أكبر 10 دول إنتاجا وتصديرا لفاكهة المانغو.. ومصر الأولى عربيا
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تعد المانغو من الفواكه المحببة لدى كثيرين حول العالم لما تتمتع به من تنوع في الشكل والطعم والفوائد، وقد زادت قيمة صادراتها في 2023 إلى 1.51 مليار دولار بواقع 4.6% مقارنة بعام 2022.
أكبر 10 دول مصدرة للمانغو في العالم من حيث القيمةنشر موقع تريديمكس الهندي المتخصص في الشأن الاقتصادي قائمة بأكثر بلدان العالم تصديرا للمانغو عام 2023.
وهذه قائمة بأكبر 10 دول منتجة للمانغو في العالم عام 2023 من حيث العائدات والمساهمة في الصادرات العالمية:
المكسيك: 575.36 مليون دولار بنسبة 30.08%. هولندا: 381.72 مليون دولار بنسبة 25.27%. البرازيل: 315.69 مليون دولار بنسبة 20.90%. الهند: 148.36 مليون دولار بنسبة 9.8%. الولايات المتحدة: 48.23 مليون دولار بنسبة 3.19%. ألمانيا: 40.24 مليون دولار بنسبة 2.66%. بوركينا فاسو: 27.63 مليون دولار بنسبة 1.83%. البرتغال: 27.22 مليون دولار بنسبة 1.8%. جنوب أفريقيا: 17.18 مليون دولار بنسبة 1.14%. المملكة المتحدة: 12.82 مليون دولار بنسبة 0.85%. أكثر دول العالم إنتاجا للمانغووهذه أكثر دول العالم إنتاجا للمانغو عام 2023 وفقا لموقع تريديمكس:
الهند: 25 مليون طن. الصين: 3.8 ملايين طن. إندونيسيا: 3.6 ملايين طن. باكستان: 2.7 مليون طن. المكسيك: 2.4 مليون طن. البرازيل: 2.1 مليون طن. ملاوي: 1.7 مليون طن. تايلند: 1.6 مليون طن. بنغلاديش: 1.5 مليون طن. فيتنام: 1.4 مليون طن. أشهر 10 أنواع للتصديروهذه أشهر 10 أنواع مانغو يتم تصديرها عالميا، وفقا للموقع الاقتصادي ذاته:
ألفونسو. كينت. تومي أتكين. كيسار. هادن. أتولفو. فرانسيس. كيت. بانغانابالي. بادامي. أكبر 10 دول أفريقية منتجة للمانغوووفقا لموقع "ووالد بوبيوليشن ريفيو" الأميركي المتخصص في شؤون السكان حول العالم فإن أكبر 10 دول أفريقية منتجة للمانغو عام 2021 جاءت كما يلي:
ملاوي: 1.7 مليون طن. مصر: 1.3 مليون طن. نيجيريا:927.1 ألف طن. مالي: 887 ألف طن. كينيا: 752.8 ألف طن. السودان: 705.7 آلاف طن. تنزانيا: 447.3 ألف طن. مدغشقر: 299.3 ألف طن. الكونغو الديمقراطية: 296.3 ألف طن. غينيا: 199.3 ألف طن. أكبر 10 دول عربية منتجة للمانغووجاءت أكبر 10 دول عربية منتجة للمانغو عام 2021 كما يلي، وفق "ووالد بوبيوليشن ريفيو":
مصر: 1.3 مليون طن. السودان: 705.7 آلاف طن. اليمن: 336.5 ألف طن. السعودية: 88.7 ألف طن. عُمان: 16.1 ألف طن. الإمارات: 10.4 آلاف طن. فلسطين: 10.4 آلاف طن. الصومال: 1.3 ألف طن. جيبوتي: 598 طنا. المغرب: 100 طن. المانغو فاكهة محببة لدى الكثيرين (الجزيرة) حقائق عن المانغونشرت الإذاعة البريطانية "بي بي سي" تقريرًا يتضمن حقائق مثيرة ترتبط بالمانغو وفقا لما يلي:
أنواع متعددة: ثمة مئات الأنواع من المانغو منها الدسم والحلو والحمضي والحار وبعضها شبيه بالأناناس. فاكهة وطنية: تعد المانغو فاكهة وطنية في كل من باكستان والهند والفلبين كما أنها شجرة وطنية في بنغلاديش. اشتقاق الاسم: يشتق الاسم الإنجليزي للمانغو (mango) من الكلمة التاميلية (mankay) أو الكيرالية "نسبة لولاية كيرالا الهندية" (mangga).وعندما استوطن تجار برتغاليون جنوب اليمن، تبنوا الكلمة (manga)، وظهرت كلمة (mango) من رحم تجارة البريطانيين مع جنوب الهند في القرنين الخامس عشر والسادس عشر. بدء زراعتها: بدأت زراعة المانغو في الهند منذ ما يزيد على 5 آلاف عام. أقدم شجرة: تقع أقدم شجرة مانغو بالعالم في منطقة وسط الهند وما تزال تنتج ثمار تلك الفاكهة رغم مرور كل هذه الأعوام الطويلة. المانغو في الولايات المتحدة: كان ديفيد فيرتشايلد مكتشفا زراعيا يعمل لدى الحكومة الأميركية في مطلع القرن العشرين، وحينما كان في الهند، حاول نقل الكثير من ثمار المانغو على متن سفينة تتجه إلى الولايات المتحدة.
