حياتنا، دراسة أميركية الشابات يسقطن من على السلالم أكثر من الرجال،وطن أثناء المشي على الدرج، تنخرط العديد من الشابات في أنشطة يحتمل أن تكون خطرة تشتت .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة أميركية: الشابات يسقطن من على السلالم أكثر من الرجال، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

دراسة أميركية: الشابات يسقطن من على السلالم أكثر من...

وطن-أثناء المشي على الدرج، تنخرط العديد من الشابات في أنشطة يحتمل أن تكون خطرة تشتت انتباههن وتؤدي إلى الإصابة.

انتبه لخطواتك! هذه هي الرسالة التي أراد علماء من جامعة بوردو (الولايات المتحدة الأمريكية) نقلها مؤخرًا. وكتبوا في دراسة نشرت في مجلة بلوس وان: “الإصابات شائعة على السلالم، ومعدلات عالية لدى الشباب، وخاصة النساء. وقد تنجم عن اختلافات فيزيولوجية أو سلوكية”، بحسب ما أفاد به موقع “بوركوا دكتور” الفرنسي.

كجزء من هذا العمل، حاول الباحثون تحديد السلوكيات المحفوفة بالمخاطر التي تتبناها الشابات والمسؤولات عن سقوطهن على السلالم. للقيام بعملهم، على مدار فصل دراسي، قاموا بتصوير درجين يقعان داخل حرم جامعي أمريكي، أحدهما يتكون من درجتين والآخر يتكون من 17 درجة. استخدم ما مجموعه 2400 شاب هذه السلالم “القصيرة” (بما في ذلك 52٪ من النساء) و “السلالم الطويلة” (بما في ذلك 29٪ من النساء).

السقوط: 8 سلوكيات محفوفة بالمخاطر لوحظت على الدرج

وفقًا للبيانات، لوحظت ثمانية سلوكيات محفوفة بالمخاطر عند نزول الدرج. هؤلاء لا يستخدمون الدرابزين ، ولا يشاهدون الدرج أثناء النزول، أو يرتدون الصنادل  أو النعال أو الكعب العالي، أو إجراء محادثة مع شخص على الهواء مباشرة أو على الهاتف، أو باستخدام الهاتف الذكي، أو وضع اليدين في جيوب، أو حمل شيء ما، أو القفز على السلالم.

النساء يسقطن أكثر من الرجال على الدرج

في مقاطع الفيديو التي تركز على الدرج المكون من خطوتين ، “لم يستخدم أحد الدرابزين ، واستخدم 16.1٪ جهازًا إلكترونيًا ، وأجرى 16.4٪ محادثات. وعلى الدرج المكون من 17 درجة، لم يستخدم 64 ، 8٪ من المشاة المنحدر، 11.9 استخدم٪ جهازًا إلكترونيًا وأجرى 14.5٪ مناقشات. ”

حدد المؤلفون أيضًا خمسة أشخاص فقدوا توازنهم في الدرجة العليا أثناء الهبوط، لكنهم لم يسقطوا. تم تجنب نظر هؤلاء في وقت فقدان التوازن. كان أربعة رجال على الدرج الطويل، وواحد كان امرأة على الدرج القصير، وفق ترجمة “وطن“.

تقوم النساء بمهام متعددة وبالتالي من المرجح أن تصرف انتباههن عند النزول إلى أسفل الدرج

وفقًا للنتائج، كانت النساء أقل احتمالًا للتمسّك بسور الدرج عند النزول منه، وأكثر عرضة للإمساك بشيء في أيديهن، والمشاركة بسهولة في المحادثات، وربما ارتداء الصنادل والكعب. بالإضافة إلى أنهنّ، أقل عرضة لتخطي الخطوات والنظر إليها أثناء النزول أكثر من الرجال.

بشكل عام، تشير الدراسة إلى أن النساء غالبًا ما يقمن بمهام متعددة، وبالتالي فإنهن عرضة للإلهاء عند نزول السلالم  وهو ما قد يكون أكثر خطورة من تخطي الدرج أو عدم النظر إلى السلالم، وهي سلوكيات غالبًا ما تظهر عند الشباب. وخلص الفريق في بيان إلى أن “البحث المستقبلي يجب أن يدرس أيضًا الاختلافات الفسيولوجية التي قد تزيد من مخاطر الإصابة، مثل الاختلافات في القوة أو وقت رد الفعل”.

