بريطانيا تحتجز عشرات الأردنيين في عدد من المطارات.. لماذا؟
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
كشفت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، عن احتجاز السلطات البريطانية لمجموعة من الأردنيين في عدة مطارات بالعاصمة لندن.
وقالت االوزارة في بيان إن مديرية العمليات والشؤون القنصلية تتابع أوضاع المواطنين الأردنيين المحتجزين لدى عدد من مطارات مدينة لندن بعد منعهم الدخول لدى وصولهم لأسباب مختلفة.
وحول أسباب الاحتجاز، كشفت الوزارة أن "من بينها وفق المعلومات الأولية مخالفة قوانين الإقامة والهجرة فيما يتعلق بالحجوزات الفندقية والتعليمات المتعلقة بالدخول للأراضي البريطانية".
وأكد مدير مديرية العمليات والشؤون القنصلية السفير سفيان القضاة أن "الوزارة ومن خلال سفارة المملكة في لندن تتابع مع السلطات البريطانية المختصة أوضاع المواطنين المحتجزين لتأمين عودتهم إلى المملكة بأسرع وقت ممكن، والوقوف على جميع المسببات المفضية لمنعهم من دخول الأراضي البريطانية".
وأكد السفير القضاة على ضرورة تقيد المواطنين الأردنيين المسافرين إلى بريطانيا بتعليمات التأشيرة الإلكترونية الجديدة للدخول لبريطانيا ETA، واستعمالها للغايات التي أوجدت من أجلها.
وفي شباط/ فبراير الماضي، أبلغت بريطانيا الأردن رسمياً بأنه بإمكان المواطنين الأردنيين التقدم لطلب تأشيرة الدخول لأراضيها إلكترونيا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية لندن بريطانيا بريطانيا الاردن لندن المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
العراق مشاركاً.. لندن تستضيف اول قمة دولية لمكافحة تهريب البشر
بغداد اليوم - متابعة
أعلنت وسائل إعلام دولية، اليوم الاحد (30 آذار 2025)، بأن لندن ستستضيف يومي الاثنين والثلاثاء المقبلين أول قمة دولية حول مكافحة تهريب البشر.
وذكرت الوسائل أن "وزراء وموظفي تنفيذ القانون من 40 دولة سيلتقون في لندن لمناقشة التعاون الدولي ومسارات الإمداد والتمويلات الإجرامية والإعلانات عبر الإنترنت عن الرحلات الخطرة".
وسينضم إلى المحادثات دول مثل ألبانيا وفيتنام والعراق - التي سافر منها مهاجرون إلى المملكة المتحدة - بالإضافة إلى فرنسا والولايات المتحدة والصين.
وتعد الرحلات بالقوارب الصغيرة عبر قناة المانش جزءا من مشكلة أوسع تتعلق بالجريمة المنظمة المرتبطة بالهجرة.
وقد تم إزالة أكثر من 8 آلاف إعلان على وسائل التواصل الاجتماعي العام الماضي حيث كان المهربون يروجون لعبور القناة، قبل الانتقال إلى القنوات المشفرة.
وتم الاستيلاء على حوالي 600 محرك واعتقال مئات الأشخاص الذين سهلوا الرحلات في جهود لمكافحة عصابات التهريب.
وسيكون تمويل العمليات الإجرامية محور المناقشات، حيث سيجري بحث كيفية تتبع أموال المهربين عالميا ومشاركة الأساليب من دول مختلفة.
ويعتقد أنه يجري تحويل مئات الملايين بشكل غير قانوني عبر نظام الحوالة، على سبيل المثال، وهو وسيلة شرعية لتحويل الأموال في جميع أنحاء العالم، ولكنها تستخدم أيضا في المدفوعات المرتبطة بعبور القناة.
المصدر: وكالات