شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن معطى قتيلان و50 جريحًا إسرائيليًا بعمليات المقاومة خلال يوليو، القدس المحتلة صفاسجّلت الضفة الغربية والقدس المحتلة خلال شهر يوليو تموز المنصرم تصاعدًا لعمليات المقاومة بمختلف أشكالها، ما بين عمليات .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "معطى": قتيلان و50 جريحًا إسرائيليًا بعمليات المقاومة خلال يوليو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

"معطى": قتيلان و50 جريحًا إسرائيليًا بعمليات...

القدس المحتلة - صفا

سجّلت الضفة الغربية والقدس المحتلة خلال شهر يوليو/تموز المنصرم تصاعدًا لعمليات المقاومة بمختلف أشكالها، ما بين عمليات إطلاق نار واشتباكات مسلحة وعمليات دهس وطعن، أدت إلى مقتل إسرائيلييَن، وإصابة (50) جنديًا ومستوطنًا بجراح مختلفة، فيما استشهد خلال يوليو (28) فلسطينيًا بنيران الاحتلال ومستوطنيه.

وبلغ مجموع العمليات التي جرى رصدها خلال الشهر حسب مركز معلومات فلسطين -معطى- (1132) عملاً مقاوماً، بينها (97) عملية إطلاق نار واشتباك مسلح مع قوات الاحتلال، نفذت (33) عملية منها في جنين.

وقال المركز، "إن الشهيد عبد الوهاب خلايلة (20) عامًا نفذ من بلدة السموع في الخليل، في 4/7 عملية دهس وطعن مزدوجة في تل أبيب، أسفرت عن إصابة (10) مستوطنين بينهم (3) بحالة خطرة".

وبتاريخ 7 يوليو قام الشهيد أحمد سليمان غيظان (19) عامًا، من قرية قبيا غرب رام الله، بتنفيذ عملية إطلاق نار قرب مستوطنة “كدوميم” بين قلقيلية ونابلس، أدت إلى مقتل مستوطن وإصابة آخر، وقد تبنت كتائب القسام العملية في بيان رسمي.

وأكد مركز معطى أن عمليات المقاومة رفعت عدد قتلى الاحتلال ومستوطنيه منذ بداية العام الجاري إلى (28) قتيلاً.

وقال "واصلت كتيبة العياش في جنين التابعة لكتائب القسام، عمليات إطلاق الصواريخ على الأهداف الإسرائيلية، وأعلنت استهداف مستوطنة “شاكيد” غرب جنين بصاروخين من طراز قسام (1) بتاريخ 10/7، كما استهدفت مستوطنة “رام أون” بصاروخ آخر من طراز قسام (1) في 27/7".

وفي 10/7، اشتبك الشهيد بلال قدح (34) عاماً من قرية شقبا قرب رام الله، مع جنود الاحتلال قرب قرية دير نظام غرب رام الله، وألقى قنبلة يدوية عليهم، قبل أن يرتقي شهيدًا برصاص جنود الاحتلال.

وفي 25/7 ارتقى الشهداء سعد ماهر الخراز، ونور العارضة، ومنتصر سلامة، إثر اشتباك مسلح مع جنود الاحتلال على قمة جبل جرزيم شرق نابلس، وقد تبنت كتائب القسام الشهداء الثلاثة.

كما رصد -مركز معطى- (2) عملية دهس أو محاولة دهس، و(4) عمليات طعن أو محاولة طعن، و(6) عمليات إسقاط طائرات استطلاع، فيما بلغ عدد عمليات زرع أو إلقاء العبوات الناسفة (43) عملية، و(13) عملية إطلاق مفرقعات نارية على أهداف الاحتلال، و(13) عملية حرق منشآت وآليات وأماكن عسكرية، و(24) عملية تحطيم مركبات ومعدات عسكرية.

كما تواصلت الفعاليات الشعبية المناهضة للاحتلال، وبلغ عدد المظاهرات والمسيرات (49) مظاهرة، و(334) عملية إلقاء حجارة، و (413) مواجهة مباشرة مع قوات الاحتلال، و(14) عملية إلقاء زجاجات حارقة، و(117) عملية تصد لاعتداءات المستوطنين في مختلف أنحاء الضفة.

وشهدت محافظات رام الله ونابلس والخليل أعلى عدد في عمليات المقاومة، حيث بلغت (191، 180، 162) على التوالي.

قدس الضفة قتلى

ط أ/م غ

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "معطى": قتيلان و50 جريحًا إسرائيليًا بعمليات المقاومة خلال يوليو وتم نقلها من صفا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رام الله

إقرأ أيضاً:

عملية يافا.. امتداد الطوفان يدمي هيبة الاحتلال

الخليل - خاص صفا

في أوج الاستنفار "الإسرائيلي" وذروة التأهب أمس الثلاثاء، نفذ مقاومان من مدينة الخليل عملية إطلاق نار في يافا بالداخل المحتل، أسفرت عن مقتل 7 "إسرائيليين" وإصابة 16 أخرين بجروح متفاوتة.

وأعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام مسؤوليتها عن عملية "يافا" البطولية التي نفذها المجاهدان القساميان محمد راشد مسك وأحمد عبد الفتاح الهيموني من مدينة الخليل.

وأعادت العملية مشاهد طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر/ تشرين أول من عام 2023، في عمق كيان الاحتلال، إذ تمكن فيها المنفّذان من التسلل إلى أراضي الداخل المحتل، وطعن أحد الجنود والاستيلاء على سلاحه قبل تنفيذ عملية إطلاق النار في محطة القطارات بيافا.

