لافروف يصل إلى غينيا في زيارة رسمية
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصل وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف إلى غينيا، اليوم /الاثنين/ في مستهل جولة أفريقية جديدة.
وذكرت وكالة أنباء (تاس) الروسية أنه من المقرر أن يجتمع كبير الدبلوماسيين الروس مع القيادة السياسية للبلاد في كوناكري. وكانت آخر زيارة عمل قام بها لافروف إلى غينيا في فبراير 2013.
من جانبها، أشارت وزارة الخارجية الروسية - في بيان لها - إلى أن "العلاقات الروسية-الغينية ودية.
وفي 27 يوليو 2001، تم التوقيع في موسكو على إعلان مبادئ العلاقات الودية والشراكة بين روسيا وغينيا.
وأضاف البيان أنه منذ عام 2002، تعمل اللجنة الحكومية الدولية الروسية-الغينية للتعاون الاقتصادي والعلمي والتقني والتجاري.
وفي 27 سبتمبر 2017 خلال اجتماع بين رئيس مجلس الدوما الروسي فياتشيسلاف فولودين ورئيس غينيا ألفا كوندي، تقرر إنشاء لجنة برلمانية مشتركة بين الجانبين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف غينيا جولة افريقية
إقرأ أيضاً:
الرئيس السوري يصل أنقرة في زيارة رسمية
وصل الرئيس السوري أحمد الشرع، اليوم الثلاثاء، إلى العاصمة التركية أنقرة في أول زيارة له إلى تركيا منذ توليه منصبه.
ووفقا لوسائل سورية فأن الزيارة تمت بدعوة من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ومن المتوقع أن تشهد محادثات رفيعة المستوى بين الجانبين.
أفاد فخر الدين آلتون، رئيس دائرة الإعلام والاتصال في الرئاسة التركية، عبر منشور له على منصة "إكس" أمس، أن المحادثات ستجري يوم الثلاثاء 4 فبراير، وستتناول آخر المستجدات في سوريا من جميع جوانبها، إضافة إلى بحث الخطوات المشتركة التي يجب أن يتخذها البلدان لتحقيق استقرار اقتصادي وأمني مستدام في المنطقة.
كما أشار آلتون إلى أن المناقشات ستشمل دعم الإدارة الانتقالية في سوريا وسبل تقديم الدعم للشعب السوري عبر منصات دولية متعددة الأطراف.
تأتي زيارة الشرع إلى تركيا بعد زيارته الرسمية الأولى إلى المملكة العربية السعودية، حيث التقى خلالها بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في الرياض. واعتبر المراقبون الزيارة خطوة هامة نحو تعزيز العلاقات بين سوريا ودول الجوار.
وفي يناير الماضي، استقبل الرئيس أردوغان وفداً سورياً رفيع المستوى، حيث اجتمع مع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، ووزير الدفاع مرهف أبو قصرة، ورئيس جهاز المخابرات العامة أنس خطاب، في خطوة تبرز التوجه نحو تعزيز التعاون الأمني والسياسي بين البلدين.