ليس حكرًا على الصغار.. كيف يمكن للتلوين أن ينعكس إيجابًا على أدمغة الكبار؟ تكنولوجيا
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
تكنولوجيا، ليس حكرًا على الصغار كيف يمكن للتلوين أن ينعكس إيجابًا على أدمغة الكبار؟،اكتسبت هواية التلوين شعبية على مرّ السنين لدى الكبار. يقول خبراء الصحة إنّ الأمر لا .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ليس حكرًا على الصغار.. كيف يمكن للتلوين أن ينعكس إيجابًا على أدمغة الكبار؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
اكتسبت هواية التلوين شعبية على مرّ السنين لدى الكبار. يقول خبراء الصحة إنّ الأمر لا يقتصر على المتعة فحسب، بل أنّ في وسع التلوين تحسين صحتك النفسية.
ويقول آدم بورلاند، اختصاصي نفسي سريري لدى "كليفلاند كلينك"، إنّ كتب التلوين قد تكون أداة غير مكلفة لمساعدة الكبار على الاسترخاء. إليكم 3 طرق يمكن أن يؤثر فيها التلوين إيجابًا على أدمغة الكبار.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ليس حكرًا على الصغار.. كيف يمكن للتلوين أن ينعكس إيجابًا على أدمغة الكبار؟ وتم نقلها من سي ان ان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أطفال غزة بلا حقوق في اليوم العالمي للطفل.. حرمان وإبادة
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا مصورًا بعنوان :«في اليوم العالمي للطفل.. الصغار في غزة محرومون من حقوقهم الأساسية».
الصغار في غزةالحق في الحياة والبقاء والنمو والحماية من العنف والحفاظ على الأسرة معا حقوق ضمن قائمة طويلة لحقوق الطفل التابعة للأمم المتحدة والتي تحتفل بصدورها في الـ20 من نوفمبر من كل عام.
«استمع إلى المستقبل قف مع حقوق الأطفال»، شعار رفعته منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسيف للاحتفال بيوم الطفل العالمي، ولكن في غزة يأتي هذا اليوم ولايزال مستقبل أطفال القطاع مجهولا في ظل انتهاك الاحتلال الإسرائيلي لحقوقهم لأكثر من 400 يوم متواصلة.
ضحايا العدوان والحصار الإسرائيلياليوم العالمي للطفل لعام 2024 يأتي وعدد ضحايا العدوان والحصار الإسرائيلي من الصغار تجاوز عشرات الآلاف من الأطفال، كما تحولت مدارسهم إلى مراكز للإيواء بينما انهارت المنازل ليصير مسكنهم المؤقت مجرد قطع باليه من القماش سميت خيام.
البحث عن الطعام والشراب للأطفالصارت مهمة الأطفال اليومية البحث عن الشراب والطعام وأي ملاذ للأمان، وأشارت منظمة «يونيسيف» لإمكانية استغلال المناسبة من خلال الاستماع إلى الأطفال لأعمال حقهم في التعبير عن أنفسهم والمفارقة أن كل صرخات أطفال غزة ودموعهم داخل قطاع غزة، فلا أحد يسمع ولم تنجح أي جهود في حمايتهم.
«اليوم العالمي للطفل»، مناسبة يحتفي بها أطفال العالم ولكن صغار غزة لم يحصلوا على الحد الأدنى من الحقوق المنصوص عليها أمميا، بعضهم ولد وعاش واستشهد في العدوان الأخير، أما من بقي حتى اللحظة فباتت لعبتهم الاختفاء من القنابل وروتينه المشي لكيلومترات بحثا عن كسرة خبز.