سواليف:
2025-01-20@21:52:58 GMT

الملفات الغائبة

تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT

#الملفات_الغائبة _ #ماهر_أبوطير

وسط المعارك الجارية في قطاع غزة، هناك ملفات غائبة، لا يقف عند تفاصيلها كثيرون، لأن كل الأنظار مصوبة نحو العمليات وتأثيراتها الإنسانية، مع وصول الحرب لليوم 240.

في مسار مواز هناك ملفات لا يثيرها أحد بشكل تفصيلي، وهي ملفات ذات أثر إستراتيجي وليس يوميا، وستترك تأثيرا حادا على الحياة في قطاع غزة، وعلى الغزيين ومتطلبات حياتهم اليوم بعد الحرب الدموية التي يتعرضون لها، دون أن تتوقف إسرائيل عن أفعالها أبدا.

أبرز الملفات الغائبة، الأول ما يتعلق بجهود الإغاثة الإنسانية الحالية، وبعد وقف الحرب، لأن أعمال الإغاثة سوف تكون أكبر بعد وقف الحرب، مع تكشف الدمار، والخسائر والاحتياجات، وستكون ربما أطول عملية إغاثة إنسانية في الحياة البشرية، والملف الثاني ما يتعلق بإعادة الإعمار والكلف والدول الممولة والجهات التي ستتولى إدارة عمليات الإعمار، ووضع كل قطاع بشكل تفصيلي من العقارات المهدومة وصولا إلى المستشفيات المحروقة، والملف الثالث يتعلق بعدم وجود أي تصور نهائي وناجز لما يسمى اليوم التالي للحرب، وهو يوم ينطبق بأثقاله على المجتمع الإسرائيلي أيضا، وليس المجتمع الفلسطيني، والاستحقاقات المختلفة تتنزل على كل أطراف المشهد الحالي الذي نراه يوميا داخل فلسطين التاريخية

مقالات ذات صلة نظرية المؤامرة 2024/06/02

حسنا الذي فعله الأردن الذي أعلن عن مؤتمر دولي للاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة، في 11 حزيران الحالي، وسيناقش المؤتمر تحديد الآليات والخطوات الفاعلة للاستجابة، والاحتياجات العملياتية واللوجستية اللازمة في هذا الإطار، والالتزام بتنسيق استجابة موحدة للوضع الإنساني في غزة، خصوصا، مع الممارسات الإسرائيلية القائمة على خنق القطاع واغلاق المعابر، وتجويع الناس، ومنع الخدمات الطبية، ونقص الغذاء والدواء، وتأثيرات الترحيل من موقع إلى آخر، وما يعنيه ذلك من تأثير سيئ مستدام، لم يعد له علاقة أصلا بالحرب على تنظيمات، فنحن أمام حرب على الديموغرافيا الفلسطينية، بهدف إعادة تشكيلها، وترسيمها وفقا لمخططات إسرائيلية تمتد إلى الضفة الغربية والقدس، وفلسطين 1948، وأهمية المؤتمر تكمن في موقعه أولا، هنا في الأردن، وفي التحشيد العربي والدولي والحضور، وفي كونه في المحصلة انعكاسا لوضع مأساوي تسببت به إسرائيل داخل غزة.