مخاطر السقوط من الدرج

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دراسة أميركية: الشابات يسقطن من على السلالم أكثر من الرجال وتم نقلها من وطن يغرد خارج السرب نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على الدرج الدرج ا

إقرأ أيضاً:

مصارف أميركية تقاضي الاحتياطي الفيدرالي.. فما القصة؟

الاقتصاد نيوز - متابعة

رفع تحالف من مؤسسات تجارية أميركية تتقدمها مصارف كبرى، الثلاثاء، دعوى قضائية ضد الاحتياطي الفيدرالي على خلفية اختبارات سنوية يجريها للتحقق من قدرتها على مواجهة المخاطر الاقتصادية، معتبرة أنها تضرّ بالنمو.

وتعرف هذه التقييمات بـ"اختبار الضغط" (stress test)، وهي عبارة عن إجراء سنوي يقوم به المصرف المركزي الأميركي للتحقق من أن المصارف لديها ما يكفي من احتياطات رأس المال لمواجهة الصدمات الاقتصادية خصوصا القروض الرديئة، ويملي عليها حجم إعادة شراء الأسهم وتوزيع الأرباح، وفقا لما ذكرته فرانس برس.

وقالت المؤسسات إنه "على مدى أعوام، طرحنا مخاوف جدية بشأن إطار اختبار الضغط والحاجة الى إصلاحه"، وذلك بحسب ما أفاد معهد سياسة المصارف.

ويمثّل المعهد عمالقة القطاع المصرفي والمقرضين الإقليميين الكبار والبنوك الدولية العاملة في الولايات المتحدة. وهو يقود في الدعوى تحالفا يضم غرفة التجارة الأميركية وجمعية المصارف الأميركية ورابطة مصرفيي أوهايو.

 

 دون تغيير وتنتقد هذه الأطراف لجوء الاحتياطي الفدرالي الى "اختبارات الضغط" في إطار الاصلاحات التي اعتمدها عقب الأزمة المالية العالمية لعام 2008.

ولطالما حاججت المصارف الكبرى بأن متطلبات رأس المال في حقبة ما بعد 2008 مبالغ بها ومؤذية للمؤسسات التجارية التي تحتاج الى القروض.

واعتبرت أن "النظام الحالي المبهم، إضافة إلى غياب المعايير الواضحة بشأن (ماهية) صدمة السوق العالمية وكلفة المخاطر التشغيلية، يواصل انتاج رسوم رأس مال غير دقيقة، متذبذبة ومبالغ فيها، ما يؤدي لخفض الاقراض والنمو الاقتصادي".

وكان الاحتياطي أعلن الإثنين أنه سيطلب قريبا الاستماع الى الآراء بشأن "تغييرات كبيرة لتحسين شفافية" الاختبارات وتقليص تقلب احتياطات رأس المال المطلوبة، مشيرا الى أنه منذ اعتماد الاختبارات قبل 15 عاما، زاد رأس مال المصارف الكبرى بأكثر من الضعف، أي ما يفوق تريليون دولار.

وأكد الاحتياطي الفدرالي أن مجلس إدارته "سيواصل تحليله الاستكشافي الذي يقوم بتقييم مخاطر إضافية للقطاع المصرفي بمعزل عن اختبار الاجهاد".

وفي حين رحب معهد سياسة المصارف ببيان الاحتياطي الفيدرالي الإثنين واعتبره "خطوة أولى في اتجاه الشفافية والمحاسبة"، شدد على أنه "من الضروري التقدم بهذه الدعوى القضائية لحفظ حقوقنا القانونية".

مقالات مشابهة

  • الصين تفرض عقوبات على شركات أميركية بسبب تايوان
  • دراسة حديثة تكشف لماذا تهاجم الإنفلونزا الرجال وتكون أقل حدة نحو النساء؟
  • ما الذي يجعل يومك أكثر إنتاجية؟ العلم يجيب
  • أنفلونزا الرجال.. لماذا الفيروس أكثر تأثيراً على الرجال؟
  • الاسرائيليون يشتكون.. اليمنيون حولوا حياتنا الى زومبي
  • وفيات يوم الأربعاء الموافق 25 ديسمبر 2024
  • العثور على جثة بين عجلات طائرة أميركية
  • حياتنا: رؤية إماراتية تُجسد الطموح والابتكار
  • بنيحيى وزيرة الأسرة: الأسر المغربية أصبحت تديرها النساء أكثر من الرجال
  • مصارف أميركية تقاضي الاحتياطي الفيدرالي.. فما القصة؟