لتعزيز الكوادر الوطنية.. 303 مقاعد تدريبية سنويًا بـ "صحي الأحساء"
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
رفع تجمع الأحساء الصحي، عدد مقاعده التدريبية إلى 303 مقاعد سنويًا، بعد زيادة الهيئة السعودية التخصصات الصحية 191 مقعدًا تدريبيًا إضافيًا لمختلف البرامج التدريبية، وذلك تماشيًا مع الأهداف الإستراتيجية لمشروع تحول القطاع الصحي الرامية لتحسين جودة وكفاءة الخدمات الصحية.
وأوضح ”تجمع الأحساء“ أن هذه الخطوة تُعد دعمًا هامًا للعملية التدريبية، للحصول على المخرجات العلمية والعملية وكوادر طبية متميزة، بما يسهم في مواكبة رؤية المملكة 2030 في توفير المزيد من الفرص المحفزة لأبناء وبنات الوطن، وتوطين مهن التخصصات الصحية، وتعزيز مساهمتهم في المنظومة.
أخبار متعلقة بأكثر من 596 ألف شتلة متنوعة.. تكثيف أعمال التشجير في الخبر خلال أربعة أشهرالأماكن والمواعيد.. موجة حارة وأتربة مثارة على الشرقيةشهادة الاختصاص السعودية
وأضاف: يوجد حاليًا 32 برنامجًا تدريبيًا موزعًا على برامج شهادة الاختصاص السعودية، وبرامج التخصصات الدقيقة، وبرامج دبلومات التمريض في 29 مقرًا تدريبيًا.
يُذكر أن تجمع الأحساء الصحي حصل العام الماضي 2023م على عدة اعتمادات برامجية وهي برنامج التخصص الدقيق لجراحة الأطفال، والأمراض المعدية لدى الأطفال، وطب القلب لدى الأطفال، والقسطرة القلبية التداخلية للكبار، والتخصص الدقيق للأشعة الصوتية لقلب كبار، ودبلوم تمريض القبالة، وبرنامج دبلوم تمريض العناية القلبية، وبرنامج طب الامراض الجلدية، كما تم الرفع للهيئة للحصول على 7 برامج جديدة خلال العام الحالي 2024م.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: محمد العويس الأحساء تجمع الاحساء
إقرأ أيضاً:
خطة أوروبية لتعزيز الأمن السيبراني في القطاع الصحي
اعتمدت المفوضية الأوروبية “خطة عمل” بشأن تعزيز الأمن السيبراني في القطاع الصحي الأوروبي اليوم “الأربعاء”.
وتشمل الخطة تمويلا إضافيا مخصصا لاختبار وتأمين البنية التحتية التقنية للمستشفيات، وإرشادات حول كيفية تطبيق القواعد الحالية، مثل توجيه الأمن السيبراني للاتحاد الأوروبي ومشاركة المعلومات بشكل أفضل
وتعتبر الخطة المعتمدة من المفوضية الأوروبية هي جزء من قائمة الأولويات التي تعهدت رئيسة المفوضية أورسولا فون دير لاين بتقديمها في أول 100 يوم لها في المنصب.
ووفقا لوكالة “انيزا” للخدمات الرقمية الأوروبية، يبلغ متوسط تكلفة حادث أمني كبير في قطاع الصحة 300 ألف يورو.
ويعد جوهر المشكلة، أن العديد من المستشفيات تعاني من نقص التمويل ، ويتم توجيه الأموال التي لديها لرعاية المرضى.وام