الملف الثاني الغائب هنا والذي يجري الحديث عنه بشكل عام دون تفاصيل ودون تصور أولي، يتعلق بإعادة الإعمار، وكلفة إعادة الإعمار هنا تقدر بعشرات المليارات من الدولارات خصوصا أننا أمام قطاع مدمر، بلا مستشفيات ولا مدارس ولا جامعات ولا طرق ولا شبكات مياه ولا كهرباء، وكأننا أمام بناء مدن جديدة للمرة الأولى، والتساؤلات هنا كثيرة، حول إدامة الحياة بعد الحرب، حتى يبدأ الإعمار الذي يحتاج لسنوات طويلة، وهذا يرتبط بالملف الأول، ويؤكد أن جهود الإغاثة ليست مرتبطة باستمرار العمليات العسكرية، بل ستمتد لسنوات طويلة، في ظل اقتصاد مدمر، وغياب كامل للحياة، وحتى الآن لم نسمع من الأميركيين ولا من أي طرف دولي أو عربي مبادرة لإعادة الإعمار، ولو بالخطوط العريضة خصوصا أن إعادة الإعمار سيكون ملفاً سياسياً تتحكم به إسرائيل، من زاوية تفاصيل كثيرة، وسط تكهنات أن إسرائيل ذاتها لا تريد مبادرة لإعادة الإعمار، وترغب ببقاء القطاع مدمرا وبحيث تتحكم برغيف الخبز، وقطرة الماء، وحبة الدواء، في سياق عقاب جماعي مستدام للفلسطينيين.

الملف الثالث يرتبط باليوم التالي للحرب، وكما أسلفت فهو يوم تال للإسرائيليين الذين سيواجهون داخليا استحقاقات سياسية وأمنية متعددة، وإذا كنا نتحدث عن اليوم التالي للحرب بالمفهوم الفلسطيني، فإن مجرد عدم حسم الصورة حول هذا اليوم يعني أن إسرائيل قد تتبنى خيارا مختلفا عن كل الخيارات التي تم الإعلان عنها حول الجهة التي ستحكم القطاع، وقد تميل وفقا لمعلومات متسربة إلى الخروج من القطاع نهاية المطاف، وإغلاقه، وتركه مهدوما، ليتدبر الناس فيه شأنهم، ولتقف مكونات الفلسطينيين في وجه بعضهم البعض في حالة تلاوم حول أسباب الواقع المستجد، وهذا تخطيط قد يتضارب مع اتجاهات الملف الأول والثاني، لكنه نهاية المطاف محتمل، وعلينا أن نستعد لمرحلة الفراغ جيدا.

تركيزنا اليوم ينصب على العمليات اليومية، لكن الخسائر الإستراتيجية والأضرار طويلة المدى المرتبطة بالملفات الثلاث السابقة، توجب إعادة التموضع منذ الآن استعدادا لها بشكل جيد.

الغد

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: إعادة الإعمار

إقرأ أيضاً:

تنصيب ترامب رئيسًا للولايات المتحدة اليوم .. ما أبرز القرارات التي وعد بها؟

سرايا - يشهد اليوم الاثنين الـ20 من كانون الثاني تنصيب دونالد ترامب رئيسًا للولايات المتحدة.

و,صل الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى واشنطن مساء السبت للاحتفال بعودته إلى البيت الأبيض الذي غادره منذ 4 سنوات، ووعد بأنه سيوقع عددًا "قياسيًا" من المراسيم الرئاسية فور أدائه اليمين الدستورية غدًا الاثنين، بينما تظاهر آلاف الأميركيين احتجاجًا على تنصيبه رئيسًا للولايات المتحدة الذي ستجري مراسمه اليوم.

وأشارت وسائل إعلام إلى أن ترامب - الذي سيصبح الرئيس الـ47 للولايات المتحدة - سيحتفل مع عائلته وأنصاره وحلفائه السياسيين قبل تنصيبه لولاية ثانية، في عودة مظفرة للجمهوريين إلى البيت الأبيض.

وتستعد واشنطن لاحتفالات تنصيب ترامب التي جمع لتمويلها أكثر من 170 مليون دولار، ومن المقرر أن يبدأ تغيير السلطة بحفل يشمل عروضًا للألعاب النارية بحضور ضيوف من بينهم عمالقة صناعة التكنولوجيا وأصدقاء من عالم الأعمال ونجوم الإعلام المحافظين، مع تدفق الآلاف من أنصاره من جميع أنحاء البلاد.

