مدير شرطة ولاية كسلا يشهد برنامج تكريم المتقاعدين للمعاش وأسر الشهداء والمتوفين بشرطة ولاية كسلا
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
شهد اللواء شرطة حقوقي د. سفيان عبد الوهاب حمد رملي مدير شرطة ولاية كسلا* وأعضاء هيئة قيادة شرطة الولاية ومدراء شرطة المحليات برنامج تكريم أسر المتقاعدين للمعاش والشهداء تحت شعار (كنتم منارات للعطاء).اللواء شرطة حقوقي د. سفيان عبد الوهاب حمد رملي مدير شرطة ولاية كسلا* أوضح أن أولى اهتماماته أمر المعاشيين والمتقاعدين من شرطة الولاية، مؤكداً تواصل عطاء المعاشيين وإشراكهم في كل خطط شرطة الولاية، مشيراً إلى أن دعم المعاشيين والشهداء والمتوفين ظل متواصلاً طيلة فترة الحرب رغم إفرازاتها واعتماد شرطة الولاية على مواردها الخاصة.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: شرطة ولایة کسلا وأسر الشهداء شرطة الولایة مدیر شرطة
إقرأ أيضاً:
مدير برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية بسوريا: نأمل تكثيف الجهود لوقف الاعتداءات الإسرائيلية
أكد مدير برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في سوريا، هيروشي تاكاباياشي، أنه يجب العمل على توفير الاحتياجات الإنسانية كافة للشعب السوري، وذلك بعد سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
الوضع في سوريا: محلل سياسي: نتنياهو بغاراته على سوريا يزعم بضرب كل ما يهدد الأمن الإسرائيلي المبعوث الأممي إلى سوريا يصل دمشقوشدد مدير برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في سوريا، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة “القاهرة الإخبارية”، على أنهم يأملون تهيئة الظروف الخاصة في سوريا لإعادة الإعمار، مؤكدًا أنه يجب دعم الشعب السوري للحصول على حقوقهم وبناء مجتمعاتهم للتعافي من الأزمة.
وتابع مدير برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في سوريا، :"مستعدون لدعم جميع أنحاء البلاد لإعادة إعمار المدن وبناء البنية التحتية"، موضحًا أنهم يعملون على تقديم الدعم اللازم لسوريا عبر خارطة عمل والتعاون مع الشركاء.
وأوضح مدير برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية في سوريا، أن الموقف الراهن في غاية التدهور بسبب زيادة عمليات النزوح، متابعًا :" نعمل على توفير آلاف الوحدات السكنية بتقديرات مالية 1.2 مليار دولار".
وأضاف: “تضرر وتدمير عدد كبير من المدن ونحن في حاجة إلى التدخل الفوري العاجل، نأمل تكثيف الجهود الأممية لوقف الاعتداءات والقصف على سوريا من أجل مواصلة عملياتنا الإنسانية"، مؤكدًا أنه في هذه اللحظة وقبل هذه العدائيات الأخيرة كان لديهم بعض المحدوديات للدعم في سوريا، متمنيًا أن يكون الوقت مناسبًا للإنخراط بشكل أكبر وأكثر فعالية من خلال التواصل والنقاش البناء والحوار الإيجابي من دول الجوار والمؤسسات للتمويل لإعادة الإعمار.