الجامعات: انتهاء امتحانات الترم الثاني 2024 مطلع يوليو المقبل
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
أكد عدد من رؤساء الجامعات الحكومية والأهلية والخاصة والمعاهد، انتظام العمل بمختلف القطاعات استعدادا لامتحانات الفصل الدراسي الثاني 2024، وفقاً للضوابط والقواعد التي أقرها المجلس الأعلى للجامعات الحكومية برئاسة الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي.
وأوضح رؤساء الجامعات، أن نهاية الامتحانات ستكون مطلع يوليو المقبل بحد أقصى 10 من الشهر المقبل وفقا للجداول الدراسية والامتحانات التي جرى الإعلان عنها والعمل بها من قبل مجالس الكليات والأقسام.
أكد الدكتور عبد الرازق دسوقي، رئيس جامعة كفر الشيخ، عضو المجلس الأعلى للجامعات في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن امتحانات الترم الثاني 2024 تسير بصورة منتظمة دون رصد أي مشكلات بشأنها، لافتا إلى أنها تأتي في مستوى قدرات الطالب المتوسط، مشيراً إلى أن حالات الغش ضئيلة جداً ولاتقارن بما كان في الماضي.
وأشار «عبدالرازق»، إلى أن أي حالة غش يتم إحالتها لمجلس تأديب واتخاذ كافة الإجراءات القانونية تجاه المخالفين، مؤكدا الامتحانات ستنتهي بحد أقصي مطلع يوليو المقبل في الجامعات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجامعات الجامعات الحكومية الجامعات الخاصة التعليم العالي وزارة التعليم العالي الثانی 2024
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي: نتمنى انتهاء الحرب مع روسيا خلال العام المقبل
أعرب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن أمله في أن تنتهي الحرب مع روسيا خلال العام المقبل، مشيرًا إلى أن ذلك يتطلب خطوات دولية حاسمة.
وقال زيلينسكي خلال حديثه في المؤتمر الدولي الثالث للأمن الغذائي في كييف: "متى تنتهي الحرب؟ عندما ترغب روسيا في إنهائها، عندما تتخذ الولايات المتحدة موقفًا أقوى، وعندما يقف الجنوب العالمي مع أوكرانيا لدعم إنهاء الحرب".
وأضاف الرئيس الأوكراني أنه واثق من أن هذه الشروط سيتم تحقيقها عاجلًا أو آجلًا، لكنه شدد على أن الطريق لتحقيق السلام لن يكون سهلاً.
استعداد للمبادرات الدولية
وأكد زيلينسكي انفتاح أوكرانيا على المقترحات الدولية لحل الأزمة، بما في ذلك تلك المقدمة من قادة الدول الأفريقية والآسيوية والعربية، كما أشار إلى انتظاره خططًا واضحة من الرئيس الأميركي الجديد في يناير المقبل لتحقيق السلام.
اتهامات جديدة لبوتين
وفي وقت سابق، اتهم زيلينسكي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بارتكاب جرائم حرب جديدة، على خلفية الهجوم الصاروخي الذي استهدف مدينة دنيبرو، والذي استخدمت فيه موسكو صاروخًا جديدًا متوسط المدى.