السومرية العراقية:
2024-11-21@12:45:59 GMT

خارطة شاملة بازدحامات بغداد الان

تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT

خارطة شاملة بازدحامات بغداد الان

السومرية نيوز-محليات

تنشر السومرية نيوز، خارطة شاملة بازدحامات بغداد صباح اليوم الاثنين، حيث جاءت الازدحامات افضل نسبيا من شدتها يوم امس الاحد، الا انها انتشرت اليوم على الجزء الأكبر من خارطة ومناطق بغداد. وجاءت خارطة الازدحامات كالاتي:


سريع وجسر الدورة ازدحام لغاية الجسر العنكبوتي

جسر وساحة الطابقين مزدحمة من جميع الاتجاهات

جسر الجادرية حركة مرور بطيئة ثم ازدحام امام جامعة بغداد

سريع القادسية من خروج شارع المطار لغاية مجسر القادسية

شارع 14 رمضان من مرور الطوبجي لغاية شارع أبو جعفر المنصور

جسر المثنى ازدحام

شارع ومجسر الشعب امام الأسواق المركزية

شارع المشاتل باتجاه نفق النداء والشارع القادم من القاهرة باتجاه نفق النداء


محمد القاسم من معمل بطاريات بابل الى وزارة المالية

محمد القاسم من صناعية شيخ عمر لغاية محطة الكيلاني ومجسر قرطبة ثم يستمر باتجاه نفق الباب الشرقي

شارع النهضة والكيلاني وساحة الخلاني

شارع الرشيد من كراج الرصافي الى السنك

محمد القاسم من نادي الجيش الى مجسر العلوية

شارع مثنى الشيباني والمدينة الأولمبية

شارع بور سعيد من القناة لغاية مستشفى الجملة العصبية ومجسر قرطبة

شارع موسى بن نصير ازدحام

مجسر ونفق باب المعظم وشارع وزارة الصحة

.

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

حكايات السكان والمقاعد: كيف تُرسم خارطة العراق من جديد؟

21 نوفمبر، 2024

بغداد/المسلة: في خضمّ الحديث المتزايد عن التعداد السكاني المزمع إجراؤه قريبًا في العراق، تُثار تساؤلات كثيرة حول تأثيره على توزيع التنمية الإقليمية والتمثيل البرلماني.

مصادر اقتصادية أكدت أن “عدد السكان هو المعيار الوحيد لتوزيع مبالغ تنمية الأقاليم”، مما يعني أن المحافظات ذات النمو السكاني الكبير ستشهد زيادة حصتها من الأموال المخصصة للتنمية، بينما قد تُعاني المحافظات الأقل سكانًا من تراجع في مواردها التنموية.

في إحدى القرى التابعة لمحافظة ديالى، تحدث المواطن فلاح الزبيدي، وهو مزارع يبلغ من العمر 52 عامًا، عن قلقه قائلاً: “لا نشعر بأن أعداد السكان الكبيرة تُترجم إلى خدمات أفضل. نتمنى أن تُحقق الأرقام العدالة بدلًا من أن تكون مجرد رقم على الورق.”

بينما في محافظة البصرة، كتبت تغريدة لشابة تُدعى سارة الموسوي تقول: “التعداد يعني مقاعد أكثر في البرلمان، لكن هل يعني ذلك صوتًا أقوى لمشكلاتنا؟ البصرة تستحق أكثر من مجرد أرقام.”

في خضم هذه التحليلات، تحدث نبيل المرسومي، المختص بالشأن الاقتصادي، مؤكدًا أن “زيادة عدد السكان ستؤدي حتمًا إلى زيادة مقاعد بعض المحافظات في البرلمان خلال الدورات المقبلة”، وهو ما قد يُلقي بظلاله على الموازنة العامة، خصوصًا إذا استمرت المادة (47) في الدستور تنص على تخصيص نائب لكل 100 ألف نسمة.

