أصدرت الهيئة القومية للبريد طابعَ بريد تذكاريًّا بمناسبة الاحتفال بمرور مئة عام على تأسيس نادي السيارات المصري، الذي يعد من أقدم أندية السيارات في العالم.

ترجع نشأة نادي السيارات المصري إلى عهد الخديوي عباس حلمي الثاني، وذلك مع بدء انتشار السيارات في مصر واهتمام المصريين بهذه الوسيلة الجديدة للتنقل، وعلى الرغم من توقف النادي عن النشاط لفترة قصيرة بسبب الحرب العالمية الأولى، فإنه أُعيد تأسيسه عام 1924 تحت اسم "نادي السيارات الملكي المصري“؛ حيث كان الهدف من إنشائه هو تجميع مالكي السيارات في مصر، من الأمراء والنبلاء والأجانب وكبار التجار ومختلف فئات المجتمع، من أجل الترويج لاستخدام السيارات.

جدير بالذكر أن تصميم الطابع يُجسِّد تاريخ نادي السيارات المصري العريق، حيث يُظهر مبنى النادي مع سيارات قديمة من فترة الأربعينيات، ليعبِّر عن تطور وسائل النقل في مصر خلال هذه الفترة، كما أن مقاس الطابع (4 سم في 6 سم)، مؤمن ضد التزييف، متعدد الألوان، قيمته عشرة جنيهات، ومزود بتقنية الـ QR Code بهدف خلق تجربة تفاعلية ثرية تمكن مقتني هذه الطوابع من اكتساب المعرفة اللازمة حول هذا الإصدار بطريقة مبتكرة وجذابة، وللاطلاع على مزيد من إصدارات الطوابع المصرية أو الشراء "أون لاين" يمكن زيارة الموقع الإلكتروني للطوابع علي الربط التالي:

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: نادی السیارات المصری

إقرأ أيضاً:

المغرب..دعوات لتشديد الإجراءات لمكافحة التشهير والابتزاز في ظل تزايد التهديدات الرقمية

نظمت اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي، بتعاون مع المرصد المغربي لمحاربة التشهير والابتزاز، ندوة يوم أمس الخميس بالدار البيضاء تحت شعار “حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي في مواجهة التشهير وانتهاك الحياة الخاصة في الصحافة”.

وشهدت الندوة، التي تم بثها مباشرة في عدد من دور الشباب في مختلف أنحاء المملكة، نقاشًا موسعًا حول ضرورة تعزيز القوانين لضمان احترام الحقوق الفردية، خاصة في ظل التزايد المستمر لاستخدام التقنيات الرقمية.

وأكد المشاركون أن عمليات الابتزاز والتشهير، التي غالبًا ما تكون بدوافع مالية، تتفاقم بسبب الاستخدام التعسفي للتقنيات الرقمية. كما شددوا على أهمية التحسيس بهذه الظواهر التي تشكل محورا رئيسيا لعمل المرصد المغربي لمحاربة التشهير والابتزاز، الذي تم تأسيسه قبل عام بهدف تطوير آليات الوقاية، مثل تكوين الفاعلين المعنيين ونشر تقرير سنوي حول هذه الممارسات.

من جانبه، سلطت اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي الضوء على الجهود التي تبذلها المملكة لتوفير وسائل اتصال ملائمة للضحايا للإبلاغ عن حالات الابتزاز والتشهير. كما أكد المتدخلون على الدور الهام الذي تلعبه وسائل الإعلام في توعية الجمهور بالمخاطر المرتبطة بالابتزاز واختراق البيانات الشخصية، خصوصًا على منصات التواصل الاجتماعي.

وتأتي هذه الندوة في إطار فعاليات “أسبوع حماية البيانات والمعلومات الشخصية واحترام الحياة الخاصة”، الذي يمتد من 27 إلى 31 يناير الجاري، والذي يهدف إلى رفع الوعي حول حماية المعطيات الشخصية وتعزيز القيم الدستورية، دعم الاستثمار، وتطبيق المبادئ الأساسية لحماية المعطيات الشخصية في المجالات المختلفة.

مقالات مشابهة

  • فرح محفوظ: برونزية كأس العالم لسيف المبارزة في مصر لها طابع خاص
  • رجال الأعمال تبحث تعزيز تمويل المشروعات الصغيرة عبر البريد المصري
  • "رجال الأعمال" تبحث الاستفادة من"البريد المصري" في تسويق المنتجات ومساندة المشروعات الصغيرة
  • رئيس الطائفة الإنجيلية يشهد احتفالات مرور 30 عامًا على تأسيس كنيسة باسادينا بكاليفورنيا بأمريكا
  • رئيس الطائفة الإنجيلية يشهد احتفالات مرور 30 عامًا على تأسيس كنيسة باسادينا بكاليفورنيا
  • مجلس الشباب المصري يصدر تقريرًا حول الاستعراض الدوري الشامل لحقوق الإنسان بمصر
  • المغرب..دعوات لتشديد الإجراءات لمكافحة التشهير والابتزاز في ظل تزايد التهديدات الرقمية
  • مجلس الشباب المصري يصدر تقريرًا حول الاستعراض الدوري الشامل لحقوق الإنسان
  • نادي الأهلى المصري يعلن التعاقد مع اللاعب المغربي أشرف بن شرقي
  • تحويلات مرورية لتنفيذ أعمال إنشائية خاصة بمحطة مترو أنفاق "14 – الجيزة"