وأفادت الكاتبة السياسية لمى خاطر بأن العملية شكلت صفعة للاحتلال، وأكدت على أن معركة الطوفان مستمرة وقابلة للتجدد حتى وإن مرت بأوقات هدوء وكمون.

وقالت في حديثها لوكالة "صفا"، "إن تفاصيل العملية أشبه بالمعجزة، وتعكس جرأة عالية لدى الشابين المنفذين، اللذين تمكنا من الاستيلاء على سلاح أحد الجنود بعد طعنه، وفيها كفاءة وفاعلية استثنائية".

وأضافت إن الاحتلال أمعن في جرائمه واغتيالاته خلال الفترة الأخيرة، وهو ما انعكس من خلال العنجهية الكبيرة لقادة الاحتلال، فجاءت هذه العملية في مطلع أكتوبر وهو شهر الطوفان، لتؤكد على استمرار المعركة على ذات الوتيرة والكفاءة.

وبيّنت خاطر أن تزامن العملية مع الضربة الإيرانية، أحدث إرباكاً كبيراً لدى المؤسسة العسكرية والأمنية الصهيونية، كذلك لدى المجتمع الصهيوني في شوارع تل أبيب.

وأشارت إلى أن التزامن مع الضربة الإيرانية جسد وحدة الساحات، وما يمكن أن تحدثه هذه الوحدة من تصدع في جبهة الكيان، في حال استمر تنفيذ العمليات من أكثر من جهة في وقت واحد.

وذكرت أن الاحتلال يدرك خطورة اشتعال المقاومة في محافظة الخليل، التي تمتلك خزان بشري كبير، وتتعرض لاستيطان نهِم ومحاولات تهويد لقلب المدينة التاريخي، فضلاً عن إرث المدينة الكبير على صعيد المقاومة.

وأكدت على أن كل عملية نوعية تشجع على أخرى، وهو ما يعني انخراط المزيد من الشباب الفلسطيني في عمليات المقاومة، خاصة أن معظم منفذي العمليات في مدينة الخليل منذ طوفان الأقصى ليسوا من العناصر التي يتوقع الاحتلال أن يكون لها دور مقاوم، وليسوا تحت الرصد والمرقبة.

وقال المختص في الشأن الإسرائيلي نهاد أبو غوش، أن عملية يافا أعادت الاحتلال إلى الواقع الذي يحاول تجاوزه، وجاءت بالتزامن مع أقصى درجات الغرور والتبجح "الإسرائيلي" بعد سلسلة الاغتيالات التي نفذها في لبنان.

وأفاد في حديثه لوكالة "صفا"، بأن عملية الأمس التي سبقت الهجوم الصاروخي الكبير لإيران في عملية " الوعد الصادق2"، إلى جانب الفشل الكبير الذي تحقق في أول يوم من العملية البرية على الحدود البنانية، أكدت على قدرة الخصم على تحقيق قوية وعميقة وفشل المنظومة العسكرية "الإسرائيلية"، فضلاً عن استحالة تحقيق الاحتلال أية إنجاز بالاعتماد على الخيار العسكري فقط.

وأضاف أبو غوش أن عملية طوفان الأقصى أحدثت زلزالاً متمد الأثر، وهي حالة استثنائية في تاريخ النضال الفلسطيني، وإن عملية الأمس هي جزء من حالة المقاومة المستمرة في وجه جرائم الاحتلال منذ نشأته.

وأوضح أن بالرغم من ترسانة الاحتلال العسكرية الكبيرة، وكل ما يمتلكه من تكنولوجيا وسلاح ويد طويلة تصل إلى أي مكان، إلّا أنه غير قادر على تحقيق الأمن للفرد "ألإسرائيلي".

وبيّن أن منفذي عمليات المقاومة يصبحون نماذج وقدوة لجيل كامل، يتعرض بشكل متواصل للانتهاك والتضيق والاستفزاز، والمقاومة الفلسطينية تبدع في خلق وسائل لمواجهة الاحتلال في كل مرحلة من مراحل النضال الفلسطيني.

مقالات مشابهة

  • ضربة أمنية وعسكرية.. "المجاهدين" تبارك عملية المقاومة العراقية النوعية
  • أبو عبيدة يعلق على عملية نفذتها المقاومة العراقية ضد الاحتلال.. ماذا قال؟
  • مقتل وإصابة 29 إسرائيليًا في 96 عملًا مقاومًا بالضفة والداخل المحتل بأسبوع
  • غرفة عمليات حزب الله: مقتل 17 ضابطا وجنديا إسرائيلي في المواجهات اليوم
  • الحوثي يلمح لـتصعيد عالٍ بعمليات المقاومة العراقية قريباً ويعلن استهداف 188 سفينة
  • حزب الله يضرب بيد من حديد: 27 عملية نوعية توقع عشرات القتلى والجرحى من جيش الاحتلال الصهيوني خلال 24 ساعة
  • 16 عملا مقاوما بالضفة والقدس خلال 24 ساعة
  • عملية يافا.. امتداد الطوفان يدمي هيبة الاحتلال
  • حزب الله يتبنى 27 عملية جهادية ضد الاحتلال الإسرائيلي
  • الاشتباكات مستمرة.. الاحتلال يقوم بعمليات تسلل وتدفق لجنوده عبر الجنوب اللبناني