شقيق الفنانة سمية الألفي يكشف تطورات حالتها الصحية بعد حريق منزلها
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
كشف الألفي شقيق الفنانة سمية الألفي، الحالة الصحية لشقيقته بعد تعرض منزلها أمس لماس كهربائي، أدى إلى احتراق الشقة بالكامل، ما نتج عنه استدعاء الإسعاف على الفور لإنقاذها ونجلها عمر.
تطورات الحالة الصحية لـ سمية الألفيوأكد «الألفي» في تصريح لـ«الوطن»، أنّ حالة سمية الألفي بدأت في التحسن، ولا زالت في منزل نجلها الأكبر أحمد الفيشاوي، فبعد أنّ خرجت من الحريق اتجهت له على الفور، وبعد أنّ تتجاوز صدمة ما حدث ستعود لحياتها الطبيعية من جديد.
وأضاف أنّ الفنانة سمية الألفي استيقظت أمس على دخان شديد داخل غرفتها، وكان الحريق قد التهم جزءا كبيرا من آثاث المنزل، وحاولت الخروج مع نجلها خارج المنزل لكنها لم تستطع بسبب شدة النيران، وفور وصول الإسعاف استطاع الثنائي الخروج من الحريق.
وبعد التحريات، جرى السيطرة على الحريق وتبريده، وتبيّن أنّ الحريق نشب في الصالة والمطبخ والحمام على مساحة 60 مترًا دون وقوع مصابين أو وفيات، ويرجح أنّ سبب الحريق ماس كهربائي بوحدة التكييف الداخلية للصالة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سمية الألفي الفنانة سمية الألفي أحمد الفيشاوي عمر الفيشاوي سمیة الألفی
إقرأ أيضاً:
بعد تدهور حالتها الصحية .. ما مصير أسماء الأسد؟
سرايا - فرض الأطباء عزلاً على أسماء الأسد بعد أن اشتد مرض اللوكيميا عليها كثيراً وباتت فرصتها بالنجاة ضئيلة بحسب ما تبين لصحيفة تيليغراف.
وامتنعت زوجة دكتاتور سوريا المخلوع بشار الأسد والتي تحمل الجنسية البريطانية عن التواصل مع الناس منعاً لانتقال أي عدوى إليها، ولم يعد بوسعها أن تبقى في غرفة واحدة مع أي شخص.
أما والدها فواز الأخرس فقد أخذ يعتني بابنته في موسكو ووصفته مصادر على تواصل مباشر مع أسرتها بأنه: "كسير القلب".
يذكر أن الأسد وزوجته طلبا اللجوء في موسكو عقب أن خسر النظام الوحشي في سوريا سيطرته على البلد بعد مرور 13 عاماً من الحرب التي لم تبق ولم تذر.
أعلنت رئاسة الجمهورية في أيار الماضي عن إصابة أسماء بسرطان الدم النقوي الحاد وهو نوع شرس من أنواع السرطان يصيب نقي العظام والدم.
سبق لأسماء أن خضعت للعلاج إثر إصابتها بسرطان الثدي ثم أعلنت في آب من عام 2019 عن شفائها تماماً منه بعد مرور سنة كاملة من العلاج.
ويعتقد بأن سرطان الدم قد عاود الظهور لديها بعد فترة من التحسن.
"أسماء تموت"
وتعليقاً على ذلك قال مصدر بقي على تواصل مباشر مع ممثل الأسرة خلال الأسابيع الماضية: "أسماء تحتضر، ولا تستطيع أن تبقى في غرفة واحدة مع أي شخص كان [وذلك بسبب وضعها الصحي]".
في حين ذكر مصدر آخر بقي على تواصل مع الأسرة في موسكو: "عندما يعاود سرطان الدم الظهور فإنه يصبح شرساً، ولهذا أصبحت فرصتها في النجاة ضئيلة منذ الأسبوعين الماضيين".
يعتقد بأن أسماء الأسد التي تبلغ من العمر 49 عاماً وتحمل الجنسيتين السورية والبريطانية قد سافرت إلى موسكو للعلاج منذ مدة وذلك قبل أن يقنع الكرملين زوجها بالهرب أمام تقدم الثوار السريع.
أما والدها وهو طبيب أمراض قلبية لديه عيادة في شارع هارلي، فقد أخذ يعتني بها طوال الأشهر الستة الماضية، وذلك في دولة الإمارات أولاً ثم في موسكو.
وقد رشحت تلك المعلومات بعد أخبار تفيد بأنها ضاقت ذرعاً من القيود المفروضة عليها في موسكو وبأنها تريد أن تخضع للعلاج في لندن ولهذا طلبت الطلاق.
غير أن آل الأسد لم يعلقوا على تلك الأخبار، كما أنكر الكرملين تقدمها بطلب للطلاق من زوجها.
"في عودتها لحياة الرخاء إهانة للسوريين"
وخلال هذا الأسبوع، أعلن روبيرت جينريك وزير العدل في حكومة الظل بأنها: "لإهانة لملايين الضحايا السوريين في حال عودة زوجة الأسد لحياة الرفاهية والدعة في المملكة المتحدة".
ويمكن الكشف هنا عن مصادر الأخبار التي تحدثت عن الطلاق، وهم صحفيون أتراك وصلتهم تلك الفكرة عبر إحاطة قدمها لهم دبلوماسيون روس.
من تكون أسماء الأخرس؟
ترعرعت أسماء في آكتون غربي لندن في كنف أبيها وأمها سحر وهي دبلوماسية سابقة لدى السفارة السورية، وبرفقة شقيقيها فراس، 46 عاماً، وإياد، 44 عاماً، اللذين يمارسان مهنة الطب اليوم.
كانت أسماء الأولى على دفعتها في قسم علوم الحاسوب بكلية الملوك بلندن، ثم توجهت للعمل في مصرف استثماري قبل أن تتعرف على بشار في عام 1992، والذي لم يتوقع له أحد في ذلك الحين أن يكون خلفاً لأبيه، إلا أنه بعد وفاة شقيقه باسل في حادث سيارة عام 1996، أصبح الوريث القادم، ثم الرئيس في عام 2000.
انهارت الصورة الظاهرية للزوجين اللذين قدما نفسهما للغرب على أنهما إصلاحيان يحملان كثيراً من المودة للغرب وذلك عندما قمع الأسد وبكل وحشية المظاهرات المطالبة بالديمقراطية في عام 2011 مما أغرق البلد في الحرب منذ ذلك الحين.
أسماء ليست محل ترحيب في بريطانيا
ولذلك، فُرضت عقوبات على أسماء بسبب الدور الذي لعبته في دعم زوجها، وهذا ما جعل وزير الخارجية البريطاني يعلن خلال هذا الشهر بأن عودتها إلى المملكة المتحدة ليست محل ترحيب، إذ قال ديفيد لامي: "أود أن أؤكد بأنها شخصية فرضت عليها عقوبات وبأنها غير مرحب بها هنا في المملكة المتحدة"، وأضاف بأنه سيقوم بكل ما يمكنه القيام به بموجب السلطات الممنوحة له لضمان عدم عثور أي فرد من أفراد أسرة الأسد على مستقر لهم في المملكة المتحدة.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #الإمارات#بريطانيا#سوريا#إصابة#وفاة#اليوم#الناس#غزة#القلب#الرئيس#موسكو
طباعة المشاهدات: 1534
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 26-12-2024 04:06 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...