بعد فوزها في انتخابات المكسيك.. 9 معلومات عن كلاوديا شينباوم
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
في سابقة هي الأولى من نوعها، فازت اليسارية كلاوديا شينباوم في انتخابات المكسيك كأول أمراة ترأس دولة المكسيك إذ حصلت رئيسة بلدية مكسيكو سابقا على 57.8% من الأصوات، متقدمة بأشواط على منافستها مرشحة المعارضة، سوتشيتل غالفيس، التي حصدت 29.1% من الأصوات وفقا لـ«روسيا اليوم».
كانت كلاوديا شينباوم خلال 3 أشهر من الحملات الانتخابية التي كانت في انتخابات المكسيك، مرشحة حركة التجديد الوطني (مورينا)، تتقدم على منافستها من يمين الوسط سوتشيتل غالفيز، بمتوسط 17 نقطة.
1- تبلغ كلاوديا شينباوم الفائزة في انتخابات المكسيك 61 عاما.
2 - عالمة فيزياء.
3- تنتمى إلى أسرة يهودية من العلماء.
4- تعد أوّل امرأة تُنتخب حاكمة لمدينة مكسيكو.
5- ناشطة يسارية معروفة بالمكسيك.
6- تسلّمت ملف البيئة في مكسيكو خلال تولي لوبيز أوبرادور إدارة العاصمة في العام 2000.
7- درست الفيزياء في جامعة المكسيك الوطنية المستقلة.
8- شاركت في الحركة الطالبية العام 1986.
9- فازت في الانتخابات بعد ترشحها لحركة التجديد الوطني (مورينا)
انتخابات المكسيك في الأعنف منذ سنواتوشهدت انتخابات المكسيك أعمال عنف، في وقت تسجل فيه الأمم المتحدة نحو 10 حالات قتل لنساء يوميا، فيما قتل شخصان في هجومين على مركزَي تصويت، بمنطقتين بولاية بويبلا وسط البلاد، بينما سبق أن قُتل مرشح للانتخابات المحلية في الولاية نفسها الجمعة، وقُتل مرشح آخر ليلا قبل ساعات قليلة من افتتاح مراكز الاقتراع في الغرب، حسب النيابة.
واغتيل 25 مرشحا على الأقل خلال انتخابات المكسيك، وفقا لوكالة فرانس برس حتى أمس الأول.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: انتخابات المكسيك كلوديا شينباوم الانتخابات المكسيكية انتخابات کلاودیا شینباوم
إقرأ أيضاً:
شباب بريطانيا يفضلون النظام الدكتاتوري وزعيم لا يزعجه برلمان ولا انتخابات
بغداد اليوم - متابعة
أكد استطلاع "مقلق جدا"، بحسب تعبير "التايمز" البريطانية، أن 52% من أفراد الجيل المعروف برمز "GZ" ممن أعمارهم 13 إلى27 عاما، يفضلون نظاما دكتاتوريا لبريطانيا، وأنها "ستكون مكانا أفضل بوجود زعيم قوي في السلطة، لا يزعجه برلمان ولا انتخابات" أي مستبد عادل تقريباً.
واقترح 33% ممن استند الاستطلاع إليهم، أن بريطانيا ستكون أفضل أيضا "إذا كان الجيش هو المسؤول"، فيما اتفق 47% منهم على أن "الطريقة التي يتم بها تنظيم مجتمعنا بالكامل يجب أن تتغير جذريا من خلال الثورة" مقارنة بـ33% مع من أعمارهم بين 45 إلى 65 عاما.
هذه "النتائج المفاجئة" توصل إليها بحث قامت به شركة Craft الشهيرة بدقة استطلاعاتها للرأي، وهي قسم من تقرير ستبثه قناة Channel 4 News التلفزيونية الخميس المقبل بعنوان: "الجيل زد.. الاتجاهات والحقيقة والثقة" استندت فيه إلى 3000 شخص من كافة الأعمار، وكشف عن انقسام صارخ بين شباب الجنسين.
وقال 45% من ذكور الجيل: "لقد ذهبنا بعيدا بتعزيز المساواة مع النساء، إلى درجة أننا (أصبحنا) نميزهن ضد الرجال". واتفقت نسبة مماثلة على أنه "عندما تعلق الأمر بمنح المرأة حقوقا متساوية، فقد ذهبت الأمور إلى حد بعيد" إشارة إلى أن المنح كان لصالح النساء، أما عن وسائل الإعلام، فقال 58% من مستجيبي "الجيل زد" إن ما ينشره الأصدقاء في وسائل التواصل موثوق، وأكثر ثقة أحيانا من الإعلام التقليدي.
كما أظهرت بيانات الاستطلاع، بحسب ما قالت Alex Mahon رئيسة "قناة 4 نيوز" التنفيذية، أن "الجيل زد" هو الأكثر استبدادا وليبرالية في الوقت نفسه بالبلاد "فأفراده على دراية بالإعلام، ومتحمسون وأذكياء، لكنهم تعرضوا للقوة الكاملة للطبيعة الاستقطابية والمربكة والمضللة عمدا في بعض الأحيان لوسائل التواصل منذ ولادتهم".