لحظة الاحتفال بالكأس تتحول لجحيم الإصابة (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تسبب مدافع فريق زينيت بطرسبورغ نورالي أليب بإصابة لرأسه أثناء احتفاله بفوز فريقه بلقب بطل كأس روسيا لكرة القدم للمرة الخامسة في تاريخه.
ورفع اللاعب الكازاخستاني الكأس فوق رأسه، ليسقط عليه غطاء الكأس، وأصيب لاعب كرة القدم بجرح، وبعد ذلك تم وضع الضمادات على رأسه.
View this post on InstagramA post shared by SPORTS.
في المباراة النهائية أمس الأحد، التقى زينيت مع بالتيكا كالينينغراد على ملعب "لوجنيكي" في العاصمة موسكو وفاز بنتيجة 2-1.
وعندما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة، خطف أليب هدف الفوز لزينيت بضربة رأس في الدقيقة الخامسة من الوقت المحتسب بدلا من الضائع.
وكان زينيت حقق قبل أيام لقب بطل الدوري الروسي الممتاز للمرة السادسة على التوالي والعاشرة في تاريخه معادلا الرقم القياسي لفريق سبارتاك موسكو.
وسيلعب زينيت مع وصيفه في الدوري في الموسم المنقضي، كراسنودار في كأس السوبر الروسي في 13 يوليو المقبل.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحوادث زينيت كأس روسيا لكرة القدم
إقرأ أيضاً:
فيديو| لحظة إبلاغ محمد القرقاوي البروفيسور السوري أسامة خطيب بفوزه بـ«نوابغ العرب»
أجرى محمد عبد الله القرقاوي وزير شؤون مجلس الوزراء، اتصالاً بالبروفيسور أسامة خطيب لإبلاغه بفوزه بجائزة نوابغ العرب عن فئة الهندسة والتكنولوجيا لهذا العام.
وأعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، فوز البروفيسور السوري أسامة خطيب بجائزة نوابغ العرب عن فئة الهندسة والتكنولوجيا لهذا العام.
وقال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، عبر منصة إكس: «الإخوة والأخوات.. نحتفي بالعلماء والمفكرين والمبدعين كل عام عبر جائزة نوابغ العرب.. وبعد تلقي آلاف الترشيحات.. نعلن اليوم الفائز بجائزة نوابغ العرب عن فئة الهندسة والتكنولوجيا لهذا العام.. ».
وأضاف سموه: «من سوريا، أرض الحضارات، ومن حلب، مدينة التاريخ والعلم، نحتفي اليوم بنبوغ أحد أبنائها.. البروفيسور أسامة خطيب، مدير مختبر الروبوتات في جامعة ستانفورد، قدّم إسهامات علمية استثنائية في مجال هندسة الروبوتات وعلومها، ونشر أكثر من 327 بحثاً علمياً، وابتكر روبوتات متقدمة قادرة على استكشاف أعماق المحيطات وتقديم حلول مبتكرة تخدم البشرية..».
وتابع سموه: «مسيرته بدأت من مدرسة المأمون بحلب، ووصلت إلى العالمية، ليصبح نموذجاً مشرفاً لنبوغ العلماء العرب، نبارك للبروفيسور أسامة خطيب فوزه، ونبارك لسوريا، ولمدينة حلب فخرها، ونؤكد أن العرب قادرون على استعادة ريادتهم العلمية.. واستئناف حضارتهم بيد أبنائهم».