في اسبوعها العالمي.. تعرفي على سحر الرضاعة الطبيعية والخرافات التي ترافقها
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن في اسبوعها العالمي تعرفي على سحر الرضاعة الطبيعية والخرافات التي ترافقها، تحتفل منظمة الأمم المتحدة بالأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية، خلال الفترة من 1 إلى 7 أب من كل عام، بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات في اسبوعها العالمي.
تحتفل منظمة الأمم المتحدة بالأسبوع العالمي للرضاعة الطبيعية، خلال الفترة من 1 إلى 7 أب من كل عام، بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف، للتشجيع على الرضاعة الطبيعية، وتحسين صحة الرضع في أنحاء العالم. وتشير الإحصائيات إلى أن الرضاعة الطبيعية واحدة من أكثر الطرق فعالية لضمان صحة الطفل وبقائه على قيد الحياة، ولكن غالبية الأطفال في العالم يحرمون منها، وتعمل منظمة الصحة العالمية على زيادة معدل الرضاعة الطبيعية خلال الأشهر الستة الأولى حتى 50% على الأقل بحلول عام 2025.
ماذا تعرفين عن الرضاعة الطبيعية؟ حددت منظمة الصحة العالمية فترة الرضاعة الطبيعية للطفل المولود حديثاً بالأشهر الستة، كمعدل عام. لكن بعض الحالات غير المتوقعة قد تتطلب من الأم إيقاف الرضاعة باكراً، أو الاستمرار بها حتى أكثر من 6 أشهر.
@alsumariatv أهمية الرضاعة الطبيعية للطفل والأم #السومرية #العراق #biotic #بيوتيك #صحة #نصائح #الطفل #الأم #الرضاعة ♬ original sound - Alsumaria TV قواعد الرضاعة الطبيعية أولاً: تقوم الأم بضم الطفل قريباً جداً من جسمها، مع وضعية نصف جلوس للطفل. ثانياً: بعدها تمسك الوالدة بصدرها وتساعد طفلها على الإمساك به بفمه. ثالثاً: تستمر الوالدة في إرضاع الطفل بين 5 و20 دقيقة، وذلك تبعاً للطفل والسرعة التي يشبع بها.أبرز المشاكل خلال الرضاعة وسبل علاجها المشكلة الأولى: هي رفض الطفل للثدي، وقد ترتبط هذه المشكلة بأسباب عديدة، كالبرد أو الوضعية غير المريحة أو الإزعاج. وفي هذه الحال، على الأم أن تتنبه لما تقوم به، كالحرص على منح الطفل وضعية مريحة واختيار المكان الهادئ للرضاعة.
المشكلة الثالثة: وهي مرتبطة بالنساء المرضعات، ونتحدث هنا عن التهاب الحلمات الناتج عن عدم معرفة الطفل للرضاعة بشكل صحيح خصوصاً في الأيام الأولى، او عن عض الطفل للحلمة خلال الرضاعة. والحل يكون من خلال الحرص على أن يجيد الطفل الرضاعة مع الوقت، وترطيب الحلمات والعناية بهما.
ما هي الخرافات الشائعة عن الرضاعة الطبيعية؟ الأولى: الرضاعة الطبيعية سهلة، لكنها تحتاج إلى وقت ودعم لكل من الأمهات والأطفال، والمساحة في العمل والمنزل لأنها عملية تستغرق وقتًا طويلاً.
الثانية: غسل الثدي قبل الرضاعة ليس من الضروري غسل الثدي قبل الرضاعة الطبيعية، لأنه تنتج النتوءات الصغيرة الموجودة على الثدي زيتًا يرطبه ويحميه من الجفاف والالتهابات.
الثالثة: الشعور بالأذى أثناء الرضاعة الطبيعية تشعر العديد من الأمهات بعدم الراحة أو الألم في الأيام القليلة الأولى بعد الولادة معتقدات أن هذا الألم طبيعي أثناء الرضاعة الطبيعية لكن هذا الألم غير طبيعي ويدل على عدم التقام الطفل الثدي بشكل غير صحيح.
