فوز مرشحة اليسار الحاكم كلاوديا شينباوم بالانتخابات الرئاسية في المكسيك
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
مرشحة اليسار الحاكم كلاوديا شينباوم أول امرأة وأول يهودية تفوز بهذا المنصب في المكسيك
فازت مرشحة اليسار الحاكم في المكسيك كلاوديا شينباوم بالانتخابات الرئاسية بفارق شاسع عن منافستها اليمينيّة، والتي تعتبر أول إمرأة وأول يهودية تفوز بهذا المنصب وفق ما أفادت به الوكالة الفرنسية للأنباء.
اقرأ أيضاً : ترمب ينضم إلى "تيك توك" بعدما حاول حظر التطبيق خلال ولايته الرئاسية
وحصلت شينباوم (61 عاما) على 57,8 بالمئة من الأصوات في مقابل 29,1 بالمئة للسناتورة السابقة المنتمية إلى يمين الوسط سوتشيتل غالفيز، بحسب الاستطلاع الذي أجراه معهد "إنكول".
إلى ذلك تخللت أعمال عنف الانتخابات في المكسيك حيث دعي 98,3 مليون ناخب مُسجّل الأحد لاخيار أوّل رئيسة في تاريخ البلد الذي يقوضه عنف عصابات المخدرات وحيث تسجّل الأمم المتحدة نحو عشر حالات قتل لنساء يوميا.
وأفادت وكالات أنباء بمقتل شخصين في هجومين على مركزي تصويت الأحد خلال الاقتراع، ووقع الهجومان في منطقتين بولاية بويبلا وسط البلاد.
وقُتل مرشح آخر ليلا قبل ساعات قليلة من افتتاح مراكز الاقتراع في الغرب، حسب النيابة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المكسيك انتخابات انتخابات رئاسية فی المکسیک
إقرأ أيضاً:
أسهم أوروبا تسجل ارتفاعا أسبوعيا بدعم من قطاع العقارات
ارتفع المؤشر القياسي الأوروبي إلى أعلى مستوى في أسبوع، الجمعة، بفضل ارتفاع أسهم قطاع العقارات، في حين حد تراجع التوتر الجيوسياسي من بعض ضغوط البيع في الأيام القليلة الماضية.
تحركات الأسهم
قفز المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 1.2 بالمئة في أفضل جلسة خلال ما يقرب من شهرين.
وحقق المؤشر مكاسب أسبوعية بلغت 1.1 بالمئة لينهي سلسلة خسائر استمرت لأربعة أسابيع وكانت الأطول منذ مايو 2022.
ورغم صعوده خمسة بالمئة منذ بداية العام الجاري، تأخر المؤشر "ستوكس 600" بحدة عن نظيره الأميركي "ستاندرد اند بورز 500" الذي صعد بنحو 25 بالمئة خلال الفترة ذاتها.
وأظهرت بيانات أن نشاط الأعمال في منطقة اليورو تراجع بحدة على نحو مفاجئ خلال الشهر الجاري مع انكماش قطاع الخدمات وزيادة الانكماش في قطاع التصنيع.
وحقق الاقتصاد الألماني نموا أقل من التقديرات في الربع الثالث، ومن المرجح أن يكون أداءه الأسوأ بين دول مجموعة السبع هذا العام.
ومنحت أسهم العقارات الحساسة لأسعار الفائدة أكبر دفعة للمؤشر الأوروبي.
وتؤدي أسعار الفائدة المنخفضة إلى تراجع تكاليف الاقتراض وزيادة مبيعات المنازل.
وخسر المؤشر الفرعي لأسهم البنوك 1.3 بالمئة وكان أداءه الأسوأ بين القطاعات.
وارتفع مؤشر التكنولوجيا 1.3 بالمئة بقيادة أسهم شركات الرقائق.
كما تقدمت قطاعات أخرى مثل الإعلام والرعاية الصحية بأكثر من 2.7 بالمئة لكل منهما.