فوز مرشحة اليسار الحاكم كلاوديا شينباوم بالانتخابات الرئاسية في المكسيك
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
مرشحة اليسار الحاكم كلاوديا شينباوم أول امرأة وأول يهودية تفوز بهذا المنصب في المكسيك
فازت مرشحة اليسار الحاكم في المكسيك كلاوديا شينباوم بالانتخابات الرئاسية بفارق شاسع عن منافستها اليمينيّة، والتي تعتبر أول إمرأة وأول يهودية تفوز بهذا المنصب وفق ما أفادت به الوكالة الفرنسية للأنباء.
اقرأ أيضاً : ترمب ينضم إلى "تيك توك" بعدما حاول حظر التطبيق خلال ولايته الرئاسية
وحصلت شينباوم (61 عاما) على 57,8 بالمئة من الأصوات في مقابل 29,1 بالمئة للسناتورة السابقة المنتمية إلى يمين الوسط سوتشيتل غالفيز، بحسب الاستطلاع الذي أجراه معهد "إنكول".
إلى ذلك تخللت أعمال عنف الانتخابات في المكسيك حيث دعي 98,3 مليون ناخب مُسجّل الأحد لاخيار أوّل رئيسة في تاريخ البلد الذي يقوضه عنف عصابات المخدرات وحيث تسجّل الأمم المتحدة نحو عشر حالات قتل لنساء يوميا.
وأفادت وكالات أنباء بمقتل شخصين في هجومين على مركزي تصويت الأحد خلال الاقتراع، ووقع الهجومان في منطقتين بولاية بويبلا وسط البلاد.
وقُتل مرشح آخر ليلا قبل ساعات قليلة من افتتاح مراكز الاقتراع في الغرب، حسب النيابة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المكسيك انتخابات انتخابات رئاسية فی المکسیک
إقرأ أيضاً:
إيران: ليس لدينا علاقة مباشرة مع التيار الحاكم في سوريا
بغداد اليوم - متابعة
قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، اليوم الاثنين (23 كانون الأول 2024)، إن بلاده ليس لديها تواصل مباشر مع التيار الحاكم في سوريا.
وذكر بقائي في مؤتمره الصحفي الأسبوعي تابعته "بغداد اليوم"، أنه "ليس لدينا علاقة مباشرة مع التيار الحاكم في سوريا، لكن نحن على تواصل مع مختلف تيارات المعارضة في سوريا منذ فترة طويلة".
وأوضح بقائي "وصولنا إلى سوريا كان لمحاربة الإرهاب ومنع انتشار الانفلات الأمني إلى دول المنطقة، وحاولنا المساعدة في دفع العملية السياسية في سوريا"، مؤكداً "حالياً، لا توجد علاقة مباشرة بالحكم الحالي في سوريا".
وكان القائد العام لإدارة العمليات العسكرية في سوريا أحمد الشرع المعروف ب "أبو محمد الجولاني"، أعلن إنهاء الوجود الإيراني في سوريا.
وأشار خلال تصريحات صحفية، إلى خطورة التوسع الإيراني في المنطقة، موضحا أن طهران حولت سوريا إلى منصة لتنفيذ أجنداتها وشكل ذلك خطرا كبيرا على البلاد وعلى دول الجوار والخليج.
وأكد: "تمكنا من إنهاء الوجود الإيراني في سوريا، ولكننا لا نكن العداوة للشعب الإيراني، فمشكلتنا كانت مع السياسات التي أضرت ببلدنا".