صحيفة عاجل:
2025-02-22@19:38:52 GMT

6 نصائح لمرضى الربو أثناء أداء مناسك الحج 1445

تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT

أيام قليلة ويبدأ جموع المسلمين من شتى بقاع الأرض في أداء مناسك الحج لموسم 1445، والتي قد يكون يواجه فيها البعض المشقة والإجهاد، وخاصة أصحاب الأمراض المزمنة ومنها الربو، وقدم تجمع المدينة المنورة الصحي عددا من النصائح لمرضى الربو للحماية من المضاعفات.

نصائح لمرضى الربو أثناء الحج

ونصح تجمع المدينة المنورة الصحي جموع الحجيج بتوزيع المجهود في الحج، وأخذ قسطًا من الراحة بين المسافات، تفاديًا لمضاعفات الربو، موضحا أن أسباب ضيق التنفس لمرضى الربو، تتضمن الزحام والغبار وعوادم السيارات.

#إضاءة ||????

وزّع مجهودك في #الحج ، وخذ قسطًا من الراحة بين المسافات، تفاديًا لمضاعفات الربو.#صحتك_في_الحج #يسر_وطمأنينة #تجمع_المدينة_الصحي pic.twitter.com/cJjtrgtK9V

— تجمع المدينة المنورة الصحي | MHC (@med_cluster) June 2, 2024

ونصح المرضى بضرورة اتباع الإرشادات الآتية أثناء أداء المناسك، ومنها:

أخذ موسع الشعب الهوائية قبل المجهود البدني.

مراجعة الطبيب قبل الحج.

حمل سوار معصم يوضح بيانات المريض.

الراحة وتجنب الزحام.

اخذ بخاخات الربو.

مراجعة الطوارئ في حال لم تستجب النوبة للبخاخ الإسعافي.

نصائح أثناء الحج

قدمت وزارة الحج والعمرة مجموعة نصائح للاستعداد البدني لتفادي الإجهاد في الحج، والتي تنقسم إلى: "قبل القدوم للحج – وأثناء المناسك"، قبل القدوم إلى الحج ينصح بإتباع التالي:

استكشف الرحلة والمناسك

تعرف على مسافات المشاعر المقدسة

مارس الرياضة يـوميا

تجنب الأعمال الشاقة

وأثناء مناسك الحج اتبع النصائح التالية:

ارتد حذاء رياضي/ طبي

تجنّب المأكولات الدسمة

خذ راحة كافية بعد النسك

اشرب كمية كافية من السوائل

أوضحت وزارة الحج والعمرة، في وقت سابق، أهم الممارسات المطلوبة صحيا لأداء ضيوف الرحمن المناسك بيسر وإكمال الرحلة بطمأنينة، موضحة أن أبرز تلك الممارسات تشمل، الانتظام في الوجبات الرئيسية، وتجنب الأطعمة المخزنة لفترة طويلة، وكذلك نصحت الوزارة بتفادي الأطعمة غير المعتادة، وشرب كمية كافية من السوائل يوميا، وغسل اليدين قبل وبعد الأكل.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الحج وزارة الحج والعمرة الربو مناسك الحج نصائح أثناء الحج تجمع المدینة لمرضى الربو

إقرأ أيضاً:

بعد الموافقة النهائية.. تفاصيل فترات الراحة وساعات عمل الموظفين

وافقت لجنة القوى العاملة بمجلس النواب برئاسة النائب عادل عبد الفضيل عياد، خلال اجتماعها اليوم، نهائيا على مشروع قانون العمل الجديد المقدم من الحكومة، تمهيداً لإعداد تقرير اللجنة عنه للعرض على المجلس خلال الفترة المقبلة وفقا للأجندة التشريعية المقررة.

وحدد مشروع القانون الضوابط المنظمة لساعات العمل وفترات الراحة، بهدف تحسين بيئة العمل وضمان حقوق العمال.

ساعات العمل اليومية والأسبوعية

وفقًا للمادة (115) من مشروع القانون، لا يجوز تشغيل العامل فعليًا لأكثر من ثماني ساعات يوميًا، أو ثمان وأربعين ساعة أسبوعيًا، مع استثناء الفترات المخصصة لتناول الطعام والراحة من ساعات العمل الفعلية. كما يمنح الوزير المختص صلاحية تقليل الحد الأقصى لساعات العمل لبعض الفئات أو في بعض القطاعات التي تتطلب ذلك.

