المسلة:
2024-06-29@22:18:18 GMT

روبيرت موردوك يتزوج للمرة الخامسة في سن 93 عاما

تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT

روبيرت موردوك يتزوج للمرة الخامسة في سن 93 عاما

3 يونيو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: تزوج قطب الإعلام روبيرت موردوك البالغ 93 عاماً للمرة الخامسة، إذ عقد قرانه على عالمة أحياء جزيئية متقاعدة تصغره بربع قرن.

وتزوج موردوك وإيلينا جوكوفا (67 عاما) السبت في مزرعة عنب مملوكة لقطب الإعلام في كاليفورنيا تدعى موراغا.

وتُظهر صور نشرتها صحيفة “ذي صن” البريطانية المملوكة لموردوك، الزوجين مبتسمين – موردوك مرتدياً بزة سوداء وربطة عنق صفراء وعروسه مرتدية ثوباً أبيض مكشوفاً عند الكتفين وممسكة بباقة من الزنبق.

وذكرت تقارير إخبارية أن من بين الضيوف الذين حضروا حفل الزفاف روبرت كرافت (82 عاما)، مالك فريق نيو إنغلاند باتريوتس الأميركي لكرة القدم، وزوجته دانا بلومبرغ البالغة 50 عاما.

وسبق لموردوك أن تزوج أربع مرات، كان آخرها من عارضة الأزياء جيري هول، شريكة الحياة السابقة لمغني فرقة رولينغ ستونز ميك جاغر.

وقد شكلت تقلبات حياته الشخصية مادة دسمة للصحف الشعبية التي ساعد في تعزيزها في ثلاث قارات.

وفي العام الماضي، أعلن موردوك خطوبته على المذيعة آن ليزلي سميث، أخصائية صحة الأسنان التي اعتمدت نهجاً محافظاً، لكنه ألغى حفل الزفاف قبل أقل من شهر من الموعد.

جوكوفا، التي هاجرت إلى الولايات المتحدة من روسيا، هي عالمة أحياء جزيئية متقاعدة.

وكانت ابنتها، داشا جوكوفا، راعية الفنون ورائدة الأعمال، متزوجة سابقاً من رجل الأعمال الروسي رومان أبراموفيتش.

وتزوج موردوك، وهو أب لستة أبناء، للمرة الأولى من باتريشيا بوكر، المضيفة الجوية الأسترالية، التي طلقها في أواخر الستينيات.

وبقي مع زوجته الثانية آنا تورف، مراسلة إحدى الصحف، لأكثر من 30 عاماً قبل الطلاق في عام 1999. وانتهى زواجه الثالث من ويندي دينغ في عام 2013.

ويمتلك موردوك، المولود في أستراليا والذي تضم إمبراطوريته الإعلامية صحيفة وول ستريت جورنال وقناة فوكس نيوز وغيرهما من وسائل الإعلام المؤثرة، مع عائلته شبكة تبلغ قيمتها حوالى 20 مليار دولار، وفق مجلة فوربس.

وسلّم موردوك إدارة إمبراطوريته الإعلامية العالمية لابنه لاتشلان في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، وانتقل إلى منصب فخري.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

تطبيع الإعلام تطويع للسياسة!!

 

 

