أكبر 10 دول إنتاجا وتصديرا لفاكهة المانغو.. ومصر الأولى عربيا
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تعد المانغو من الفواكه المحببة لدى كثيرين حول العالم لما تتمتع به من تنوع في الشكل والطعم والفوائد، وقد زادت قيمة صادراتها في 2023 إلى 1.51 مليار دولار بواقع 4.6% مقارنة بعام 2022.
أكبر 10 دول مصدرة للمانغو في العالم من حيث القيمةنشر موقع تريديمكس الهندي المتخصص في الشأن الاقتصادي قائمة بأكثر بلدان العالم تصديرا للمانغو عام 2023.
وهذه قائمة بأكبر 10 دول منتجة للمانغو في العالم عام 2023 من حيث العائدات والمساهمة في الصادرات العالمية:
وهذه أكثر دول العالم إنتاجا للمانغو عام 2023 وفقا لموقع تريديمكس:
الهند: 25 مليون طن. الصين: 3.8 ملايين طن. إندونيسيا: 3.6 ملايين طن. باكستان: 2.7 مليون طن. المكسيك: 2.4 مليون طن. البرازيل: 2.1 مليون طن. ملاوي: 1.7 مليون طن. تايلند: 1.6 مليون طن. بنغلاديش: 1.5 مليون طن. فيتنام: 1.4 مليون طن. أشهر 10 أنواع للتصديروهذه أشهر 10 أنواع مانغو يتم تصديرها عالميا، وفقا للموقع الاقتصادي ذاته:
ألفونسو. كينت. تومي أتكين. كيسار. هادن. أتولفو. فرانسيس. كيت. بانغانابالي. بادامي. أكبر 10 دول أفريقية منتجة للمانغوووفقا لموقع "ووالد بوبيوليشن ريفيو" الأميركي المتخصص في شؤون السكان حول العالم فإن أكبر 10 دول أفريقية منتجة للمانغو عام 2021 جاءت كما يلي:
ملاوي: 1.7 مليون طن. مصر: 1.3 مليون طن. نيجيريا:927.1 ألف طن. مالي: 887 ألف طن. كينيا: 752.8 ألف طن. السودان: 705.7 آلاف طن. تنزانيا: 447.3 ألف طن. مدغشقر: 299.3 ألف طن. الكونغو الديمقراطية: 296.3 ألف طن. غينيا: 199.3 ألف طن.وجاءت أكبر 10 دول عربية منتجة للمانغو عام 2021 كما يلي، وفق "ووالد بوبيوليشن ريفيو":
مصر: 1.3 مليون طن. السودان: 705.7 آلاف طن. اليمن: 336.5 ألف طن. السعودية: 88.7 ألف طن. عُمان: 16.1 ألف طن. الإمارات: 10.4 آلاف طن. فلسطين: 10.4 آلاف طن. الصومال: 1.3 ألف طن. جيبوتي: 598 طنا. المغرب: 100 طن.نشرت الإذاعة البريطانية "بي بي سي" تقريرًا يتضمن حقائق مثيرة ترتبط بالمانغو وفقا لما يلي:
أنواع متعددة: ثمة مئات الأنواع من المانغو منها الدسم والحلو والحمضي والحار وبعضها شبيه بالأناناس. فاكهة وطنية: تعد المانغو فاكهة وطنية في كل من باكستان والهند والفلبين كما أنها شجرة وطنية في بنغلاديش. اشتقاق الاسم: يشتق الاسم الإنجليزي للمانغو (mango) من الكلمة التاميلية (mankay) أو الكيرالية "نسبة لولاية كيرالا الهندية" (mangga).وعندما استوطن تجار برتغاليون جنوب اليمن، تبنوا الكلمة (manga)، وظهرت كلمة (mango) من رحم تجارة البريطانيين مع جنوب الهند في القرنين الخامس عشر والسادس عشر. بدء زراعتها: بدأت زراعة المانغو في الهند منذ ما يزيد على 5 آلاف عام. أقدم شجرة: تقع أقدم شجرة مانغو بالعالم في منطقة وسط الهند وما تزال تنتج ثمار تلك الفاكهة رغم مرور كل هذه الأعوام الطويلة. المانغو في الولايات المتحدة: كان ديفيد فيرتشايلد مكتشفا زراعيا يعمل لدى الحكومة الأميركية في مطلع القرن العشرين، وحينما كان في الهند، حاول نقل الكثير من ثمار المانغو على متن سفينة تتجه إلى الولايات المتحدة.