وفق مصادر برلمانية، فإن التعداد السكاني الحالي قد يدفع عدد النواب إلى ما لا يقل عن 430 نائبًا، موزعين على 18 محافظة، وفقًا لنتائج الإحصاء المنتظر. هذا الأمر أثار ردود فعل متباينة بين المواطنين والناشطين.

مواطنة من بغداد تُدعى هدى الكناني كتبت على فيسبوك: “إذا كانت زيادة النواب ستزيد من مشاكلنا بدلًا من حلها، فما الفائدة؟ نحتاج إلى كفاءة لا إلى أرقام.”

في المقابل، تحدث مصدر سياسي من النجف، موضحًا أن “التحدي الأكبر يكمن في ضمان عدالة التوزيع بين المحافظات، خاصة تلك التي شهدت حركة سكانية كبيرة نتيجة النزوح أو الهجرة.”

و من زاوية تحليلية، أفاد الباحث الاجتماعي قاسم عبد الكريم أن “التعداد لا يجب أن يكون فقط أداة إحصائية، بل ينبغي أن يُستخدم لتحديد الفجوات التنموية بوضوح.”

وأضاف: “إذا لم تُعالج الفروقات التنموية بين المحافظات، فإن الأرقام قد تُصبح مصدرًا جديدًا للنزاع بدلًا من أن تكون عاملًا للإنصاف.”

تحدث أحد سكان الموصل، ويدعى محمد البياتي، قائلًا: “شهدنا نزوحًا كبيرًا في السنوات الماضية، وإذا لم يأخذ التعداد ذلك بعين الاعتبار، فقد يتم تهميش محافظتنا مجددًا.”

بينما أكد ناشط سياسي في تغريدة على منصة “إكس” أن “التعداد قد يكشف عن حقائق صادمة حول التركيبة السكانية الجديدة، مما قد يُغير ملامح السياسة في العراق بالكامل.”

و وفقًا لما ذكره عدد من الخبراء، فإن تعديل المادة (47) من الدستور قد يُخفف من عبء زيادة المقاعد النيابية، مع اقتراح نظام جديد لتوزيع المقاعد لا يعتمد فقط على أعداد السكان، بل يأخذ في الاعتبار مستوى التنمية ومستوى الخدمات المقدمة.

بينما تظل الآراء متضاربة والتوقعات مفتوحة، يبقى التعداد السكاني أداة قد تُعيد رسم الخريطة التنموية والسياسية للعراق. فهل سيكون هذا التعداد خطوة نحو العدالة الاجتماعية والتنمية المتوازنة، أم مجرد رقم جديد يُضاف إلى تحديات البلاد؟

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • حكايات السكان والمقاعد: كيف تُرسم خارطة العراق من جديد؟
  • سبايكي يضطر لدخول منزل غرباء بعد ازدحام الفانز عليه للتصوير .. فيديو
  • جهود القيادة السياسية في تطوير القطاع الصحي والقضاء على الأمراض.. استشاري جهاز هضمي يوضح
  • أسماء الفائزين في قرعة ترخيص 20 سيارة ميكروباص في بيلا بكفر الشيخ
  • محافظ كفر الشيخ يعلن أسماء الفائزين في قرعة ترخيص 20 سيارة ميكروباص ببيلا
  • رئيس الدولة ورئيس وزراء قطر: تكثيف الجهود للتوصل إلى تهدئة شاملة بالشرق الأوسط
  • فيديو | محمد بن زايد يبحث مع رئيس الوزراء القطري جهود التوصل لتهدئة شاملة بالشرق الأوسط
  • محمد بن زايد يبحث مع رئيس الوزراء القطري جهود التوصل لتهدئة شاملة بالشرق الأوسط
  • وحدة الساحات بين غزة ولبنان
  • وكيل وزارة الصحة يجرى زيارة مفاجئة لمستشفى الشيخ زويد المركزى