«بيطري القاهرة» تخصص أرقاما لتلقي شكاوى المواطنين أيام عيد الأضحى المبارك
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
مع اقتراب موعد عيد الأضحى 2024، بدأت أجهزة محافظة القاهرة تستعد لاستقبال العيد واتخاذ ما يلزم من إجراءات للحفاظ على البيئة وتقديم خدمات بشكل أفضل للمواطنين وإزالة أي عقبات أو عراقيل.
ومن جانبها، خصصت مديرية الطب البيطري بالقاهرة، أرقام تليفونات لتلقي شكاوى وبلاغات المواطنين والتفاعل السريع معها، ومنها 27426993، و27427053 على مستوى العاصمة، بالإضافة إلى تلقي الشكاوى على مستوى الجمهورية على رقم هيئة الخدمات البيطرية 19561.
وقال الدكتور صبري غنيم، مدير مديرية الطب البيطري بالقاهرة، أن على المواطنين الحفاظ على البيئة والمظهر العام والالتزام بالأماكن المخصصة لذبح الأضاحي في أيام عيد الأضحى، وعدم الذبح بالشوارع وأمام المنازل نظرًا للإضرار الصحية والبيئية لتلك العادة، علاوة على أهمية الالتزام بالقانون، فالمجازر مفتوحة للجمهور أيام العيد للذبح مجانًا.
تكثيف الحملاتوأضاف لـ«الوطن»، أنه يجرى تكثيف الحملات على المحلات والأسواق للتأكد من سلامة المنتجات واللحوم حفاظا على سلامة المواطنين، ويجرى اتخاذ ما يلزم من إجراءات حيال أي مخالفات تتم على أرض الواقع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أيام العيد الحفاظ على البيئة الخدمات البيطرية الطب البيطرى بلاغات المواطنين تكثيف الحملات أجهزة أرض الواقع
إقرأ أيضاً:
التحقيقات: لصوص المواطنين بالحدائق نفذوا 3 جرائم سابقة عن طريق الاكراه
أدلى 6 أشخاص امام النيابة العامة في القاهرة ، باعترافات تفيد قيامهم بتكوين تشكيل عصابي تخصص نشاطه في سرقة متعلقات المواطنين في منطقة حدائق القبة عن طريق الاكراه.
وكشفت تحقيقات النيابة، أن المتهمين لأحدهم معلومات جنائية، واعترفوا بممارسة نشاط إجرامى تخصص فى إرتكاب وقائع سرقة المواطنين عن طريق إنشاء حساب وهمى على مواقع التواصل الإجتماعى وإستدراج المجنى عليهم لإحدى المناطق والتعدى عليهم بالضرب وإشهار الأسلحة البيضاء وسرقة متعلقاتهم الشخصية بالإكراه ، واقروا بارتكاب 3 جرائم بذات الأسلوب حيثضبط بحوزتهم (3 هواتف محمولة – ساعة يد - 4 سلاح أبيض "المستخدمين فى إرتكاب الوقائع").
وقررت النيابة حبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيقات ، وطالبت الأجهزة الأمنية بسرعة التحريات حول المتهمين للوقوف على نشاطهم لاستكمال التحقيقات ،ووجهت لهم تهمة السرقة بالاكراه.
مشاركة
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا