بـ"2 مليون و390 ألف جنيه".. وكيل فولكس فاجن يطرح تيجوان الجديدة بمصر
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
طرحت الشركة المصرية التِّجارية وأوتوموتيف EATc، وكيل فولكس فاجن في مصر، الجيل الثالث الجديد كليًّا مِن السيارة فولكس فاجن تيجوان في السوق المصرية.
كانت فولكس فاجن قد كَشفت عن الجيل الأول مِن تيجوان في عام ٢٠٠٧، أعقبه إطلاق جيلٍ ثانٍ في عام ٢٠١٦. وحاليًّا، يُرْسِي الجيل الثالث الجديد كليًّا لعام ٢٠٢٤ معاييرَ جديدة في فئة سيارات الكروس أوفر المُدمجة، مما جَعله يتفوّق على الموديلات المنافسة بأشواط طويلة.
على صعيد التصميم الخارجي، جاء الجيل الثالث مِن تيجوان بتصميم أكثرَ جاذبية وانسيابية عن أي وقت مضى، حيث يُعد واحدًا مِن أكثر التصاميم جاذبية بين كل الطرازات المنافسة في فئته، وأهمها استبدال شبك التهوية الأمامي التقليدي بشريط أفقي مُغطى بالزجاج، ومصابيح رئيسية فئة Matrix LED ضمن التجهيزات الإضافية، بخلاف الشريط الضوئي فئة LED المُدمج والممتدِّ بعرض مقدمة. السيارة الواجهة الأمامية. ومِن بين اللمسات الجمالية الأخرى، يُمكن ذِكر العجلات الرياضية قياس ١٩ بوصة، وقضبان التثبيت أعلى السقف ذات اللون الفضي، وأيضًا الصادمين الرياضيين المتعلِّقين بالفئة R-Line، والشريط الضوئي الخلفي فئة LED الممتدِّ بدوره بعرض السيارة، والمصباحين الخلفيين فئة LED بتصميم ثلاثي الأبعاد، وغيرها من اللمسات الجذابة التي تُضفي هيئة هجومية جريئة على تيجوان الجديدة كليًّا.
وبالنسبة إلى القياسات العامة، جاء الطول الإجمالي لتيجوان الجديدة لعام ٢٠٢٤ والتي تصنَّف في مرتبة أدنى على صعيد الحجم من الشقيق طوارق يبلغ ٤٥٣٩ ملم، في حين يبلغ العرض العام ١٨٤٢ ملم، بينما يبلغ الارتفاع ١٦٥٧ ملم، أما قاعدة العجلات فاحتفظت بالطول السابق نفسهالذي يبلغ ٢٦٨١ ملم، مما انعكس بالإيجاب على مستويات الرحابة داخل المقصورة الداخلية.
شَهدت المقصورة الداخلية لفولكس فاجن تيجوان الجديدة كليًّا تغيُّرًا جِذريًّا مقارنة بمقصورة الطراز السابق؛ حيث باتت تستفيد حاليًّا من مظهر أكثر بساطة وتصميمًا أنيقًا يَغلب عليه الطابع التقني المميَّز.
وتُهيْمن شاشة النظام المعلوماتي الجديد العاملة باللمس قياس ١٢.٩ بوصة والمثبَّتة بوضعية "طافية" على لوحة القيادة، علمًا بأنها تَدعُم أنظمة كار بلاي وأندرويد أوتو. وايضاً لوحة عدَّادات رقمية بالكامل قياس ١٠.٢٥ بوصة تُعَزِّز مِن الطابع العصري وتُكمِّل الطلَّة التقنية المتطوِّرة بوجه عام.