كما أعلن ترامب أنه قرر عدم إقامة مراسم تنصيبه خارج مبنى الكابيتول حسبما تقتضي التقاليد، وذلك بسبب البرد القطبي الذي سيجتاح عاصمة البلاد غدًا الاثنين. وستُقام مراسم أداء اليمين الدستورية داخل مبنى الكابيتول، للمرة الأولى منذ 40 عامًا.

وبرر ترامب ذلك قائلًا: "أعتقد أننا اتخذنا القرار الصحيح. الطقس المتوقع يبدو سيئًا جدًا وباردًا، وأعتقد أن ذلك كان سيشكل خطرًا على كثير من الناس".

,قال الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب خلال مقابلة أجرتها معه شبكة "إن بي سي نيوز" الأميركية أمس السبت، إنه سيوقع عددًا قياسيًا من الأوامر التنفيذية، خلال اليوم الأول من رئاسته. وأكد ترامب، ردًا على سؤال عن عدد الأوامر التي سيوقعها، أنه لا يملك رقمًا دقيقًا في ذهنه، لكنه يتوقع أن يوقع عددًا "قياسيًا" من الأوامر التنفيذية ابتداء من ظهر غد الاثنين أي بعد تنصيبه. وعندما سألته الصحفية التي حاورته "أكثر من 100؟"، أجاب الرئيس الجمهوري "في هذه الحدود على الأقل".

ترحيل المهاجرين

خلال المقابلة التي أجرتها معه شبكة "إن بي سي نيوز" الأميركية، قال ترامب إن عمليات الترحيل الجماعي للمهاجرين غير النظاميين ستبدأ "سريعًا جدًا" بعد توليه منصبه. كما قال في أحد تجمعاته الانتخابية إنه "بمجرد أن أقسم اليمين سأطلق أكبر برنامج ترحيل في تاريخ أميركا". وقال مسؤولون ومدافعون عن حقوق الإنسان إن إدارة ترامب ستشن حملات ترحيل للمهاجرين غير النظاميين - الذين يبلغ عددهم نحو 11 مليون شخص - في عدة مدن أميركية بمجرد توليه منصبه غدًا الاثنين، ورجحوا أن حملة الترحيل ستبدأ في شيكاغو.

بينما أكدت رئيسة تحالف إلينوي لحقوق المهاجرين واللاجئين دولسي أورتيز، لرويترز، أن من المتوقع أن يبدأ ما يصل إلى 200 من عملاء إدارة الهجرة والجمارك مداهمات في منطقة شيكاغو في الخامسة صباح غد الاثنين، بهدف القبض على الأشخاص المتجهين إلى العمل أو الذين يبدؤون يومهم.

وفي سياق متصل، أكد ترامب لشبكة "إن بي سي نيوز" أنه سيغلق الحدود في وجوه المهاجرين، وكان توعد من قبل خلال حملته الانتخابية بإغلاق الحدود بشكل صارم أمام المهاجرين، وإعادة المساجين الأجانب إلى بلدانهم.

عفو رئاسي

أكد ترامب خلال المقابلة مع "إن بي سي نيوز" السبت، أنه سيصدر عفوًا رئاسيًا عن الأميركيين المعتقلين على خلفية أعمال الشغب التي شهدها الكونغرس الأميركي في 6 يناير/كانون الثاني 2021. وقال ردًا على سؤال الصحفية عما إذا كان سيصدر العفو خلال الـ100 يوم الأولى من رئاسته، إنه سيصدر العفو في اليوم الأول من رئاسته مشيرًا إلى أن الأشخاص المعنيين بالعفو الرئاسي مضت على بعضهم 3 أو 4 سنوات في السجن.