بيد أن الحجم الثقيل للحمولة أعاقت تلك المهمة مما حداه أن يجعل آلاف الأطفال الهنود إلى أكل ثمار المانغو وترك البذور فحسب لزرعها في مسقط رأسه.
ما تزال بعض أنواع المانغو التي زرعها فيرتشايلد تطرح ثمارها حتى يومنا هذا في جنوب ولاية فلوريدا الأميركية.
الفصيلة: تعد المانغو من فصيلة تسمى "الحسلة" وتتكون من جزء خارجي توجد بداخله نواة صلبة، ويكون الغلاف الثمري الخارجي جلديا والوسطي لحميا أو ليفيا والداخلي صلبا، ويوجد بداخل الثمرة بذرة واحدة. وهكذا تتشابه المانغو مع محاصيل أخرى أمثال الزيتون والبلح والكاجو والفستق.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات ملیون دولار بنسبة أکبر 10 دول ملیون طن آلاف طن ألف طن
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن طوق: 10 آلاف رخصة اقتصادية هندية جديدة دخلت السوق الإماراتية
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةأكد معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، أن دولة الإمارات وجمهورية الهند تربطهما علاقات اقتصادية تاريخية واستراتيجية، تشهد نمواً متسارعاً وزخماً متواصلاً، في ضوء دعم ورعاية القيادة الرشيدة في البلدين الصديقين، ورؤية مشتركة لتعزيز التعاون في قطاعات الاقتصاد الجديد، القائم على المعرفة والابتكار، بما يسهم في دفع عجلة النمو الاقتصادي، وتحقيق التنمية المستدامة، ويلبي التطلعات والرؤى المستقبلية للدولتين.
وقال معالي عبدالله بن طوق، بمناسبة زيارة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، إلى جمهورية الهند، إن الهند تُعد شريكاً اقتصادياً مهماً ومحورياً لدولة الإمارات على المستويين الإقليمي والعالمي، وهو ما تعكسه مؤشرات الشراكة الاقتصادية الشاملة التي حققت تطورات نوعية ملموسة، انعكست إيجاباً على اقتصاد البلدين.
وأشار معاليه إلى أن القطاع السياحي يشكل أحد أبرز القطاعات الرئيسية في التعاون الاقتصادي بين البلدين، إذ تُعد الهند واحدة من أكبر خمس أسواق مصدرة للسياحة إلى دولة الإمارات، مع استقبال الدولة أكثر من مليوني سائح هندي سنوياً، كما تشهد حركة الطيران بين المدن الإماراتية والهندية نمواً مستمراً بواقع 555 رحلة طيران أسبوعياً عبر الخطوط الجوية الإماراتية، وهو ما يعكس عمق الروابط الاقتصادية والإنسانية بين البلدين.
وأوضح معاليه أن عدد الرخص التجارية الهندية العاملة في دولة الإمارات تجاوز 245 ألفاً و593 رخصة بنهاية عام 2024، بزيادة قدرها 20.73%، مقارنة بعام 2023، وتغطي أنشطة متنوعة، تشمل مختلف القطاعات الاقتصادية، فيما بلغ عدد الرخص الاقتصادية الهندية الجديدة التي دخلت السوق الإماراتية خلال الربع الأول من عام 2025 أكثر من 10 آلاف و675 رخصة، ما يؤكد المكانة التي يحظى بها مجتمع الأعمال الهندي كشريك استراتيجي لقطاع الأعمال في دولة الإمارات.