لعب الإعلام على مر الزمان دوراً كبيراً ليس في الحواديت وحكايات كان يا ما كان، ولكن في التأثير المباشر وغير المباشر على مجالات السياسة والاقتصاد والتجارة والاجتماع، وفي المجال العسكري كان للإعلام دوره البارز في نشوب الحروب واشتعال الفتن بين الدول بعضها البعض أو في إطار الدولة الواحدة، وأثر الإعلام في تحقيق الانتصار أو الهزيمة لهذه الدولة أو تلك في المعارك القتالية، وغالبا ما تكون الغلبة لمن يجيد فن إدارة الإعلام بمهنية واحترافية عالية.
وللأسف الشديد فقد تم إفراغ الإعلام من مهمته الأساسية والأصلية المتمثلة في نقل المعلومات الصحيحة والأخبار بما حدث وكان دون زيادة أو نقصان، ليتجاوز حدوده وأبعاده الطبيعية وحصره في فن صناعة الكذب، واختلاق الأحداث الوهمية وصناعة أساطير خرافية ووهمية لتمرير مخططات أعداء الأمة العربية والإسلامية في تدمير شبابها وتعطيل إمكاناتهم وقدراتهم وصرف تلك الطاقة الشبابية فيما يضر ولا ينفع، ومن تلك الوسائل التي يضيع فيها الشباب والشابات والرجال والنساء الساعات الطويلة كل يوم جهاز الموبايل وتطبيقاته المختلفة ناهيكم عن برامج وأفلام ومسلسلات الشاشات التلفزيونية التي لا تتوقف على مدار 24 ساعة والتي في حقيقتها لا تسمن ولا تغني من جوع ، وقد حرص أعداء القيم والمبادئ والأخلاق وضياع الأجيال جيل بعد آخر أن يجعلوا تلك الوسائل متاحة لغالبية الشعوب بل ان هناك دولاً ومنظمات عالمية تدفع للشركات المنتجة والمسوقة مبالغ مالية كبيرة كفارق سعر أو تتحمل تلك الدول والمنظمات التي لها مآرب في تدمير العقول والقدرات البشرية العربية تكلفة الإنتاج كاملة وبيعها بخسارة لجعل قدرات الشباب قدرات خاملة محصورة ومنحصرة في الغرائز والشهوات وهو هدف استراتيجي من أهداف الصهيونية العالمية وأمريكا، بل ان هناك جنوداً مجهولين يعملون ليل نهار لا يكلون ولا يملون لتحقيق تلك الغاية وتدمير الأمة بتدمير شبابها ،كما وجه أعداء الأمة الإعلام عجلة الإعلام نحو نشر وإذكاء الفتن على صعيد المجتمع الواحد في الدولة الواحدة أو على صعيد الدول بعضها ببعض حتى بات الإعلام في زماننا هذا يعمل في اتجاه وهدف واحد بما يهدد الاستقرار والسلم في بعض دول العالم ومنها الدول العربية والإسلامية، فتدمير منظومة القيم والأخلاق من الأهداف السامية والأساسية لأعداء الأمة لأجل ذلك أوجدوا النت ويسعون في الأعوام القليلة القادمة أن يكون النت فضائياً مجانياً لا تستطيع حكومات الدول السيطرة عليه أو منعه!
وفي عالمنا العربي والإسلامي وما يحدث فيه من أزمات وصراعات إما داخلية أو بين الدول وبعضها وما لعبه الإعلام ويلعبه من دور لإثارة الفتن والنعرات المذهبية والتفريق ببن المسلمين بإثارة نعرة الطائفية بين السنة والشيعة، وبين السنة والسلفيين ، وبين العرب والمسيحيين لخير مثال على الدور السلبي للإعلام والذي تم تطويعه لخدمة السياسة العالمية والسياسيين أرباب المصالح الدنيئة لدول الغرب وأمريكا في منطقتنا العربية تحديدا حتى بات عدم الاستقرار في المجتمعات العربية والإسلامية هي السمة التي تميزه دون غيره من مجتمعات دول العالم الآخر، وقد لعب بعض الناس دوراً كبيراً في سرعة التأثر والتأثير بالإعلام السلبي السيئ ونجاح مهمته سيما الجهلاء ومحدودي المعرفة والتعليم، أما المتعلمون الحاذقون فبدلا من أن يقوموا بواجبهم التنويري في المجتمعات جنبا إلى جنب مع مؤسسات الدولة ذات العلاقة آثروا العمل بقول الشاعر أبو العلا المعري : ولما رأيت الجهل في الناس فاشيـاً
تجاهـلـت حـتى ظن أنـي جاهـلُ
فواعجباً كم يدعي الفضل ناقـص
ووأسفاً كم يُظهـر النقـصَ فاضـلُ.

مقالات مشابهة

  • نحو سياسة تعليمية جديدة
  • كوريا الشمالية.. منع ارتداء فساتين الزفاف والموت لمن يستمع للأغاني
  • للمرة الأولى.. آبل تطرح نظارات فيجن برو خارج الولايات المتحدة
  • تطبيع الإعلام تطويع للسياسة!!
  • مايكل دوغلاس ضيف الشرف في مهرجان دوفيل
  • للمرة الخامسة.. الحوثيون يزعمون قصف ”حيفا” في إسرائيل بالصواريخ المجنحة
  • أصول ارتداء الأبيض للمدعوات في حفلات الزفاف
  • السعودية في مجموعة الموت ومواجهات عربية منتظرة في تصفيات آسيا
  • كيلي بنسيمون تنفصل عن خطيبها قبل أيام من زفافها
  • للمرة الثالثة.. الجزائري محرز يقيم حفل زفاف أسطوري بحضور مشاهير العالم