وتبعًا لكل فئة تجهيزية، فإن الجيل الثالث مِن تيجوان يتوافر من خلال الشركة المصرية التِّجارية وأوتوموتيف، وكيل فولكس فاجن في مصر، بباقة متنوِّعة من تجهيزات الراحة والترف المتوافرة قياسيًّا،أبرزها شاشة عَرض المعلومات منعكسة على الزجاج الأمامي HUD، وفتحة السقف البانورامية ذات التحكم الكهربائي القابلة للإمالة والانزلاق، ونظام الإضاءة الداخلي من ٣٠ لونًا، والمقاعد الأمامية ذات التحكم الكهربائي مع خاصية الذاكرة ودعم منطقة الفخذ، بخلاف الكسوة الجلدية فئة Varenna لمقاعد النسخة ergoActive Plus. مع مساند الرأس الأمامية الخاصة بالفئة R-Line، والمِقْود الجلدي ثلاثي الأذرع متعدد الاستخدامات المثبَّت عليه أذرع تغيير ناقل الحركة يدويًّا، إلى جانب مثبِّت السرعة، وفتحتي USB-C، ونظام الدخول السهل دون استخدام المفاتيح التقليدية، وخاصية فتح حقيبة الأمتعة دون استخدام اليدين، وكذلك النظام الصوتي عالي النقاء المتَّصل بثماني سمَّاعات، وغيرها من تجهيزات الراحة والترف.
تيجوانوبالانتقال إلى تجهيزات السلامة والأمان، يُمكن القول إن الجيل الثالث من تيجوان يستفيد مِن مجموعة واسعة مِن الأنظمة الإلكترونية المساعدة للسائق وتجهيزات السلامة الرائدة، منها الوسائد الهوائية الأمامية وتلك الجانبية-علوية (ستائر)، ونظام مانع الانغلاق المكابح (ABS)، ومانع تمايل السيارة (ASR)، إضافة إلى نظام التحكم الإلكتروني بالثبات (ESC)، والترس التفاضلي الإلكتروني (EDL)،ونظام مراقبة ضغط الهواء بالإطارات (TPMS)، ونقاط تثبيت "أيزوفيكس" لمقاعد الأطفال، وحسَّاسات الرُّكن الأمامية والخلفية، وكاميرا الرؤية الخلفية متعددة الاستخدامات، وغيرها مِن الأنظمة الإلكترونية المعزَّزة للسلامة والأمان.
على الصعيد الميكانيكي، تتوافر تيجوان الجديدة كليًّا لعام ٢٠٢٤ في السوق المصرية عبر الشركة المصرية التِّجارية وأوتوموتيف، وكيل فولكس فاجن في مصر، بمحرك وحيد فئة TSI سعة ١.٤ لترات يولِّد ١٥٠ حصانًا مع أقصى عزم دوران يبلغ ٢٥٠ نيوتن-متر. يتَّصل هذا المحرك بناقل حركة أوتوماتيكي من سبع سرعات تنقل عزم الدوران للعجلات الأمامية.
تيجوانأسعار تيجوان الجديدة
وتقدم الشركة المصرية التِّجارية وأوتوموتيف، وكيل فولكس فاجن في مصر، السيارة فولكس فاجن تيجوان الجديدة كلياً بسعر يبدأ اعتبارًا مِن 2,390,000 جنيه مصري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فولكس فاجن تيجوان السيارة الجیل الثالث ن تیجوان
إقرأ أيضاً:
وكيل دائرة الثقافة والسياحة لـ«الاتحاد»: 4.3 مليون نزيل في فنادق أبوظبي خلال 9 أشهر
رشا طبيلة (أبوظبي)
استقطبت فنادق إمارة أبوظبي 4.3 مليون نزيل في الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري، مقارنة مع 4 ملايين نزيل خلال الفترة نفسها من عام 2019، بحسب سعود الحوسني، وكيل دائرة الثقافة والسياحة أبوظبي. وقال الحوسني لـ«الاتحاد»، إن فنادق أبوظبي سجلت متوسط إشغال نسبته 77% في الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري، مقارنة مع 70% في الفترة نفسها من العام الماضي، مرجعاً ارتفاع الإشغال الفندقي بالإمارة إلى نمو عدد الزيارات وتحسن أداء الفنادق وارتفاع أعداد الضيوف الدوليين الذين شكلوا 50% من إجمالي عدد نزلاء فنادق الإمارة.
