حدث وأنت نائم| كشف غموض العثور على جثة صبي داخل حظيرة مواشي بالشرقية.. وتأجيل محاكمة المتهمين بقتل شخص داخل محبسه بـ القليوبية
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
شهدت الساعات القليلة الماضية أحداث وقضايا عدة آثارت الرآي العام وكانت محل اهتمام العديد من القراء، منها: صديقاه كلمة السر.. كشف غموض العثور على جثة صبي داخل حظيرة مواشي بالشرقية، مصرع شاب غرقًا فى مياه ترعة بالشرقية، تأجيل محاكمة المتهمين بقتل شخص داخل محبسه بـ القليوبية.
صديقاه كلمة السر.. كشف غموض العثور على جثة صبي داخل حظيرة مواشي بالشرقيةتمكنت الأجهزة الأمنية بمحافظة الشرقية، من كشف غموض وملابسات واقعة العثور على جثة صبي داخل حظيرة مواشي بدائرة مركز شرطة أبو حماد بعد تغيبه لثلاثة أيام، حيث توصلت التحريات إلى أن مرتكبي الواقعة اثنان من أصدقاء المجني عليه.
لقي شاب فى العقد الثانى من عمره مصرعَه غرقًا فى مياه ترعة بدائرة مركز شرطة الزقازيق بمحافظة الشرقية.. التفاصيل الكاملة اضغط هنا.
تأجيل محاكمة المتهمين بقتل شخص داخل محبسه بـ القليوبيةقررت محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة الأولى، برئاسة المستشار أيمن فؤاد فهمي، وعضوية المستشارين محمد عبد الواحد بحيرى، ووليد أبو المعاطى محمد، وأحمد محمد محمود سعفان، وأمانة سر إيهاب سليمان حلمى، تأجيل محاكمة 4 متهمين "بائعين وعامل وقهوجي"، قتلوا شخصا داخل محبسهم بسبب الخلاف على مكان النوم بدائرة قسم شرطة أول شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية، لجلسة الخميس المقبل، لحضور المتهمين من محبسهم والاستعداد والمرافعة.. التفاصيل الكاملة اضغط هنا.
اقرأ أيضاًصديقاه كلمة السر.. كشف غموض العثور على جثة صبي داخل حظيرة مواشي بالشرقية
في ظروف غامضة.. طالبة الإعدادي تنهي حياتها شنقًا داخل منزلها بالمنيا
ضبط أكثر من 2 طن دقيق مدعم قبل تهريبه للسوق السوداء بالفيوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العثور على جثة صبي داخل حظيرة مواشي بالشرقية
إقرأ أيضاً:
مأساة التعليم في الحسكة.. غموض يهدد مصير 25 ألف طالب وطالبة
وفق الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، اعترف بالتعليم حقا للجميع، ومن ثم فإن حق التعلم أو الحقوق التعليمية من الحقوق الأساسية التي تندرج ضمن حقوق الإنسان، إذ إنه من حق كل شخص الحصول على التعليم مهما كان عرقه أو جنسه أو جنسيته أو ديانته أو أصله العرقي أو الاجتماعي أو ميوله السياسي أو عمره أو إعاقته.
ولكن نتيجة لسقوط النظام السوري (السابق) بتاريخ 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، قبل 3 أشهر تقريبا، فإن ذلك أدى إلى بقاء طلاب محافظة الحسكة خارج أسوار مدارسهم.
ازدواجية المنعلا يعد التعليم امتيازا، بل هو حق من حقوق الإنسان، ولكن ما يحدث اليوم في محافظة الحسكة بشمال شرقي سورية على النقيض تماما من ذلك، وذلك بسبب إغلاق جميع الدوائر الخدمية في محافظة الحسكة للشهر الثالث على التوالي.
ومن تلك الدوائر مديرية التربية والتعليم والدوائر التابعة لها في المدن والبلدات بالمحافظة، وقد أدى ذلك إلى أن الطلاب الذين كانوا منضوين في مدارس الحكومة السابقة لم يتمكنوا من التقدم لدوائر مديرية التربية (دائرة الامتحانات) من أجل تقييد أسمائهم للتقدم إلى امتحانات الشهادتين الثانوية العامة والإعدادية في نهاية عام 2025.
يعد قطاع التعليم من أكثر الملفات الجدلية، والعالقة بين السلطات الحكومية (السابقة)، والحالية، والإدارة الذاتية، في مناطق شمال شرقي سوريا.
إعلانوقد أخذت قضية منع الطلاب من التسجيل منحى اتسم بغموض يلف مصير أكثر من 25 ألف طالب وطالبة، ذلك خلق نوعا من الاستياء لدى الأهالي الذين أرسلوا مناشدات للمسؤولين عبر مواقع التواصل الاجتماعي لحل تلك القضية الإنسانية، وقد أثارت مواقع التواصل القضية على صفحاتها مطالبة بالسماح للطلاب بتقديم امتحاناهم النهائية في محافظة الحسكة.
ويعزو بعض الأهالي والمتابعين السبب إلى أن مديرة التربية والتعليم في محافظة الحسكة السيدة إلهام صورخان -معينة من قبل النظام السابق- ورئيس دائرة الامتحانات بمديرية التربية هم المسؤولون عن تأخر طلاب محافظة الحسكة في التسجيل لدى دوائر التربية في المحافظة.
ومن الحلول التي أعلنتها وزارة التربية والتعليم، في الحكومة السورية الحالية من خلال قرار صادر عنها تضمن عدم إقامة مراكز امتحانية خاصة بطلاب الشهادتين في المحافظة، والسماح لطلاب الشهادتين (الإعدادية والثانوية بفرعيها العلمي والأدبي) بالتقدم للامتحانات في المحافظات التي تسيطر عليها.
ويترتب على ذلك أن تغادر محافظة الحسكة أكثر من 25 ألف أسرة إلى مختلف المحافظات السورية، طوال فترة الامتحانات التي تستمر 20 يوما بدءا من 15 يوليو/تموز حتى 5 أغسطس/آب 2025.
ويعد تطبيق قرار الوزارة غاية في الصعوبة في ظل ظروف اقتصادية معقدة لدى أغلب الأسر السورية، ومن جهة أخرى طالب بعض أولياء الطلاب -عبر مواقع التواصل- بتحييد عملية الامتحانات وعدم تسييسها.
وعلى الرغم من وجود مكاتب للمنظمات الدولية في مدينة القامشلي التي لا يفصلها عن المجمع التربوي في المدينة سوى شارع، لم تحرك ساكنا حيال مستقبل مئات الطلاب، كما يقول متابعون للقضية.
وقد قام بعض ناشطو المجتمع المدني بتقديم عريضة لفرع اليونيسيف في مدينة القامشلي ولكن دون جدوى تذكر، وحتى تاريخ إعداد هذا التقرير ما زالت المشكلة من دون حلول.
إعلان