذات صلة سرايا القدس تقصف مواقع قيادة الاحتلال في محور نتساريم 2024/11/14وأوضح أنه “في لبنان، يعمل الجيش الإسرائيلي حاليا على تحقيق ثلاثة أهداف عسكرية: الأول هو ممارسة الضغط العسكري لدفع التسوية على غرار قرار الأمم المتحدة رقم 1701. والميزة الإضافية هي قدرة الجيش على فرض التسوية بالقوة”، مدعيا أن “حزب الله يحاول من خلال حرب الاستنزاف التي يخوضها حاليا على الجبهة الداخلية الإسرائيلية، منع الحكومة اللبنانية من تقديم تنازلات لإسرائيل وتلطيف الموقف الإسرائيلي، خاصة فيما يتعلق بمسألة فرض نزع السلاح في منطقة التماس القريبة من الحدود وفي جنوب لبنان عموما حتى نهر الليطاني”.
وأضاف: “لقد تم تدمير 80% من صواريخ حزب الله ونظامه الصاروخي، لكن ما لديه لا يزال كافيا لدفع ملايين الإسرائيليين إلى اللجوء إلى الملاجئ كل يوم. ومن وجهة نظر حزب الله، فهذا إنجاز يستنفد قوة الإرادة الإسرائيلية، وسيؤدي إلى تخفيف مطالب إسرائيل في المفاوضات التي تجري عبر الوسيط الأمريكي آموس هوكستين”، لافتا إلى أن “كما هو الحال في كل مرة في مرحلة جديدة من القتال، خاصة إذا كانت منطقة لم يناور فيها الجيش الإسرائيلي على الأرض، فإن مقاتلينا يدفعون ثمنا باهظا من الضحايا لكسر دفاعات العدو”.
ورأى التقرير أن “حزب الله الذي علم من تصريحات وسائل الإعلام والسياسيين الإسرائيليين أن الجيش الإسرائيلي لا ينوي دخول الخط الثاني من القرى تحصن على هذا الخط، يراقب قواتنا، ودرس أساليب العمل ونظم فرق المقاومة في بيوت القرى التي دخلها لواء جولاني أمس. ونتيجة لذلك، اندلعت معركة في أحد المواقع ضمن مجموعة المباني التي نصب فيها حزب الله كمينا لمقاتلي الجيش، وفي هذه المعركة التي استمرت عدة ساعات قتل ستة من مقاتلي الكتيبة 51 وأصيب عدد آخر”.
وشدد على أن “جزءا كبيرا من جهود الجيش الإسرائيلي مكرس الآن لإحباط نوايا حزب الله هذه. وبالأمس، بدأ الجيش أيضا بتحريك القوات من خط القرى اللبنانية القريبة من الحدود إلى الشمال والغرب باتجاه الخط الآخر من القرى، حتى يفهم حزب الله حرب الاستنزاف تجعل الشيعة في لبنان يدفعون ثمنا باهظا ماديا وسياسيا، ومن المحتمل أيضا أن يؤثر ذلك على شخص قوي وذوي خبرة وشخص مثل رئيس مجلس النواب نبيه بري”.
وأكد أن “الجيش الإسرائيلي يعمل أيضا على الأرض وفي الجو بطريقة مركزة لتدمير منصات الإطلاق، خاصة الصواريخ قصيرة المدى، التي تشكل السلاح الرئيسي المتبقي الآن في يد حزب الله”، مشيرا إلى أنه “يمكن التقدير أنه في الأيام المقبلة ستنخفض وتيرة عمليات الإطلاق باتجاه شمال إسرائيل حتى خط حيفا وما بعده بقليل”.
وذكر أن “قيادة الجيش تبذل جهودا كبيرة للحفاظ على الحافز والتصميم على القتال بين جنود الاحتياط، الذين يشكلون أغلبية القوة البرية للجيش الإسرائيلي التي تقاتل حاليا في جنوب لبنان. إن الحاجة إلى هذا الجهد واضحة: فالجيش الإسرائيلي، الذي استعد للحرب على جبهتين يقمع فيهما ويهاجم في الأخرى، يقاتل الآن على سبع جبهات، ثلاث منها عمليات برية”.