وتضمنت الأسواق الرئيسية للسياح القادمين إلى أبوظبي منذ بداية العام، وحتى نهاية سبتمبر 2024 الهند (233.534 ضيفاً، بنسبة زيادة 39%) والصين (199.010 ضيوف، بنسبة زيادة 87%) وروسيا (140.676 ضيفاً، بنسبة زيادة 31%) والمملكة المتحدة (144.228 ضيفاً، بنسبة زيادة 48%) والمملكة العربية السعودية (139.869 ضيفاً، بنسبة زيادة 33%)، بحسب الحوسني. وأكد الحوسني أن هذا النمو يعزى إلى النمو في عدد الزوار القادمين من الهند لزيادة عدد الرحلات المسيرة منها إلى أبوظبي، حيث تمت إضافة وجهات جديدة في أغسطس الماضي، وهي مانجالور وكارناتاكا وكويمباتور وتيروتشيرابالي وبنغالور.
شدد الحوسني على أن عدد زوار إمارة أبوظبي المسجل لغاية شهر سبتمبر من العام الجاري وارتفاع عدد الزوار الدوليين بنسبة 58% يعكسان قدرة أبوظبي المتنامية ضمن الأسواق الرئيسية المصدرة للزوار.
وحول عدد الغرف الفندقية المتوافرة اليوم في أبوظبي، أكد الحوسني أن البيانات المسجلة لغاية شهر سبتمبر 2024 تشير إلى توافر أكثر من 34.430 غرفة فندقية في الإمارة، متوقعاً إضافة 620 غرفة بحلول نهاية هذا العام و1741 غرفة إضافية خلال العام المقبل.
وبذلك يصل عدد الغرف الفندقية في إمارة أبوظبي إلى 36.79 ألف غرفة حتى نهاية عام 2025 بعد إضافة 2361 غرفة منذ نهاية العام الجاري وحتى نهاية العام المقبل.
الاستراتيجية السياحية
أضاف «انسجاماً مع النسخة الحديثة من استراتيجية أبوظبي السياحية 2030، نتوقع أن يزداد عدد الغرف الفندقية المتوافرة من 34 ألف غرفة إلى 52 ألف غرفة بحلول عام 2030، ونتطلع كذلك إلى تنويع خيارات الإقامة عبر توفير المزيد من عروض المنازل الفندقية المخصصة للإجازات».
وأكد سعود الحوسني أن الدائرة حريصة على المحافظة على مسار النمو التصاعدي المستدام وزخم الأعمال ضمن الأسواق المستهدفة والتي يبلغ عددها 26 سوقاً، حيث يتمثل هدف دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي لعام 2024 المرتبط بالزوار الدوليين في استقطاب عدد إجمالي يبلغ 2.7 مليون زائر دولي إلى فنادقنا كافة، وهو عدد يعكس زيادة بنسبة 25% مقارنة بعدد الزوار الدوليين الذي بلغ 2.2 مليون زائر في عام 2019.
وأرجع الحوسني هذا النمو في عدد الزوار إلى مجموعة واسعة من الفعاليات الرياضية والترفيهية والموسيقية والثقافية التي تم إطلاقها مؤخراً ضمن أجندة فعاليات أبوظبي والتي ترحب بمحبي الموسيقى والرياضة والثقافة والفنون من كل أنحاء العالم، وتدعوهم لمشاركة أجمل التجارب والذكريات مع الأصدقاء والعائلة في أبوظبي.
وأشار الحوسني إلى أن من أبرز الفعاليات التي تستضيفها الإمارة خلال الربع الأخير من العام سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا-1 في أبوظبي لحسم لقب بطولة العالم في حلبة مرسى ياس وعرض «لايف أوف باي» المسرحي الشهير في «الاتحاد أرينا» ومهرجان ليوا الدولي 2025.
