طبية تشرح لماذا يجب تغيير الشامبو من وقت لآخر
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن طبية تشرح لماذا يجب تغيير الشامبو من وقت لآخر، شمسان بوست متابعات أعلنت البروفيسورة يوليا غالياموفا أخصائية الأمراض الجلدية وأمراض الشعر، أن غسل الشعر بالشامبو .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طبية تشرح لماذا يجب تغيير الشامبو من وقت لآخر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شمسان بوست / متابعات
أعلنت البروفيسورة يوليا غالياموفا أخصائية الأمراض الجلدية وأمراض الشعر، أن غسل الشعر بالشامبو ليس سوى إجراء صحي للتخلص من دهون فروة الرأس الزائدة.
وتشير البروفيسورة في مقابلة مع Pravda.Ru، إلى أن منتجي الشامبو يقدمون منتجاتهم على أنها للعناية بالشعر.وتقول: “الشامبو مخصص للنظافة الشخصية. ولا حاجة لاعتباره حاجة عظيمة”.وتؤكد على أنه يجب اختيار الشامبو المناسب.وتقول، “يجب اختيار الشامبو وفقا لنوع وخصائص الشعر- شعر زيتي وشعر جاف وما إلى ذلك. أي أن اختيار الشامبو يعتمد على ذلك. والباقي عبارة عن حيل تسويقية”.وتوصي الخبيرة بعدم الاكتفاء بغسل الشعر فقط.فتقول: “يجب استخدام البلسم إذا كان الشعر طويلا. لأن البلسم يحمي من المؤثرات الخارجية – الشمس والرياح والصقيع ومن تغيرات درجات الحرارة ومنتجات تصفيف الشعر. وهذه أشياء أساسية لا تضر بالشعر”.ووفقا لها، يجب تغيير الشامبو بصورة دورية.
وتقول: “يمكن تغيير الشامبو لأن زهم فروة الرأس يمكن أن يتغير. واستنادا إلى ذلك يصبح الشامبو الذي استخدمه الشخص في العام الماضي أو قبل شهرين، غير ملائم الآن، وهذه حالة شخصية بحتة. لذلك لا يوجد شامبو فريد من نوعه ملائم لجميع أنواع الشعر ويلبي رغبات الجميع”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل طبية تشرح لماذا يجب تغيير الشامبو من وقت لآخر وتم نقلها من شمسان بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
تغني لهم وتقرأ الشعر.. تونسية تعتني بأكثر من 400 قط في منزلها
مشاعر عميقة من الحب والرحمة تجاه الحيوانات الأليفة، لا سيما القطط، ملأت قلب التونسية هدى بوشهدة، لتكرس حياتها لرعاية هذه الكائنات الصعيفة، وتقدم لها الدعم المادي والمعنوي، حتى أصبح منزلها ملجئًا لأكثر من 400 قط، تتعامل معها كما لو كانت أطفالها، لدرجة أنها تختار أسماءً خاصة لكل منها، وتُطرب آذانها بالغناء وتقرأ لها الشعر.
تونسية تعتني بأكثر من 400 قط«لديَّ أكثر من 400 قط، لدرجة أنني فقدت القدرة على عدها»، قالتها «هدى»، التي تبدو في العقد الخامس من عمرها، وهي تجلس على كرسي بلاستيكي كبير، وتتقافز القطط كأطفال يلهون حولها، خلال ظهورها في تقرير مصور عبر موقع «الحدث التونسي»، موضحة أن أغلب القطط التي ترعاها الآن، كانت في أمس الحاجة للرعاية، نتيجة معاناتها الشديدة في الشارع أو تعرضها لحوادث سير مروعة، لدرجة أن بعض هذه القطط عانت من الشلل أو فقدان البصر.
«في تونس لا أحد يرغب في تبني قطط معاقة، فأصبحتُ مسئولة عنها، الكثير من القطط جاءت إليَّ دون رغبتي، وجدتها أمام باب منزلي، ولم أستطع إعادتها إلى الشارع، فهي بريئة وأشفق عليها»، قالتها المرأة التونسية، بمشاعر ممتزجة من الشفقة والألم، موضحة أن رعاية كل هذه القطط تسبب في إجهادها وشعورها بالألم، ولكنها على الرغم من ذلك، لا يمكنها التفكير في التخلي عن هذه القطط: «هي سبب سعادتي، هي حاضري ومستقبلي، هي كل شيء جميل في حياتي، آمل أن آجدها ملاذًا آمنًا».
تقيم الدعم النفسي للقططلم تكن مشاعر الشفقة وحدها هي التي تحرك «هدى» نحو رعاية هذا العدد الكبير من القطط، وإنما فاقت مشاعر الحب الشفقة لديها، وهو ما يدفعها إلى الاهتمام بكل صغيرة وكبيرة في أمر هذه القطط: «الحب يدفعني إلى الاهتمام بها، لا يمكنك أن تحب شيئًا دون الاهتمام به»، وأنها تشعر بالمسئولية الشديدة تجاه القطط التي تتعرض لحوادث مروعة، فتولي لها رعاية خاصة جدًا، وتقدم لها الدعم النفسي قبل الغذائي لتُشعِرها بالحب وتعوضها عن الألم الجسدي والنفسي الذي عاشته: «أحاول هنا أن أزرع فيها الأمل والأمان، أعطيها اسمًا خاصًا، وأحيانًا أغني وأقرأ لها الشعر».
تهاون صحة المرأةرغم الحب الشديد الذي تكنه المرأة التونسية للقطط، وسعادتها الكبيرة برعايتها، فإن الأمر لم يعد سهلًا بالنسبة لها، وإنما يزداد سوءًا يومًا عن يوم، نتيجة زيادة عدد القطط وتراجع صحتها: «لم أعد قادرة صحيًا، لا أجد من يشاركني رعايتها، هناك امرأة أدفع لها مقابل خدماتها تساعدني في تنظيف المنزل، لو كان الوضع يسمح لجلبت مزيدًا من النساء لأرتاح قليلًا».