تعرف على آخر التطورات الصحية لـ أمير المصري بعد تعرضه لحادث أثناء تصوير عمل خارج البلاد
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تعرض الفنان أمير المصري، لحادث أثناء تصوير عمل فني خارج مصر، نقل على إثره لأحد المستشفيات، حيث شارك والده أحمد المصري صورا لابنه من داخل المستشفى على حسابه على "فيسبوك "،
وأرفق بالصورة تعليقًا قال فيه: "حادثة أثناء التصوير لأمير ابني.. قدر الله وما شاء فعل والحمدلله دعواتكم ".
تعليقات الجمهور على منشور والد أمير المصري
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات الف حمد لله على سلامته، ربنا يشفيه ويعافيه ويقومه بالسلامة يا رب العالمين، ربنا يحفظه ويباركلك فيه، وغيرها من التعليقات.
أمير المصري يستمر في دعم القضية الفلسطينية
وكان الفنان أمير المصرى قد تحدث عن دعمه لفلسطين، خلال حفل توزيع جوائز البافتا، قائلا: "عندما رأيت الأحداث، لم أقدر على الصمت وصورت فيديو دعما للقضية، فضلا عن حديثى عن القضية على المسرح فى حفل توزيع الجوائز، وكنت وقتها أقول لنفسى كيف أكون سعيدا وهناك ناس تعانى وتموت".
وأكد: "بالفعل خسرت عملا هناك، وهو دور مهم فى مسلسل كبير فى هوليود، وكان بمثابة نقلة كبيرة لى، ولكنى لم أشعر بالضيق، لأننى شعرت بأننى صاحب قضية ولى موقف، وهو أهم من أى شىء ومن أى عمل".
وتابع: "وأرى أننا جميعا لدينا مسؤولية تجاه القضية الفلسطينية، ومن الواجب على كل شخص فى مقدرته عمل شىء أن يقوم به".
آخر أعمال أمير المصري
والجدير بالذكر آخر أعمال أمير المصري مسلسل مليحة، الذى دعم القضية الفلسطينية، هو من تأليف رشا عزت الجزار وإخراج عمرو عرفة إنتاج شركة DS+، ومن بطولة: دياب، ميرفت أمين، الفلسطينية سيرين خاس، ديانا رحمة، على الطيب، أمير المصري، أشرف زكى، حنان يوسف، مروة أنور، أنور خليل، وروفى الشناط، مروان عايش، مروة أنور، حنان سليمان، وغيرهم من الفنانين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال أمير المصري الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
التمويل مقابل الولاء.. ترامب يجمد 2.2 مليار دولار لجامعة هارفارد عقابا على موقفها من القضية الفلسطينية
واشنطن - الوكالات
أصدر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب قراراً بتجميد تمويل بقيمة 2.2 مليار دولار مخصص لجامعة هارفارد، بعد رفض الأخيرة التوقيع على شروط حكومية تتعلق بحرية التعبير والأنشطة الطلابية المرتبطة بالقضية الفلسطينية.
وبحسب مصادر مطلعة، فإن القرار جاء إثر رفض إدارة هارفارد التوقيع على وثيقة رسمية تتضمن ما وصفته بـ"ضوابط سياسية" تستهدف نشاطات طلابية مؤيدة لفلسطين، وإجراءات تتعلق بمراقبة المحتوى الأكاديمي داخل الجامعة، إلى جانب اتهامات من إدارة ترامب بوجود "تساهل مع مظاهر معاداة السامية".
وفي أول تعليق على القرار، كتب ترامب على منصته الاجتماعية Truth Social:
"لن نسمح بتمويل جامعات تحولت إلى مصانع للكره والتحريض ضد أميركا وحلفائنا. من يقبل أموال الحكومة يجب أن يحترم قيمها."
ردود فعل أكاديمية وسياسية
وأثار القرار انتقادات واسعة في الأوساط الأكاديمية والسياسية، حيث وصف عدد من أساتذة الجامعات القرار بأنه "سابقة خطيرة تمس استقلالية التعليم العالي في الولايات المتحدة".
وقال البروفيسور جيمس ديوك، أستاذ العلوم السياسية في جامعة كاليفورنيا، إن "هذا القرار لا يتعلق فقط بهارفارد، بل يشكل إنذاراً لبقية الجامعات بأن التمويل قد يصبح أداة لإخضاع الفكر الأكاديمي لاعتبارات سياسية".
وفي السياق نفسه، أصدرت منظمة "اتحاد الحريات الأكاديمية الأميركي" (AAUP) بياناً أكدت فيه رفضها لأي شروط سياسية مقابل التمويل، مشددة على أن "حرية التعبير داخل الجامعات هي حجر الزاوية في النظام الديمقراطي الأميركي".
أما من الجانب الجمهوري، فقد رحب عدد من أعضاء الحزب بخطوة ترامب، معتبرين أنها "تصحيح لمسار جامعات باتت منحازة لأيديولوجيات يسارية تتجاهل الأمن القومي"، على حد تعبير السيناتور جوش هاولي، الذي قال: "هارفارد وغيرها من الجامعات الكبرى بحاجة إلى تذكير بأن الدعم الحكومي ليس شيكاً على بياض."
وتأتي هذه الخطوة ضمن سياق أوسع من التوتر بين مؤسسات التعليم العالي والإدارة الجمهورية، بعد سلسلة من الاحتجاجات الطلابية المؤيدة لفلسطين التي شهدتها جامعات كبرى منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة. وقد اتُهمت بعض الإدارات الجامعية من قبل سياسيين يمينيين بـ"التغاضي عن الخطاب التحريضي"، بينما أكدت إدارات الجامعات تمسكها بحرية التعبير والتظاهر السلمي.