شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الشيخ الخطيب في ذكرى 4 آب دماء الشهداء والجرحى في اعناق المسؤولين عن حرف المسار القضائي، أدلى نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى العلامة الشيخ علي الخطيب بتصريح في الذكرى الثالثة لفاجعة مرفأ بيروت، قال فيه 8220;نجدد .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشيخ الخطيب في ذكرى 4 آب: دماء الشهداء والجرحى في اعناق المسؤولين عن حرف المسار القضائي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الشيخ الخطيب في ذكرى 4 آب: دماء الشهداء والجرحى في...

أدلى نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى العلامة الشيخ علي الخطيب بتصريح في الذكرى الثالثة لفاجعة مرفأ بيروت، قال فيه “نجدد تعازينا الى اهلنا واخواننا بمصابهم الجلل ونثني على صبرهم ونسأل الرحمة للشهداء والشفاء الجرحى لنؤكد ان هذه قضية الوطنية والانسانية  لاتزال وصمة عار على جبين السياسيين طالما لم تُكشف الحقيقة وتحدد التحقيقات الفاعلين والمرتكبين”، مؤكدا ان “دماء الشهداء والجرحى في اعناق المسؤولين عن حرف المسار القضائي وتوهين العدالة وطمس الحقيقة”.

وأعرب الشيخ الخطيب عن” تضامنه المطلق مع أهالي شهداء المرفأ  وانحيازه الكامل لقضيتهم المحقة ومطالبهم في كشف الحقيقة بعيدا عن التسييس،فما ضاع حق وراءه مطالب”.

45.195.74.211



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الشيخ الخطيب في ذكرى 4 آب: دماء الشهداء والجرحى في اعناق المسؤولين عن حرف المسار القضائي وتم نقلها من قناة المنار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

في ذكرى وفاة الشيخ محمود خليل الحصري.. لماذا سجل المصحف المرتل بصوته؟

بصوتٍ يأخذك إلى أعماق الروح، ومعانٍ تُحلّق بك في أجواء من السكينة والخشوع، صنع الشيخ محمود خليل الحصري إرثًا خالدًا في عالم التلاوة القرآنية، وفي الذكرى الـ44 لرحيله، نستعيد فصولًا من حياته، حيث اجتمع العلم والبصيرة ليُخرجا لنا المصحف المرتل، هذا الإنجاز الذي أسس لحماية القرآن من أي تحريف، وأصبح نورًا يهدي المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، فرحلة الحصري ليست مجرد تلاوة، بل هي قصة عشق للقرآن تلامس القلوب وتثير التأمل.

ذكرى وفاة الشيخ محمود خليل الحصري 

وفي الذكرى الـ44 لوفاة شيخ القراء والمقارئ المصرية، يروي محمود خليل الحصري في لقاء صوتي نادر سيرته الذاتية وسبب تسجيل المصحف المرتل، فهو من مواليد قرية شبرا النملة مركز طنطا بمحافظة الغربية، إذ نشأ بها وحفظ القرآن، وانتهى من حفظه في سن 10 سنوات، ثم ذهب إلى المسجد الأحمدي في طنطا ليتزوّد بالعلوم الدينية والشرعية، إلى أن تخصّص في تجويد القرآن الكريم، وحفظ القراءات السبع ثم العشر، وبعدها سلك هذا المنهج إلى أن وصل إلى العشرين من عمره.

بدأ «الحصري» العمل كقارئ في القرية، ثم البلاد المجاورة، ثم وزارة الأوقاف، وفي عام 1950 جرى تعيينه قارئًا بالمسجد الأحمدي في طنطا، وفي 1955 جرى نقله من المسجد الأحمدي؛ ليكون قارئًا بمسجد الحسين، ثم جرى تعيينه وكيلًا لمشيخة المقارئ عام 1957، وفي عام 1960 جرى تعيينه شيخًا للمقارئ المصرية خلفًا للشيخ الراحل علي الضباع.

يقول محمود خليل الحصري: «تلقيت القراءات السبع والعشر عن المرحوم الشيخ إبراهيم سلام في طنطا، ثم عدت وتلقيت والقراءات السبع والعشر ثانيًا على الشيخ علي الضباع، وكان لي شرف أن أتتلمذ على يد فضيلة الشيخ عبدالفتاح القاضي، الذي كان في حينها شيخًا لمعهد القراءات، فقرأت عليه القراءات العشر وكان لي منه العون الكثير خاصة في إنجاز مؤلفاتي العشر في علوم القرآن والقراءات».

المصحف المرتل للشيخ محمود خليل الحصري 

يحكي «الحصري» أنّه عام 1960 ظهرت مصاحف توزع في البلاد التي ليس بها حفظة كالبلاد غير العربية، وكان بها العديد من المصاحف المُحرفة التي يظهر بها تحريفًا واضحًا في القرآن الكريم، وكان قبل ذلك بعام جرى تعيينه شيخًا لعموم المقارئ المصرية، وحينها رأت الحكومة أنّ خير علاج لا يكون طبع مصاحف بغير أخطاء أو إرسال مصاحف مُصححة ومراجعة، وإنما كان الأفضل هو تسجيل قرآن سليم وصحيح بطريقة يرتاح إليها الجميع لتكون كنموذج لحسن أداء القراءة.

وعن قراءة المصحف المرتل، يقول الشيخ خليل الحصري: «أكرمني الله تعالى بأن أسجل هذا التسجيل وهو المصحف المرتل برواية حفص عام 1961، وكان هو أبلغ رد وكان له أعمق الأثر وكان له نصيب وافر للانتشار في جميع مشارق الأرض ومغاربها في كل البلاد التي بها جاليات إسلامية، وهذا التسجيل قد حصل عليه الكثير بل كل مسلم سواء في البلاد الأوروبية أو الأجنبية، أنا زرت القارات الخمس فكان يسبقني إليها المصحف المرتل، وكانو يستقبلونني بأحسن ما يكون، وباتت المصاحف المُحرفة حينها عديمة الجدوى».

كانت تلاوة المصحف المرتل للشيخ محمود خليل الحصري، سببًا في أن تطلب بلاد المغرب من مصر أن يُسجل لها القراءة التي حفظوا القرآن عليها، إذ تعتمد المغرب وبعض بلاد السودان على قراءة ورش عن نافع، أما رواية قالوون عن نافع يقرأ بها تونس والجزائر وموريتانيا وليبيا، كما تقرأ السودان أيضًا على رواية دوري عن أبي عمرو.

مقالات مشابهة

  • حصيلة أوليّة لـغارة النويري... ما هو عدد الشهداء والجرحى؟
  • بالأرقام.. الصحة تكشف حصيلة الشهداء والجرحى على المدن والبلدات
  • عشرات الشهداء والجرحى في غزة.. والأمطار تغمر خيام النازحين
  • اليكم الحصيلة الإجمالية لعدد الشهداء والجرحى منذ بدء العدوان
  • عشرات الشهداء والجرحى بقصف العدو المتواصل على غزة
  • في ذكرى وفاة الشيخ محمود خليل الحصري.. لماذا سجل المصحف المرتل بصوته؟
  • في ذكرى رحيل الشيخ الحصري.. أول من سجل المصحف الصوتي بالعالم
  • المعلم الأول.. ذكرى وفاة الشيخ محمود خليل الحصري الـ 44
  • الصحة اللبنانية تكشف حصيلة الشهداء والجرحى منذ بدء العدوان الإسرائيلي على البلاد
  • صحة لبنان: ارتفاع حصيلة الشهداء والجرحى إلى 3670 شخصا منذ بدء العدوان