فترات الراحة خلال ساعات العمل

تضمنت المادة (116) ضرورة أن تتخلل ساعات العمل فترة أو أكثر للراحة وتناول الطعام، على ألا تقل مدتها الإجمالية عن ساعة واحدة. كما يشترط ألا يعمل العامل أكثر من خمس ساعات متواصلة دون الحصول على راحة.

وفي بعض الحالات، قد تتطلب ظروف التشغيل استمرار العمل دون فترة راحة، وهو ما يحدده الوزير المختص بقرار خاص. كما يشمل القانون تنظيم فترات الراحة في الأعمال الشاقة، بحيث يتم احتسابها ضمن ساعات العمل الفعلية.

نصت المادة (117) على ضرورة تنظيم ساعات العمل بحيث لا تتجاوز الفترة بين بدايتها ونهايتها عشر ساعات يوميًا، مع احتساب فترة الراحة ضمن ساعات التواجد في العمل، إذا كان العامل متواجدًا في موقع العمل خلالها. كما استثنت هذه المادة العمال الذين يعملون في أعمال متقطعة بطبيعتها أو ذات طبيعة خاصة، شريطة ألا تتجاوز مدة تواجدهم في المنشأة 12 ساعة يوميًا.

الراحة الأسبوعية وضوابطها

حددت المادة (118) من القانون الجديد ضرورة حصول كل عامل على راحة أسبوعية مدفوعة الأجر لا تقل عن 24 ساعة كاملة، بحيث يتم منحها بعد ستة أيام عمل متصلة كحد أقصى. واستثنت المادة بعض القطاعات التي تتطلب طبيعة عملها استمرار التشغيل، حيث يجوز تجميع فترات الراحة الأسبوعية لتصل إلى مدة لا تتجاوز ثمانية أسابيع.

كما وضعت اللائحة التنظيمية ضوابط لتحديد كيفية منح هذه الفترات المجمعة، حيث يتم احتساب مدة الراحة الأسبوعية بدءًا من وصول العمال إلى أقرب نقطة مواصلات وحتى عودتهم إليها.

وفقًا للمادة (119)، يحق لصاحب العمل عدم التقيد بالقيود المفروضة على ساعات العمل في حالة مواجهة ظروف تشغيلية غير عادية أو طارئة، بشرط إخطار الجهة الإدارية المختصة خلال سبعة أيام من حدوث هذه الظروف.

ويستحق العامل في هذه الحالات تعويضًا ماليًا إضافيًا، حيث يحصل على أجر إضافي لا يقل عن 25% من أجره الأساسي عن كل ساعة عمل إضافية نهارية، و70% عن ساعات العمل الليلية. وإذا كان العمل الإضافي خلال يوم الراحة الأسبوعية، يستحق العامل تعويضًا يعادل أجر يوم عمل كامل، بالإضافة إلى منحه يوم راحة بديل خلال الأسبوع التالي.

وفي جميع الأحوال، لا يجوز أن تزيد ساعات وجود العامل في المنشأة على 12 ساعة يوميًا، ضمانًا لراحته وحماية لحقوقه.

مقالات مشابهة

  • ما حكم استعمال بخاخ الربو للصائمين؟.. دار الإفتاء تجيب
  • في موسم "زعابيب أمشير".. روشتة وقائية لمرضى حساسية الربو والجلد
  • نصائح مهمة للقيادة في الطقس السيئ وسقوط الأمطار
  • نشرة المرأة والمنوعات.. فوائد الخروب لمرضى السكري في رمضان.. عادات كارثية تحول الشاي والقهوة إلى مصدر ضرر للدماغ
  • مع بدء تأثير الكتلة القطبية .. نصائح وتحذيرات من الأرصاد الجوية
  • بشروط محددة.. أمين الفتوى يكشف عبادة يجوز أداؤها نيابة عن آخرين
  • 9 نصائح من هيئة الدواء لمرضى ارتفاع ضغط الدم في رمضان
  • 5 نصائح للعناية المبكرة بصحة قلب الطفل
  • مواقف كوميدية تجمع أحمد مالك وطه الدسوقي أثناء الحديث عن «ولاد الشمس»
  • بعد الموافقة النهائية.. تفاصيل فترات الراحة وساعات عمل الموظفين