5 وسائل رسمية لنقل الحجاج من مطار الملك عبدالعزيز إلى المسجد الحرام
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
توفر المملكة عدة خيارات من وسائل النقل الرسمية من مطار الملك عبدالعزيز، للوصول إلى المسجد الحرام في مكة المكرمة، من أجل سهولة ويسر أداء مناسك الحج.
وتوجد خيارات متنوعة يمكن لضيوف الرحمن استقلالها بعد إنهاء إجراءاتهم في مطار الملك عبدالعزيز وهي:
خيارات الوصول إلى مكة المكرمة من @KAIAirport متعددة ومتوفّرة، وجميعها توصلكم إلى المسجد الحرام بكل #يسر_وطمأنينة.
الدليل الإرشادي للتنقل
أطلقت منظومة النقل والخدمات اللوجستية، الدليل الإرشادي للتنقل في موسم الحج لهذا العام 1445 هـ، مؤكدة تكاملها لخدمة ضيوف الرحمن وفق أعلى مستويات الجودة والكفاءة.
ويهدف الدليل، إلى تيسير تنقل ضيوف الرحمن في مكة المكرمة ومن وإلى المشاعر المقدسة، عبر توعية ضيوف الرحمن بوسائل النقل الموثوقة والآمنة وتوفير جميع المعلومات اللازمة التي تضمن لهم تجربة نقل آمنة ومريحة خلال موسم الحج.
تيسيرًا لرحلة ضيوف الرحمن خلال موسم الحج، وتسهيلًا لأداء مناسك الحج بأمان واطمئنان..
أطلقنا "دليل التنقل في موسم الحج"
ليكون بوصلةً تُرشد ضيوف الرحمن وتيسِّر تنقلهم.#خدمتكم_شرف#يسر_وطمأنينة— وزارة النقل والخدمات اللوجستية (@SaudiTransport) June 1, 2024ويشمل معلومات مفصلة عن مختلف أنماط النقل، ويستعرض الترابط بين هذه الأنماط ودورها في توفير تجربة تنقل متكاملة وسلسة لضيوف الرحمن، لتمكينهم من أداء مناسكهم بيسر وسهولة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام مطار الملك عبدالعزيز المسجد الحرام موسم الحج 1445 موسم الحج مکة المکرمة ضیوف الرحمن موسم الحج
إقرأ أيضاً:
يوميًا.. 500 جرام من أفخم العود لتعطير أجواء المسجد الحرام
يستقبل المسجد الحرام زواره يوميًا بأجواء روحانية مفعمة بالسكينة، حيث تبذل رئاسة شؤون الحرمين جهودًا كبيرة لتعطير جنباته باستخدام أفخم أنواع الطيب والعود، تعزيزًا لروحانية المكان وإثراءً لتجربة المصلين والطائفين.
وفي إطار هذه العناية الفائقة، يُطيب الحجر الأسود، الملتزم، والركن اليماني خمس مرات يوميًا، باستخدام أجود أنواع دهن العود والعنبر.
وتتم هذه العملية قبل كل صلاة، ما يمنح الزوار والمصلين شعورًا بالانتعاش والراحة أثناء أداء شعائرهم.
كما تُبخر أرجاء المسجد الحرام بأكثر من 500 جرام من أفخم أنواع العود يوميًا، تُستخدم خلال 10 إلى 20 جولة متواصلة، تمتد على مدار اليوم لضمان بقاء الأجواء العطرة في كل ركن من أركان المسجد.
هذه الجهود تأتي انطلاقًا من حرص رئاسة شؤون الحرمين على توفير بيئة روحانية نقية، تجمع بين عبق التاريخ وحاضر التميز، ليبقى المسجد الحرام منارةً للطمأنينة والسلام لكل قاصديه من مختلف أنحاء العالم.