دراسة أميركية: الشابات يسقطن من على السلالم أكثر من الرجال حياتنا
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
حياتنا، دراسة أميركية الشابات يسقطن من على السلالم أكثر من الرجال،وطن أثناء المشي على الدرج، تنخرط العديد من الشابات في أنشطة يحتمل أن تكون خطرة تشتت .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة أميركية: الشابات يسقطن من على السلالم أكثر من الرجال، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن-أثناء المشي على الدرج، تنخرط العديد من الشابات في أنشطة يحتمل أن تكون خطرة تشتت انتباههن وتؤدي إلى الإصابة.
انتبه لخطواتك! هذه هي الرسالة التي أراد علماء من جامعة بوردو (الولايات المتحدة الأمريكية) نقلها مؤخرًا. وكتبوا في دراسة نشرت في مجلة بلوس وان: “الإصابات شائعة على السلالم، ومعدلات عالية لدى الشباب، وخاصة النساء. وقد تنجم عن اختلافات فيزيولوجية أو سلوكية”، بحسب ما أفاد به موقع “بوركوا دكتور” الفرنسي.
كجزء من هذا العمل، حاول الباحثون تحديد السلوكيات المحفوفة بالمخاطر التي تتبناها الشابات والمسؤولات عن سقوطهن على السلالم. للقيام بعملهم، على مدار فصل دراسي، قاموا بتصوير درجين يقعان داخل حرم جامعي أمريكي، أحدهما يتكون من درجتين والآخر يتكون من 17 درجة. استخدم ما مجموعه 2400 شاب هذه السلالم “القصيرة” (بما في ذلك 52٪ من النساء) و “السلالم الطويلة” (بما في ذلك 29٪ من النساء).
السقوط: 8 سلوكيات محفوفة بالمخاطر لوحظت على الدرجوفقًا للبيانات، لوحظت ثمانية سلوكيات محفوفة بالمخاطر عند نزول الدرج. هؤلاء لا يستخدمون الدرابزين ، ولا يشاهدون الدرج أثناء النزول، أو يرتدون الصنادل أو النعال أو الكعب العالي، أو إجراء محادثة مع شخص على الهواء مباشرة أو على الهاتف، أو باستخدام الهاتف الذكي، أو وضع اليدين في جيوب، أو حمل شيء ما، أو القفز على السلالم.
النساء يسقطن أكثر من الرجال على الدرجفي مقاطع الفيديو التي تركز على الدرج المكون من خطوتين ، “لم يستخدم أحد الدرابزين ، واستخدم 16.1٪ جهازًا إلكترونيًا ، وأجرى 16.4٪ محادثات. وعلى الدرج المكون من 17 درجة، لم يستخدم 64 ، 8٪ من المشاة المنحدر، 11.9 استخدم٪ جهازًا إلكترونيًا وأجرى 14.5٪ مناقشات. ”
حدد المؤلفون أيضًا خمسة أشخاص فقدوا توازنهم في الدرجة العليا أثناء الهبوط، لكنهم لم يسقطوا. تم تجنب نظر هؤلاء في وقت فقدان التوازن. كان أربعة رجال على الدرج الطويل، وواحد كان امرأة على الدرج القصير، وفق ترجمة “وطن“.
تقوم النساء بمهام متعددة وبالتالي من المرجح أن تصرف انتباههن عند النزول إلى أسفل الدرجوفقًا للنتائج، كانت النساء أقل احتمالًا للتمسّك بسور الدرج عند النزول منه، وأكثر عرضة للإمساك بشيء في أيديهن، والمشاركة بسهولة في المحادثات، وربما ارتداء الصنادل والكعب. بالإضافة إلى أنهنّ، أقل عرضة لتخطي الخطوات والنظر إليها أثناء النزول أكثر من الرجال.
بشكل عام، تشير الدراسة إلى أن النساء غالبًا ما يقمن بمهام متعددة، وبالتالي فإنهن عرضة للإلهاء عند نزول السلالم وهو ما قد يكون أكثر خطورة من تخطي الدرج أو عدم النظر إلى السلالم، وهي سلوكيات غالبًا ما تظهر عند الشباب. وخلص الفريق في بيان إلى أن “البحث المستقبلي يجب أن يدرس أيضًا الاختلافات الفسيولوجية التي قد تزيد من مخاطر الإصابة، مثل الاختلافات في القوة أو وقت رد الفعل”.
مخاطر السقوط من الدرج54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دراسة أميركية: الشابات يسقطن من على السلالم أكثر من الرجال وتم نقلها من وطن يغرد خارج السرب نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على الدرج الدرج ا
إقرأ أيضاً:
مصادفة غريبة قبل 70 عاما.. آخر حادث لطائرة أميركية ومروحية
#سواليف
أعاد #حادث #اصطدام #طائرة_ركاب_أميركية في الجو بمروحية “بلاك هوك” عسكرية كانت في مهمة تدريب، وسقطت في نهر بوتوماك، قرب مطار رونالد ريغان الوطني، في واشنطن، امس الخميس إلى الأذهان آخر حادث شهير وقع في الولايات المتحدة قبل حوالي 70 عاماً لتصادم طائرة ركاب مدنية مع طائرة عسكرية في الولايات المتحدة بسبب الطقس، والذي أسفر عن مقتل جميع الركاب وهم 67 (بينهم 2 من العسكريين).
ومن المصادفة الغريبة، أن نفس عدد الضحايا مشترك بين الحادثين المأساويين.
بسبب الطقس
ففي 5 سبتمبر 1956، وقع حادث مأساوي لتصادم طائرة مدنية من طراز Douglas DC-7 تابعة لـ “TWA Flight 2″، كانت في رحلة من لوس أنجلوس إلى نيويورك، وطائرة عسكرية تابعة للقوات الجوية الأميركية فوق غرانت كانيون في ولاية أريزونا.
ووقع الحادث في مجال جوي منخفض فوق منطقة جبلية بسبب الطقس السيئ، مع الرؤية المحدودة نتيجة للسحب الكثيفة، ما أدى إلى فقدان رؤية الطيارين للطائرات الأخرى في المنطقة.
رحلة تدريب.. ومقتل 67
كذلك كانت الطائرة العسكرية في مهمة تدريب ولم يكن هناك تنسيق كافٍ بين الطائرات العسكرية والمدنية في تلك المنطقة، مما أسفر عن مقتل جميع الأشخاص على متن الطائرتين وهم 67 شخصًا، 58 راكباً و 7 من الطاقم، و2 من الطائرة العسكرية.
وعد هذا الحادث حينها من أكبر حوادث التصادم بين طائرات مدنية وعسكرية في التاريخ الأميركي في ذلك الوقت. الحادث أسفر عن مقتل جميع الأشخاص الذين كانوا على متن الطائرتين.
كما دفع إلى تغييرات كبيرة في صناعة الطيران في العالم، بما في ذلك تعزيز معايير التنسيق بين الطيران المدني والعسكري، بالإضافة إلى تحسين الأنظمة الخاصة بالمراقبة الجوية.
كذلك تم إدخال تقنيات أفضل للتحكم في الحركة الجوية، وتحسين إجراءات السلامة الجوية في الطقس السيئ.
وكانت الخطوط الجوية الأميركية أعلنت اليوم، أن 64 شخصا كانوا على متن الطائرة المنكوبة.
فيما أفاد الجيش الأميركي بأن 3 جنود كانوا على متن المروحية العسكرية، بينما أعلن مسؤول أميركي أن وضع هؤلاء الجنود الثلاثة غير معروف حتى الآن.