الرابعة: لا تستطيع العديد من الأمهات إنتاج ما يكفي من الحليب تنتج جميع الأمهات الكمية المناسبة من الحليب لأطفالهن، ويعتمد مقدار إنتاج الحليب على عدد المرات التي يتم فيها إرضاع الطفل، ومدة رضاعة الطفل، وتكرار الرضاعة في اليوم، يؤثر الدعم المناسب مثل إرشادات الرضاعة الطبيعية من مقدمي الرعاية الصحية والنظام الغذائي السليم ونمط الحياة الصحي على إنتاج الحليب.
212.235.15.136
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل في اسبوعها العالمي.. تعرفي على سحر الرضاعة الطبيعية والخرافات التي ترافقها وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس منظمة الأمم المتحدة من الأم
إقرأ أيضاً:
عوض باعمر.. من شغف الابتكار إلى ريادة صناعة المنظفات الطبيعية
أسس رائد الأعمال عوض حفيظ محمد باعمر مشاريع الصافي المتحدة وهو مشروع متخصص في إنتاج المنظفات الصناعية، مع التركيز الأساسي على منتجات غسل الأيادي وصابون غسيل الصحون.
يقول عوض باعمر أنه بدأ في المشروع بعد دراسة دقيقة للسوق واحتياجات المستهلكين، حيث لاحظ أن تزايد الطلب على المنتجات التي تجمع بين الفعالية والحفاظ على صحة البشرة.
طور عوض باعمر مشروعه بمكونات مبتكرة تعتمد على مواد طبيعية وآمنة، خاصة لمن يعانون من البشرة الحساسة. وتابع: "حرصنا أيضًا على أن تكون منتجاتنا صديقة للبيئة، سواء من حيث المكونات أو التغليف. ونهدف إلى توفير بدائل آمنة وفعالة في مجال التنظيف المنزلي والشخصي، وتقديم منتجات تنظيف فعّالة، خاصة في سائل غسيل الأيدي الذي يعمل بفعالية على إزالة الشحوم من الأيدي بعد الوجبات الدسمة."
وتحدث عن بداية فكرة المشروع وقال: أن أساس المشروع هو إيجاد حلول لما تعانيه الناس في الوقت الحاضر من مشاكل المواد الكيميائية الحارقة والإضافات الأخرى حيث درس السوق ومشاكل المستهلك حتى وجد أن الكثير منهم يعاني من حساسية استخدام المواد الكيميائية الحادة ومن هذا المنطلق لخص ودرس المشاكل لإيجاد حلول مناسبة لها والتي تتناسب مع المستهلك بشكل كلي.
وحول التحديات أوضح عوض باعمر أن من أصعب التحديات التي مر بها هو كيفية الحصول على المواد الخام التي تتناسب مع المواصفات التي يريدها مما دفعه إلى التعاون مع شركات من خارج الوطن العربي لتوفر له بعض المواد الخام حسب المواصفات التي يحتاجها.
ولفت عوض باعمر أن المشروع ينتج 7 أصناف من صابون غسيل اليدين منها الطبي والمعطر و المستخلص من زيت اللبان الظفاري الأصلي.
وأيضًا، تم إنتاج نوعين من صابون غسيل الصحون، أحدهما آمن على البشرة والآخر مستخلص من الليمون، الذي يقضي على الدهون الصعبة بأمان وسهولة، دون أن يترك رائحة الصابون على الأطباق بعد الغسيل.
وفي سؤاله عن الدعم المالي أشار إلى أنه لم يحصل على دعم مالي من أي من الجهات المعنية حيث بدأ مشروعه بتمويل شخصي من ماله الخاص.
وحول المشاركات المحلية والدولية، لفت عوض باعمر إلى أنه شارك في معرض المزيونة الاقتصادي الذي أُقيم في ولاية المزيونة في المنطقة الحرة بدعم من هيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة. كما يخطط للمشاركة في المعرض الخليجي، ويطمح للمنافسة في الأسواق العالمية.
.