وأضاف: «يعد شهر نوفمبر بالتحديد شهراً غنياً بالفعاليات الثقافية، بما فيها مهرجان الظفرة والنسخة الأولى من (بينالي أبوظبي للفن العام) ومعرضنا الفني السنوي ومعرض (فن أبوظبي)، والتي تتيح مجتمعةً للزوار فرصة التعرف على تراث العاصمة أبوظبي العريق وثقافتها الغنية». وأضاف «سينطلق العام 2025 كذلك بقوة مع تنظيم أربع حفلات موسيقية بيعت تذاكرها بالكامل لفرقة (كولد بلاي) الشهيرة في يناير».
وأكد الحوسني «تعد النسخة الحديثة من استراتيجية أبوظبي السياحية 2030 بمثابة خريطة طريق واضحة لنمونا خلال السنوات المقبلة، حيث نطمح إلى زيادة عدد الزوار الذي بلغ نحو 24 مليون زائر في عام 2023 ليصبح 39.3 مليون زائر بحلول عام 2030، أي بمعدل نمو سنوي يبلغ 7%. وبذلك، نسعى بشكل دؤوب إلى زيادة نسبة إسهام قطاعي السياحة والسفر في الناتج المحلي الإجمالي بشكل ملحوظ من 49 مليار درهم إماراتي تقريباً في عام 2023 إلى 90 مليار درهم إماراتي بحلول عام 2030».
خطط ترويجية
حول الخطط الترويجية التي تعتزم دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي تنفيذها، قال «تعد النسخة الحديثة من استراتيجية أبوظبي السياحية 2030 التي أطلقتها دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي مؤخراً في أبوظبي بمثابة خريطة طريق شاملة للمستقبل، حيث توفر لنا إطار عمل قائماً على أربع ركائز أساسية، هي: الترويج والتسويق لإمارة أبوظبي أمام الرأي العام، وتنظيم العروض والفعاليات على مستوى المدينة، وتوفير البنية التحتية وخدمات النقل، ووضع أنظمة التأشيرات والتراخيص والقوانين».
وأضاف أنه في إطار مبادراتنا الاستراتيجية، تسعى دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي إلى تعزيز جهودها بشكل ملحوظ على صعيد التسويق، بما يسهم في زيادة عدد الأسواق العالمية الرئيسية التي تصل إليها الدائرة من 11 إلى 26 سوقاً، مؤكداً حرص الدائرة على ترسيخ مكانة أبوظبي على خريطة السياحة العالمية، عبر زيادة العروض الترويجية الدولية وتنظيم المزيد من الرحلات التعريفية لرفع الوعي بالقطاع السياحي المحلي، وتنفيذ المزيد من برامج التسويق المشتركة، بما يسهم في تعزيز التعاون بين شركائنا التجاريين والقطاع السياحي في أبوظبي. وقال: نجحنا لغاية اليوم في تجديد أو إبرام شراكات جديدة مع شركات سفر رئيسة بارزة، على غرار«إكسبيديا» و «أجودا» و«ويبيدز» و«هوتيل بيدز» والكثير غيرها.
وأكد الحوسني: «نسعى أيضاً إلى إبرام شراكات عالمية استراتيجية مع وسائل إعلام وعلامات تجارية بارزة للتعاون على مستوى رفيع، للإسهام في صناعة محتوىً جاذب وملائم لكل سوق عبر نقاط اتصال مختلفة».
الزوار الدوليون
قال الحوسني «إن بيانات عام 2024 تشير إلى أن الزيادة الملحوظة في عدد الزوار الدوليين، وبشكل خاص من جمهورية الصين الشعبية، تعكس مدى فعالية ونجاح حملاتنا التسويقية»، مؤكداً «مدى حرص الدائرة على إعداد معظم هذه الحملات مع الأخذ بعين الاعتبار خصائص كل منطقة جغرافية، حيث نصنع محتوى كل حملة باللغة الأم السائدة في السوق المستهدف كي نتمكن من جذب المزيد من العملاء». وأضاف: «شارك في بعض حملاتنا التسويقية الأكثر نجاحاً لغاية اليوم عدد من أبرز المشاهير، على غرار الممثل الهندي رانفير سينغ، والممثلة الصينية الأميركية ليو ييفي، والثنائي الكوميدي الشهير على مستوى المنطقة داود حسين وحسن البلام».