فرض رسوم جمركية

يتوقع خبراء اقتصاديون أن إدارة ترامب ستفرض رسومًا جمركية جديدة، لكن ذلك سيتطلب انتظار تأكيد أعضاء حكومته الأساسيين، مع الأخذ في الاعتبار تأثير هذه الإجراءات على الأسواق والتضخم. ويشير تقرير نشرته وكالة بلومبيرغ إلى أن فريق ترامب الاقتصادي يدرس خطة لزيادة الرسوم الجمركية تدريجيًا بمعدل 2% إلى 5% شهريًا. وكان ترامب هدد في وقت سابق بزيادة الرسوم الجمركية على الواردات من أوروبا إلى ما بين 10 و20% وعلى الواردات من الصين إلى 60%. وقد أثارت تلك التصريحات قلقًا وردود فعل كثيرة في أوروبا والصين وكندا.

الطاقة والمناخ

يرجح المحللون السياسيون أن يصدر ترامب أوامر بإلغاء العديد من سياسات سلفه جو بايدن، المتعلقة بالطاقة والمناخ، بما في ذلك المعايير الجديدة لكفاءة وقود السيارات، التي وضعت في عهد بايدن، ووصفها ترامب بأنها تفويض فعلي باستخدام السيارات الكهربائية.

كما يتوقع أن يلغي التعليق الذي فرضه بايدن على تراخيص تصدير الغاز الطبيعي المسال، بالإضافة إلى توسيع عمليات التنقيب عن النفط والغاز في الأراضي والمياه الفدرالية، بما يتماشى مع خططه لتحقيق الاكتفاء في مجال الطاقة. ويرى مراقبون أن ترامب سينسحب مجددًا من اتفاقية باريس للمناخ، وهي معاهدة دولية تم تبنيها في عام 2015 للحد من انبعاثات الغازات الضارة التي تؤدي للاحتباس الحراري.

وكان ترامب انسحب من المعاهدة خلال ولايته الأولى، وعاد بايدن إليها في اليوم الأول من رئاسته.

ما الأوامر التنفيذية؟

تُعد الأوامر التنفيذية أداة تشريعية قوية في يد رؤساء الولايات المتحدة، حيث يضع الدستور الأميركي سلطة سن القوانين في يد الكونغرس، الذي يمثل الفرع التشريعي بالسلطة، بينما يكلف الفرع التنفيذي بتنفيذ وتطبيق تلك القوانين. لكن الرئيس يستطيع في بعض الأحيان أن يعمل كمشرّع وفق حقه في إصدار أوامر تنفيذية رئاسية لها قوة القانون، بناءً على الصلاحيات التي يخولها له الدستور، الغرض منها هو مساعدة الفرع التنفيذي على القيام بمهامه. وشأنها شأن القوانين التي تصدر بالصورة الاعتيادية، أي التشريعات التي يسنها الكونغرس ويوقع عليها الرئيس في وقت لاحق، من الممكن أن تراجع المحاكم الأوامر التنفيذية، كما يمكنها إبطالها، ويمكن إلغاؤها بفعل تشريعات جديدة أو أوامر تنفيذية لاحقة.

إقرأ أيضاً : تعرف على أبرز أسماء الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم بالدفعة الأولى إقرأ أيضاً : مستشار ترامب للأمن القومي: حماس لن تعود لحكم غزةإقرأ أيضاً : سكان غزة يحتفلون ببدء سريان الهدنة بين الاحتلال وحماس



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #النفط#الصين#ترامب#الطقس#الكونغرس#اليوم#الناس#العمل#بايدن#غزة#الاحتلال#الثاني#الرئيس#باريس



