مهيار خضور يروي قصة زواجه ويُعلّق على قبلة “شيكاغو” المثيرة للجدل
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تحدث النجم مهيار خضور خلال استضافته في برنامج “عندي سؤال” على قناة “المشهد” عن الحرب السورية وتأثيرها على الدراما والبلاد، إضافة إلى قصة حبه وزواجه من الفنانة قمر خلف.
وأكد النجم السوري أن علاقته بزوجته بدأت كصداقة وسرعان ما تحولت إلى قصة حب وزواج، غير آبهٍ بأنها تكبره بأربع سنوات، واثفاً حياتهما بالمتعاونة والمنسجمة في كل شيء.
وعن سبب بقائه في سوريا، رغم الحرب. قال خضور: “هناك عشق يشبه اللعنة مع دمشق. فهي تسكنني ولا يمكنني مغادرتها أبداً. أهلي وأحبائي وعملي هناك، فكيف يمكن أن أغادر. إذا غادرتها فهي لن تغادرني”.
وأكد ان الدراما السورية مرضت لفترة بسبب الحرب، إلى جانب وجود مشكلة في تسويق الاعمال الفنية، رافضاً ما يقال عنه بأنه تأخر بالعمل في الدراما العربية المشتركة، وقال: “أتتني الكثير من العروض، لكن النصوص لم تكن مقنعة لي، وربما كان الأمر لصالحي، فقد شاركت لاحقاً في أعمال مشتركة مميزة. وفي رصيدي اليوم 26 عملاً درامياً، ولو لم أكن انتقائياً، لكانت 100”.
وأكد الفنان السوري قناعته بالقبلة التي أداها مع النجمة سلاف فواخرجي، في مسلسل “شيكاغو”، رغم الجدل الذي أثارته حينها، وقال: “قبلة شيكاغو فتحت باب القبل في الدراما. ونظراً لثقتنا بخيارات المخرج محمد عبد العزيز، لم نمانع في تنفيذ قبلة لم تكن واقعية، إنما أُخذت من زاوية بحيث ظهرت حقيقية”.
وأكد خضور أن تصوير القبل يمكن أن يتم عبر استخدام الإصبع، والتصوير من زاوية معينة، ليظهر للمشاهد أن القبلة حقيقية.
main 2024-06-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
صحيفة عبرية: حرب “7 أكتوبر” كلفتنا مبالغ مالية ضخمة
الثورة نت/..
تطرق الباحث “الإسرائيلي” نيتسان كوهين إلى التكاليف الباهظة التي تكبدها العدو “الإسرائيلي” جراء عدوانه على غزة ولبنان، مشيرًا الى أنّهم يدفعون ثمنًا باهظًا من الناحية الاقتصادية، وقال: “عندما نتحدث عن حرب بحجم “الحرب” (العدوان) التي اندلعت في 7 أكتوبر، يجب أن نتحدث أيضًا عن تكلفتها المالية الضخمة. هنا نحن نتحدث عن أنواع مختلفة من التكاليف، فهناك التكاليف المباشرة لـ”وزارة الأمن” (وزارة الحرب الصهيونية) والجيش وهي: الدفع مقابل أيام الاحتياط، الدفع مقابل الذخائر، تعبئة المخازن بالذخائر، الوقود وما إلى ذلك”، مضيفًا أنّ: “هناك أيضًا التكلفة الاقتصادية للحرب، وهذا يعني أنه يجب الأخذ في الحسبان فقدان الناتج، تكاليف تعطيل الروتين وغيرها”.
وفي تقرير نشرته صحيفة “إسرائيل هَيوم الإسرائيلية” أردف كوهين: “بغضّ النظر عن كيفية النظر إلى الأمور، فنحن نتعرض لتكلفة اقتصادية غير ضئيلة. قبل أن ندخل في الأرقام، يجدر بنا أن نتذكر أن الاقتصاد “الإسرائيلي” دخل الحرب وهو في وضع جيد، هذا يعني أنّ حكومة بنيامين نتنياهو كانت لديها مصادر لسحب الأموال منها دون الحصول على مساعدة خارجية بالدولار” على حد قوله.
ووفقًا لكوهين، أجرى “بنك إسرائيل” البحث الأكثر شمولًا وموثوقية حول تكلفة الحرب، والمقصود هو “قسم الأبحاث في البنك” برئاسة عادي برنر، حيث جمع البنك الحدث، وحوّله إلى شواكل ووصل إلى رقم 255 مليار شيكل، أي أنّ كل يوم يمر دون انتهاء “الحرب” (العدوان) يكلف دافع الضرائب “الإسرائيلي” 315 مليون شيكل.