لهذا السبب.. سوسن بدر تعتذر عن مسلسل " 220 يوم"
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
اعتذرت الفنانة سوسن بدر عن مسلسل “ ٢٢٠ يوم ” للنجم كريم فهمي وذلك بعدما تأجل تصويره أكثر من مرة.
كما تنتظر سوسن بدر عرض الجزء الثاني من مسلسل “ البحث عن علا” الذي من المقرر طرحه قريبا.
اعربت الفنانة سوسن بدر عن سعادتها بعد تكريمها عن الجزء الثاني من مسلسل "أم الدنيا" المقرر عرضه يوم 6 يونيو على منصة "واتش إت" حصريًا، حيث وجهت رسالة شكر للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
وشاركت "سوسن" صورا من تكريمها أمس، عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، وعلقت قائلة: "كل الشكر والمحبة قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.. كل الشكر للشركة المتحدة والقائمين عليها.. تكريمى وفريق عمل أم الدنيا جزء 2.. يبدأ عرضه 6 /6 على واتش إت".
وقد أعلنت منصة واتش ات عن موعد انطلاق أولى حلقات الجزء الثاني من مسلسل أم الدنيا والتي ستبدأ في يوم الخميس المقبل الموافق يوم 6 من شهر يونيو الجاري عبر المنصة الرقمية الشهيرة واتش ات، حيث يتم عرض حلقتين كل اسبوع والعمل مكون من 10 حلقات، وهو من بطولة الفنانة القديرة سوسن بدر والإخراج لـ محمود رشاد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبرز تصريحات سوسن بدر آخر اعمال الفنانة سوسن بدر سوسن بدر
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض لشركة تسلا.. لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات "تسلا"، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل شركة تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقتصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل إنها بدأت باكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها شركة تسلا، ما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.