طباعة المشاهدات: 1147  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 20-01-2025 08:18 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
بسبب هاتف محمول .. مصري يقتل والدته خنقاً في الدقهلية الأرض "والدة" القمر .. دراسة علمية تُذهل العالم ضجة بعد اعتداء امرأة على زوجها بسكين .. أصابته بجروح بليغة برأسه سطو احتيالي بسلاح الذكاء الاصطناعي يستخدم وريثة العرش الإسباني كمصيدة "استعجلت يخوي يا سندي وروحي" .. منصات... بالفيديو .. عريس أردني يحتفل بزفافه بطريقة غريبة في... نسرين طافش تعلن زواجها للمرة الثالثة شاهد بالفيديو .. حرمة الأموات تنتهك في مقبرة... أبو عبيدة يعلن أسماء الأسيرات الثلاث المقرر الإفراج... نزال: حماس لا تريد أن تحكم غزة تعرف على أبرز أسماء الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم...مستشار ترامب للأمن القومي: حماس لن تعود لحكم غزةسكان غزة يحتفلون ببدء سريان الهدنة بين الاحتلال وحماسالشرع يلتقي والدة صحفي أمريكي اختفى بسوريا منذ 13 سنةمجدداً .. الاحتلال يطلق قنابل غاز على فلسطينيين...في نهاية ولايته .. بايدن يعفو عن 5 أشخاص أحدهم متوفيالمقاومة: نأمل أن يكون لروسيا دور مهم في إعادة...برنامج الأغذية العالمي يأمل بتوفير الطعام سريعا... "الغالي والد الغالية" .. أحمد العوضي... قرار مفاجئ من ياسمين عبدالعزيز بشأن عزاء والدها بعد رحيله .. ياسمين عبد العزيز تنشر صوراً نادرة... ماكسيم خليل : الحيتان الداعمة للأسد لم تغادر! هل تشارك نوال الزغبي في برنامج رامز جلال؟ مانشستر سيتي يجتاح إبسويتش بسداسية ريال مدريد يظفر بالصدارة بعد فوزه على لاس بالماس برباعية رقم صادم يحرج برشلونة في عهد فليك النشامى يكثف تدريباته في معسكر قطر النشامى يكثف تدريباته في معسكر قطر صيني يثير ضجة ببيع مقاعد المترو هل هذا مسموح؟ الأبراج والمسار المهني في 2025: توقعات فلكية للنجاح والازدهار العمل عن بعد: كيف تبني بيئة عمل منتجة من المنزل؟ مأساة على تيك توك: وفاة طفل بلبناني بسبب تحدي القضمة الواحدة المُهلك الخيول والكلاب المدرّبة تشارك بالبحث عن ضحايا لوس أنجلوس مدرسة في سلوفاكيا تشهد جريمة قتل "بشعة" منفذها طالب الروبوت ينجح في أصعب جراحات الكبد متفوقاً على البشر خدع المصريين .. ضبط جزار ذبح حصاناً لبيعه على أنه ضأن العراق .. انتحار طالب بالثانوية لتأخره عن الامتحان قضى 5 أيام بين الأسود والأفيال .. طفل من زيمبابوي ينجو من الموت بأعجوبة

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • كيف نجت حماس من عام الحرب ضد إسرائيل؟
  • بعد 15 شهرًا من العدوان.. كارثة غزة تحديات إعادة الإعمار تعمِّق المأساة الإنسانية الضحايا حوالي 156 ألف قتيل وجريح.. والأنقاض تتجاوز الـ42 مليون طن
  • إحصاء بالضحايا وحجم الأضرار التي خلفتها 15 شهرًا من الحرب في غزة
  • المشاط تبحث مع المدير الإقليمي للبنك الأوروبي عددا من الملفات
  • تنصيب ترامب رئيسًا للولايات المتحدة اليوم .. ما أبرز القرارات التي وعد بها؟
  • 350 عامًا على إعادة الإعمار غزة.. والتكلفة تقترب من 80 مليار دولار
  • فشل الغرب في الحرب التي شغلت العالم
  • هآرتس: شركات مصرية ستدخل القطاع للبدء بإعادة الإعمار
  • الأوامر التنفيذية التي يعتزم ترامب تنفيذها في اليوم الأول من رئاسته
  • ماكرون يطلق من بيروت مبادرة فرنسية لإعادة الإعمار بعد الحرب