بعد تأييد حكم حبسه.. ترحيل محمد أبو الديار مدير حملة أحمد الطنطاوي إلى أحد مراكز الإصلاح والتأهيل
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
رحلت الأجهزة الأمنية، منذ قليل محمد أبو الديار، مدير حملة أحمد الطنطاوي إلى أحد مراكز الإصلاح والتأهيل لقضاء مدة العقوبة، وذلك بعد تأييد حكم حبسه سنة مع الشغل وكفالة 20 ألف جنيه، لاتهامه بتزوير توكيلات خاصة بالترشح للانتخابات الرئاسية.
وأيدت محكمة جنح مستأنف المطرية، الحكم الصادر ضد محمد أبو الديار، مدير حملة أحمد الطنطاوي بالحبس سنة مع الشغل وكفالة 20 ألف جنيه، على خلفية اتهامه بتزوير توكيلات خاصة بالترشح للانتخابات الرئاسية.
كانت محكمة جنح المطرية، عاقبت عضو مجلس النواب السابق أحمد الطنطاوي، بالحبس مع الشغل لمدة سنة، مع دفع كفالة مالية قدرها 20 ألف جنيه لإيقاف تنفيذ الحكم مؤقتًا لحين الفصل في الطعن بالاستئناف.
كما قررت هيئة المحكمة، حرمانه من الترشح في الانتخابات النيابية لمدة 5 سنوات، وذلك لإدانته بطباعة وتداول أوراق تتعلق بالعملية الانتخابية للانتخابات الرئاسية السابقة على نحو يخالف أحكام القانون، وتضمن نص الحكم معاقبة 21 متهما آخرين «محبوسين احتياطيًّا»، من أعضاء الحملة الانتخابية لـ «الطنطاوي» بالحبس لمدة سنة واحدة مع الشغل والنفاذ، ومعاقبة متهم آخر غيابيًّا بالحبس لمدة سنة واحدة مع الشغل، وتحديد كفالة مالية قدرها 20 ألف جنيه لإيقاف التنفيذ.
وفي هذا الصدد، أحالت النيابة أحمد طنطاوي المرشح الرئاسي السابق، ومدير حملته و21 من أعضائها للمحاكمة الجنائية، على خلفية اتهامهم بتداول أوراق تخص الانتخابات دون إذن السلطات المختصة، بالمخالفة للقانون، عبر دعوة المواطنين لتوقيع توكيلات شعبية لتأييد الطنطاوي.
وبينت التحريات، أن المتهمين يواجهون اتهامات بـ طباعة وتداول إحدى أوراق العملية الانتخابية دون إذن السلطة المختصة في القضية المعروفة إعلاميًّا بـ قضية التوكيلات الشعبية.
اقرأ أيضاًفى ضربة إستباقية.. إحباط محاولة تهريب كميات كبيرة من عقار الكبتاجون المخدر.. تقدر قيمتها المالية بـ 125 مليون جنيه
بعد تزويره توكيلات انتخابات الرئاسة.. تأييد حبس محمد أبو الديار مدير حملة أحمد طنطاوي
أحدهما قيده والآخر أجهز عليه بالساطور.. تأجيل محاكمة محاميين شقيقين قتلا مواطنا بالقليوبية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مراكز الإصلاح والتأهيل مدير حملة أحمد الطنطاوي محمد أبو الدیار مدیر حملة أحمد أحمد الطنطاوی مع الشغل ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
براتب 25 ألف جنيه.. وظائف للمصريين بالخارج
يبحث المواطنون عن فرص العمل الخالية للوظائف التي أعلنتها وزارة العمل، بتوفير 62 فرصة عمل جديدة بمهنة "سائق حافلة" للعمل بإحدى الدول الخليجية، وذلك في إطار جهود الوزارة لتوفير فرص عمل للمصريين بالخارج بالتنسيق مع مختلف الجهات المعنية.
فرص العمل الخالية للمصريين بالخارجوتأتي هذه الفرص تم توفيرها من خلال التعاون بين الإدارة المركزية للعلاقات الدولية، ومكاتب التمثيل العمالي بالخارج، إلى جانب الإدارة العامة للتشغيل بالوزارة.
وجاءت الشروط ومزايا الوظائف المعلنة تشمل التالي:
راتب شهري يعادل نحو 24 ألفا و900 جنيه مصري.
الفئة العمرية المطلوبة: من 25 إلى 40 عاما.
شروط القيادة: امتلاك رخصة قيادة سارية (خاصة أو مهنية).
مزايا إضافية: ضمان صحي مقدم من الشركة، إجازات طبقا لقانون العمل، توفير وسائل مواصلات للعاملين.
فترة الاختبار: تمتد لمدة 3 أشهر.
نوع العقد: عقد حكومي لمدة 3 سنوات.
مواعيد التقديم وطريقة التواصل
يبدأ التقديم لهذه الوظائف اعتبارا من اليوم الخميس 24 أبريل 2025، ويستمر لمدة 5 أيام فقط.
ويشترط إرسال السيرة الذاتية وصورة من رخصة القيادة بصيغة "PDF" عبر البريد الإلكتروني التالي:
[email protected]
فوائد العمل بدول الخليج
يعد العمل في دول الخليج العربي خيارا جذابا للعديد من الباحثين عن فرص مهنية أفضل، لما توفره هذه الدول من مميزات عديدة، أبرزها:
الرواتب المجزية: غالبا ما تقدم دول الخليج رواتب أعلى مقارنة بالكثير من الدول الأخرى، مع وجود بعض الوظائف التي تشمل حوافز ومكافآت سنوية.
الإعفاء من الضرائب: في معظم دول الخليج، يتمتع العاملون بإعفاء كامل أو شبه كامل من ضريبة الدخل، مما يسمح لهم بالادخار بشكل أكبر.
بيئة عمل متطورة: تعتمد دول الخليج على أحدث التقنيات والمعايير الدولية، مما يساهم في تطوير المهارات المهنية والخبرات العملية للعاملين.
فرص النمو الوظيفي: توفر الكثير من المؤسسات الخليجية برامج تدريبية وفرص للترقي الوظيفي، بما يعزز من مسار الحياة المهنية.
التأمين الصحي والسكن: تمنح العديد من جهات العمل مزايا إضافية مثل التأمين الطبي، توفير السكن أو بدلات سكنية مناسبة، إضافة إلى تغطية تكاليف الإقامة والإعاشة.
التنوع الثقافي: يتيح العمل في الخليج فرصة للتعامل مع ثقافات مختلفة واكتساب خبرات جديدة من بيئات متعددة الجنسيات.
الاستقرار والأمان: تتمتع معظم دول الخليج بمستوى عال من الاستقرار السياسي والأمني، مما يجعلها بيئة جاذبة للعمل والإقامة.
التسهيلات العائلية: توفر الكثير من دول الخليج خدمات تعليمية وصحية عالية الجودة لأسر المقيمين، مع وجود مدارس وجامعات دولية ومستشفيات متطورة.