بيد أن الحجم الثقيل للحمولة أعاقت تلك المهمة مما حداه أن يجعل آلاف الأطفال الهنود إلى أكل ثمار المانغو وترك البذور فحسب لزرعها في مسقط رأسه.
ما تزال بعض أنواع المانغو التي زرعها فيرتشايلد تطرح ثمارها حتى يومنا هذا في جنوب ولاية فلوريدا الأميركية.
الفصيلة: تعد المانغو من فصيلة تسمى "الحسلة" وتتكون من جزء خارجي توجد بداخله نواة صلبة، ويكون الغلاف الثمري الخارجي جلديا والوسطي لحميا أو ليفيا والداخلي صلبا، ويوجد بداخل الثمرة بذرة واحدة. وهكذا تتشابه المانغو مع محاصيل أخرى أمثال الزيتون والبلح والكاجو والفستق.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات ملیون دولار بنسبة أکبر 10 دول ملیون طن آلاف طن ألف طن
إقرأ أيضاً:
جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تطلق النموذج اللغوي "ناندا"
أطلقت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي "ناندا" النموذج اللغوي الكبير مفتوح المصدر الأكثر تطوراً في العالم باللغة الهندية.
وطور "معهد نماذج الذكاء الاصطناعي الأساسية" بالجامعة"ناندا" بالتعاون مع "إنسبشن"، المملوكة لـ"جي42" و"سيريبراس سيستمز".وأعلنت الجامعة في بداية هذه السنة عزمها على إطلاق هذا النموذج الذي سيشكل علامةً فارقةً في الذكاء الاصطناعي في الهند، إذ سيتيح لأكثر من نصف مليار متحدث بالهندية الاستفادة من إمكانات الذكاء الاصطناعي التوليدي بلغتهم الأمّ.
ويتألف "ناندا" من 10 مليارات بارامتر، ما يجعله يتميّز بإمكانات معرفية وتحليلية تفوق بأشواط كل النماذج الأخرى مفتوحة المصدر بالهندية التي في حجمه، كما أنّه يتمتع بميزة تنافسية مع النماذج بالإنجليزية، إذ دُرب باستخدام حاسوب "كوندور غالاكسي2"، الذي صممته "جي42" بالتعاون مع "سيريبراس سيستمز".وسُمي "ناندا" على اسم إحدى أعلى قمم الجبال في الهند.
وأكد البروفيسور إريك زينغ، رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي أهمية هذه الخطوة بتطوير نموذج لغوي كبير دقيق وفعّال لتحقيق طموحات الهند في بناء أنظمة ذكاء اصطناعي شاملة ومتاحة للجميع.
وقال إن هذا النموذج يرسخ التزامنا بتطوير نماذج لغوية كبيرة مفتوحة المصدر وغيرها من التقنيات الجديدة الآمنة وإتاحتها بأسعار معقولة. وتتماشى هذه المبادرة مع مهمة الجامعة المركز الأكاديمي البحثي الذي يقود تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي ويساهم في ازدهار اقتصاد المعرفة في الدولة.
من جانبه قال الدكتور بريسلاف ناكوف، مدير مشروع "ناندا" ورئيس قسم معالجة اللغات الطبيعية في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، والأستاذ المحاضر فيه إن نموذج "ناندا" يشكل علامة فارقة في الذكاء الاصطناعي التوليدي بالهندية، التي تُعتَبَر من اللغات الأكثر انتشاراً في العالم، وأردنا أن يكون هذا النموذج مفتوح المصدر ليتمكن المستخدمون من تنزيله عبر موقع HuggingFace واستخدامه على أجهزتهم.
وأشار البروفيسور مونوجيت تشودري، المدير المشارك في مشروع "ناندا" وأستاذ معالجة اللغات الطبيعية في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، إلى مواصلة العمل بشكل مستمر لتطوير "ناندا"، إذ لم يصل النموذج إلى المستوى المطلوب مقارنة بنماذج اللغة الإنجليزية أو اللغات الأوروبية، مؤكداً الحرص على بناء نموذج لغوي كبير بجودة جيدة للهندية التي يستخدمها مئات الملايين حول العالم، كما أن الهند من الاقتصادات الكبرى في العالم، ومن شأن بناء نموذج لغوي كبير للغتها أن يتيح فرصاً تجارية جديدة.