وبخت المغنية البريطانية الحائزة على جائزة غرامي، أديل، أحد الحضور في حفل لها بمدينة لاس فيغاس الأميركية، خلال عطلة نهاية الأسبوع، بعدما أدلى بتعليقات مناهضة للمثلية ومجتمع الميم عين "LGBTQ+".

وحسب شبكة "سي إن إن" الأميركية، أكدت أديل بعد توبيخها لأحد الجماهير أنه لا يمكن التسامح مع التعليقات "البغيضة" في حفلاتها الموسيقية.

ووفقا لمقطع فيديو انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي، أدلى أحد الجماهير خلال الحفل الموسيقي بتعليق مناهضة للمثلية، قائلا "الفخر مقرف"، في إشارة إلى شهر الاحتفال بمجتمع الميم عين، الذي يوافق يونيو من كل عام.

وردت أديل على هذه التعليق بالقول: "معذرة، هل أتيت إلى حفلي لتقول فقط إن "الفخر مقرف"؟ هل أنت غبي؟ لا تكن سخيفا جدا"، مستخدما لفظا نابيا، وفقا لما أوردت "سي إن إن".

وخلال ردها على التعليقات واصل الجمهور الهتاف والتصفيق للنجمة البريطانية، والتي واصلت حديثها بالقول: "إذا لم يكن لديك شيء لطيف لتقوله، فاصمت".

"انطلاق تاريخي".. ألبوم تايلور سويفت الجديد يحقق أرقاما غير مسبوقة بعد أيام قليلة من طرحه، استطاع يحطم الألبوم الغنائي الأخير لتايلور سويفت، تحطيم الأرقام القياسية ليس فقط على مستوى أرقام البث، بل أيضا بتحقيق مبيعات ضخمة قاربت 2 مليون نسخة، في ما وصفته مجلة بيلبورد الموسيقية بـ"الانطلاقة التاريخية".

ومن غير المعروف ما إذا كان الشخص الذي أثار غضب أديل بقي لحضور بقية الحفل، حيث لم يستجب مسؤولو مسرح الكولوسيوم في قصر سيزار بمدينة لاس فيغاس، لاستفسارات "سي إن إن" حول هذا الموضوع.

واشتهرت النجمة البريطانية، وفق الشبكة، بالتفاعل مع جمهورها خلال حفلات إقامتها في لاس فيغاس، حيث وبخت العام الماضي، حارس أمن لأنه "أزعج" أحد المعجبين، كما طلبت من فريق الأمن والجالسين بالقرب منه أن "يتركوه وشأنه".

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

الأسر البريطانية أكثر تشاؤما بشأن الاقتصاد مقارنة بعام 2024

يبدو أن الأسر البريطانية أصبحت أكثر تشاؤما بشأن الاقتصاد، مقارنة بما كانت عليه عندما خرجت المملكة المتحدة من حالة الركود قبل عام، مما يمثل صفعة لآمال وزيرة الخزانة البريطانية راشيل ريفز في تحقيق النمو.

وأظهر مؤشر مؤسسة (جيه.إف.كيه) للتوقعات الاقتصادية أن توقعات المستهلكين للاقتصاد على مدى الأشهر الـ12 المقبلة بلغت (-31 ) هذا الشهر وهو أقل حوالي سبع نقاط مئوية عما كان عليه في فبراير العام الماضي في أعقاب ركود معتدل، حسب وكالة "بلومبرغ نيوز" الجمعة.

وبينما ارتفع المؤشر بشكل طفيف منذ يناير، إلا أنه ظل قريبا من أقل مستوى له منذ عامين.

وتضيف تلك النتائج إلى الأدلة التي تشير إلى أن ميزانية وزيرة الخزانة لرفع الضرائب لها تأثير دائم على المستهلكين، الذي يحرك إنفاقهم الاقتصاد البريطاني.

يشار إلى أن ريفز تعهدت بتعزيز النمو من خلال الاستثمار في مشروعات البنية التحتية وتقليص اللوائح. لكن مع تراجع حزب العمال في استطلاعات الرأي، فإنها تتعرض لضغوط متزايدة لتقديم نتائج قصيرة الأجل لتعزيز الاقتصاد الذي ينمو بالكاد منذ تولي الحزب السلطة في يوليو.

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم العالي يبحث سبل تعزيز التعاون مع وفد جامعة إسكس البريطانية
  • جامعة العريش تشارك في ملتقى الجامعات المصرية البريطانية
  • الأسر البريطانية أكثر تشاؤما بشأن الاقتصاد مقارنة بعام 2024
  • السلطات البيروفية تهدد بفرض عقوبات لتسريب الملف الطبي لشاكيرا
  • تسريب الملف الطبي لشاكيرا.. والسلطات البيروفية تهدد بفرض عقوبات
  • واشنطن ترفض المشاركة في صياغة مشروع قرار مناهض لروسيا بشأن أوكرانيا
  • الصحف البريطانية تنحني أمام مبابي
  • منح جامعة صنعاء شهادة الماجستير لمهدي المشاط.. يُثير السخرية والتندر
  • "الدراسات المصرفية والمالية" تطرح برنامجي بكالوريوس بالارتباط مع "بورتسموث" البريطانية
  • لامين يامال يثير الجدل بتصريح عن علاقة ريال مدريد بالتحكيم