وأكد أن أجندة فعاليات أبوظبي المليئة بمجموعة واسعة ومتنوعة من الفعاليات والأنشطة الترفيهية تسهم في جذب المزيد من الزوار إلى أبوظبي من أنحاء العالم كافة. واستكمالاً للنجاح الذي حققته حملتنا «صيف واحد لا يكفي»، سوف نلقي الضوء كذلك على موسم الشتاء الذي يترقبه الكثيرون في أبوظبي، للإضاءة على الأنشطة الخارجية والفعاليات الحصرية المقرر استضافتها.
موسم الصيف
حول موسم الصيف في أبوظبي، أكد الحوسني: «شهدنا خلال موسم صيف 2024 أعداداً قياسية من الزوار، حيث استضافت إمارة أبوظبي ما يقارب 903 آلاف زائر دولي، وهي زيادة بنسبة 45% مقارنة بمعدلات عام 2019».
وقال إن موسم الصيف هذا العام أثبت بجدارة أن أبوظبي ليست مجرد وجهة بارزة خلال الشتاء فحسب، بل إنها أيضاً خيار جاذب للزوار خلال فصل الصيف، مؤكداً أنه انطلاقاً من واقع أن موسم الصيف هو من المواسم التي نعول عليها بشكل كبير، نجحت الحملة الترويجية «صيف واحد لا يكفي» في تسليط الضوء على مختلف الفعاليات والأنشطة التي تقدمها أبوظبي لزوارها، ما ساهم بالتالي في تحفيز المزيد من الزوار على اختيار مدينتنا لقضاء عطلة الصيف. وأضاف: «يسهم برنامجنا الغني بأبرز الفعاليات على مدار العام ووجهاتنا الآسرة وخدمات الضيافة ذات المستوى العالمي وسهولة الوصول إلى أبوظبي من كل أنحاء العالم في نمو عدد الزوار وارتفاع معدلات إشغال الفنادق بشكل مستمر عاماً بعد عامٍ».
أسواق جديدة
أكد سعود الحوسني، أن الدائرة تمتلك مكاتب عالمية في سيدني وبكين وباريس ونيودلهي ونيويورك ولندن وميونيخ وميلانو وموسكو، في حين تسعى إلى توسيع نطاق أعمالها العالمية عبر زيادة عدد الأسواق التي تملك عمليات قائمة فيها من 11 إلى 26 سوقاً.
وأضاف: «نسعى لاستكشاف الأسواق الناشئة، مثل أميركا الجنوبية ومنطقة رابطة الدول المستقلة، والأسواق الأوروبية والآسيوية والأميركية والخليجية».
«ذا سفير»
فيما يتعلق بإنشاء مشروع «ذا سفير» الجديد المرتقب في أبوظبي، قال الحوسني «أعلنا مُسبقاً تعاوننا الرائد مع شركة (سفير إنترتينمينت) العالمية الشهيرة لإنشاء مبنى (سفير) الأيقوني في موقع متميز في إمارة أبوظبي».
وأضاف: «نثق تماماً بأنّ هذا الجيل الجديد من الوجهات الترفيهية سيسهم في توفير تجارب حية فريدة من نوعها وتزويد المقيمين والزوّار بفرص استثنائية لحضور الفعاليات والحفلات الموسيقية والعروض».
المنطقة الثقافية
فيما يتعلق المشاريع الناشئة، أكد الحوسني الالتزام بالخطط الإنمائية المقررة لإنجاز الأعمال في المنطقة الثقافية في السعديات نهاية عام 2025 لتصل نسبة إنجاز العمل على مشروع المنطقة الثقافية في السعديات إلى 83%، لمواصلة الحفاظ على الزخم الذي تم تحقيقه خلال هذا العام مع إطلاق النسخة الحديثة من استراتيجية أبوظبي السياحية 2030.