موقع النيلين:
2024-07-01@16:41:21 GMT

تصاعد الخلاف فى حزب الأمة القومي

تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT

نصح الشيخ عبدالمحمود أبو الأمين العام لهيئة شؤون الانصار قيادة حزب الأمة القومي الإستماع إلى عضوية الحزب وقطاعاته وتوسيع قاعدة المشاورة حول كثير من القضايا ومواقف حزب..

جاء ذلك خلال مذكرة ارسلها الشيخ أبو إلى رئيس الحزب المكلف اللواء م فضل الله برمة ناصر ، وابدي أبو قلقه من زيادة الإنقسام فى الحزب..

وغير خفي الثقل الذي يمثله أبو وقربه من قواعد الانصار الركيزة الأساسية للحزب (كل أنصاري هو حزب أمة وليس كل حزب أمة انصاري).

.

وكانت مجموعة من قيادة الحزب يمثلون 17 ولاية قد عقدوا إجتماعا ببورتسودان وطرحوا تشكيل مجموعة الإصلاح ، بينما راي رئيس الحزب ونائبه أن ذلك خروج على دستور ولوائح الحزب..

وامس السبت تم تعيين م صديق الصادق المهدي أمينا عاما لتنسيقية (تقدم) وتم تفسير ذلك بأنه محاولة لإستبقاء الحزب بعد مذكرة احتجاج سابق…

ومن الواضح أن (تقدم) لجأت إلى استيعاب حزب الأمة القومي هيكليا ، لكن القضية الجوهرية وهي الموقف من الحرب ورؤي تقدم العلمانية التى لا تتسق وتوجهات حزب الأمة لم يدار حولها نقاش..

حزب الأمة القومي ، فى مواجهة انتقال صعب ، لن يكون بكل مقاييس فى صالح برمة ناصر..

ابراهيم الصديق على
2 يونيو 2024م

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: حزب الأمة القومی

إقرأ أيضاً:

بالفيديو.. تفاصيل الخلاف بين أعضاء حكومة الاحتلال بعد الإفراج عن مجموعة من الأسرى

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت دانا أبو شمسية، مراسلة القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة، إن الخلاف الذي نشب بين وزارء حكومة الاحتلال الإسرائيلي بعد الإفراج عن أسرى فلسطينيين من غزة بدأ عن طريق مجموعة على واتس آب يضم  وزراء من حكومة الاحتلال، وبدأها وزير الشتات الإسرائيلي حينما قال إنه يطالب وزارة الأمن ووزير الأمن جالانت إيضاح التفاصيل التي تم على أساسها الإفراج عن الغزيين وعلى رأسهم الدكتور محمد أبو سلمية.

وأضاف خلال رسالة على الهواء: "إتمار بن غفير ذهب إلى أبعد من ذلك وتحدث عن ضرورة إقالة رئيس الشاباك الإسرائيلي كونه المسؤول عن الإفراج عن مجموعة الإرهابيين -على حد وصفه- بعدها تحدث وزراء وأعضاء داخل الحكومة وتمادوا أكثر وأكثر وطالبوا بإقالة جميع الأجهزة الأمنية داخل الحكومة، لأنها المسؤولة عن قرار الإفراج عن الغزيين من المعتقل".

وتابع: "كان هناك ملاسنات ولغط كبير حول على من تقع هذه المسؤولية، وحاول نتنياهو الإشارة بأصابع الاتهام إلى كل الوزراء، وقال في بيان إنه لم يكن يعلم بقرار الإفراج عن أبو سلمية إلا من وسائل الإعلام، وكذلك وزير الأمن جالانت لم يكن لديه خبر عن نية الشاباك في الإفراج عن سلمية من السجون الإسرائيلية".

مقالات مشابهة

  • بالفيديو.. تفاصيل الخلاف بين أعضاء حكومة الاحتلال بعد الإفراج عن مجموعة من الأسرى
  • يغذيها الحوثي.. تصاعد الحروب القبلية في مناطق سيطرة المليشيات
  • حزب تقدم:محمود المشهداني مرشحنا الوحيد لرئاسة البرلمان
  • الولاية التعليمية تشعل الخلاف بين زوجين فى محكمة الأسرة بأكتوبر.. تفاصيل
  • البث الإسرائيلية: واشنطن تسعى لحل الخلاف بشأن صفقة تبادل المحتجزين
  • بعد الخلاف مع كولر.. ماذا يفصل كهربا عن الرحيل من الأهلي؟
  • شقيق شيرين عبدالوهاب يشعل الخلاف مجددًا: "عايزة تحبسني"
  • علاقة حزب الله والمسيحيين.. الضرورة والحاجة!
  • مصرع شخص وإصابة آخر بسبب الخلاف على قطعة أرض في قنا
  • جبارين: مشروع الاحتلال لضم الضفة تهديد للأمن القومي الأردني