“آندر آرمور” تطلق طبقة جديدة ضاغطة تُدعى “إيزو تشيل هيت جير”
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
أطلقت شركة “آندر آرمور”، الرائدة عالميًا في مجال الملابس والأحذية الرياضية، طبقة جديدة ضاغطة تُدعى “إيزو تشيل هيت جير”، والمصممة خصيصًا للاعبي كرة القدم والرياضيين. تهدف هذه الطبقة الأساسية المبتكرة، كما رأينا مع نجم أرسنال، إيدي نكيتيا، ولاعب ريال مدريد، أنطونيو روديجر، إلى توفير نسيج يساعد على الحفاظ على انتعاش اللاعبين وبرودتهم وكذلك المحافظة على طاقتهم.
تم تصميم الطبقة الضاغطة الأساسية “إيزو تشيل هيت جير” من “آندر آرمور” لتمكين الرياضيين من جميع المستويات من تحقيق أعلى أداء، وتتميز بتقنية الضغط المتقدمة لتوفير دعم العضلات الرئيسي للرياضيين، وتقليل التعب أثناء جلسات التدريب الصارمة ومباريات كرة القدم. يعزز التمدد والضغط في الاتجاهات الأربعة قدرة تحمل العضلات ويضمن حرية الحركة للاعب مع كل خطوة.
يضمن نسيج “هيت جير” بتقنيته الماصة للرطوبة أن يكون اللاعبون باردين وجافين لأنه يمتص العرق من الجلد ويسمح بالتبخر السريع. تعمل مناطق التهوية الاستراتيجية على تعزيز التهوية، وتخلق تدفقًا مثاليًا للهواء، كما تسمح للجسم بتنظيم درجة حرارته. لا توفر تقنية الطبقة الضاغطة الأساسية للتبريد أقصى قدر من الراحة أثناء التدريب فحسب، بل تدعم أيضًا الرياضيين في تحقيق أعلى أداء لهم في الظروف الحارة والرطبة. بهذا الابتكار المذهل، تكون شركة “آندر آرمور” قد قدمت الحل الأمثل لكل من لاعبي كرة القدم والرياضيين الذين يتطلعون إلى الارتقاء بتدريباتهم وأدائهم الرياضي.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: کرة القدم
إقرأ أيضاً:
الاحتياجات السورية ضاغطة
يبدو من التقارير الأولية أن هناك تفاهماً واتفاقاً بين الرياض ودمشق كما ظهر في البيان الختامي لزيارة الرئيس السوري للمرحلة الانتقالية إلى السعودية.
الرهان السعودي بالدرجة الأولى على «الحفاظ على الدولة» في سوريا قبل أن يكون الرهان على شخص أو نظام بحد ذاته.دول مجلس التعاون الخليجي تسعى لأن تكون سوريا «دولة»، ذات بعد عربي «مستقلة» بعيدة عن الاحتلال أو النفوذ الإقليمي سواء كان تركياً أو إيرانياً أو إسرائيلياً.
دول مجلس التعاون الخليجي تسعى كي تحتضن النظام الحالي الذي يأتي من خلفية تنظيم عسكري جهادي وتدعمه كي يقف على قدميه كدولة مستقلة مدنية عصرية تستطيع أن تنشئ نظاماً يضم كل أطياف القوى السياسية، والحزبية، والمناطقية، والطائفية.
التحدي الأكبر الذي يواجه سوريا الآن هو التحدي الاقتصادي لإرث نظام تركها منهارة مالياً واقتصادياً بحاجة إلى ما لا يقل عن 60 مليار دولار بأسعار اليوم لإعادة بناء وترميم البنية التحتية من كهرباء وطاقة، وإعادة تأهيل، وإسكان النازحين واللاجئين.
ومن مفارقات القدر الصعبة أن الإحصاءات في سوريا تؤشر إلى أن عدد النازحين اللاجئين يزيد على عدد السكان المستقرين داخل الأراضي السورية الآن، هؤلاء في شتات في (الأردن – لبنان – العراق – الخليج – أوروبا – مصر) وكافة بقاع العالم.
ومن المفارقات الأخرى أن هناك عدة دويلات ذات أنظمة ذاتية منفصلة إدارياً عن السلطة المركزية في دمشق (العلويين في الساحل - الأكراد في القامشلي – الدروز) بالإضافة إلى تواجد أجنبي لقوات تابعة لتركيا وإيران والجيش الإسرائيلي في جبل الشيخ.
اقتصاد منهار وسكان في حالة لجوء، ونزوح قوات جيوش 5 دول أجنبية، مناطق كاملة تقدر بثلث مساحة البلاد خارج سلطة الدولة.
حالة سوريا الآن تحتاج بالفعل إلى كل دعم من أشقائها لإعادتها إلى أول مسار طريق الحياة الطبيعية القابلة للعيش المشترك.