عرض فيلم باب الشمس في سينما زاوية بحضور المخرج يسري نصرالله
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تستعد سينما زاوية في وسط البلد لعرض النسخة المرممة من فيلم «باب الشمس: الرحيل والعودة» للمخرج يسري نصرالله ضمن فعاليات برنامج أيام القاهرة السينمائية، يوم الجمعة المقبل، في تمام الساعة 4 مساء، ويلي عرض الفيلم مناقشة مع المخرج يسري نصرالله يديرها المخرج بسام مرتضى.
فيلم باب الشمس مأخوذ عن رواية الكاتب إلياس خوري، ويسرد الفيلم وقائع المقاومة الفلسطينية على مدى نصف قرن بين الحروب وموجات الشتات، وفي خضم حياة المخيمات غير المستقرة، تبقى المقاومة حية بفضل الحب والذاكرة الجمعية والتمسك بحلم العودة.
تدور أحداث الفيلم حول المناضل الفلسطيني «يونس» وقصة حبه لزوجة «نهلة» التي تتمسك بوجودها في فلسطين بينما ينضم زوجها إلى المقاومة الفلسطينسة في لبنان، بينما يتقابل الزوجان من حين إلى آخر في مغارة باب الشمس.
ويجمع الفيلم في بطولته مجموعة كبيرة من النجوم من بينهم ريم تركي، عروة نيربية، باسب خياط، هيام عباس، حلا عمران بالإضافة إلى ميادة درويش وأحمد الأحمد، ومن إخراج يسري نصرالله.
عرض الفيلم للمرة الأولى في عام 2004، وتم اختياره من قبل مجلة Time في قائمة أفضل عشرة أفلام عرضت في عام 2004، وتدور أحداث الفيلم على جزئين الأول الرحيل والذي تبلغ مدته 135 دقيقة، أما الجزء الثاني العودة فتدور أحداثه في 143 دقيقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: يسري نصرالله سينما زاوية باب الشمس المخرج يسري نصرالله یسری نصرالله باب الشمس
إقرأ أيضاً:
ظهور ثقب ضخم في غلاف الشمس.. هل يؤثر على الأرض؟
شهد الغلاف الجوي للشمس، ثقب إكليلي ضخم بعرض يقارب 800 ألف كم، مما سبب إطلاق رياح شمسية عالية السرعة باتجاه الأرض.
سبب ظهور الثقب في الغلاف الجويوتحدث هذه الثقوب الإكليلية عندما تتفتح الحقول المغناطيسية للشمس، مما يسمح للرياح الشمسية بالانطلاق بحرية إلى الفضاء، وفقا لموقع «سبيس ويزر دوت كوم».
وبسبب خروج الغازات الساخنة المضيئة التي كانت محاصرة داخل تلك الحقول المغناطيسية، تظهر هذه المناطق أكثر ظلامًا في الصور بالأشعة فوق البنفسجية.
وتتحرك الرياح الشمسية الصادرة من هذا الثقب، الذي يعادل قطره أكثر من 62 ضعف قطر الأرض، بسرعة قد تزيد عن 500 كيلومتر في الثانية.
ووفقًا لتوقعات الموقع، كان من المتوقع أن تصل هذه الرياح إلى الأرض بحلول 31 يناير، مما قد يتسبب في حدوث عواصف مغناطيسية طفيفة من فئة G1.
وعلى الرغم من التوقعات بحدوث عواصف مغناطيسية في 31 يناير، إلا أن الأحوال الفضائية، مثل الطقس على الأرض، تبقى غير قابلة للتنبؤ بشكل دقيق.
الشفق القطبيوعلى الرغم من أن هذه العواصف ليست شديدة، إلا أنها قد تعزز عروض الشفق القطبي في المناطق الشمالية والجنوبية، مما ينتج عنه مشاهد مذهلة للأنوار في السماء.
ويحدث الشفق القطبي عندما تتفاعل الرياح الشمسية مع المجال المغناطيسي للأرض، حيث تتصادم الجسيمات المشحونة القادمة من الشمس مع الغازات في الغلاف الجوي العلوي، مثل الأكسجين والنيتروجين، مما يطلق الطاقة على شكل ضوء ملون يظهر في السماء الليلية، كلما زادت قوة الرياح الشمسية، زادت ديناميكية واتساع هذه الظواهر.
اقرأ أيضاًيتنبأ بـ«التسونامي الفضائي».. باحث مصري يشارك في فريق إنجاز التنبؤ باضطرابات الغلاف الجوي
ثقب خطير.. إيلون ماسك يهدد الغلاف الجوي بـ«صاروخ فالكون»