مطالبات جماهيرية باستمرار فهد بن نافل رئيسا للهلال
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
خاص
تفاعلت جماهير هلالية مع حملة اطلقت على موقع التواصل الاجتماعي، بمنصة اكس بهشتاق ” #استمرار_بن_نافل_مطلبنا ” للمطالبة باستمرار الاستاذ فهد بن نافل وفريقه المعاون له، وذلك بعد الانباء التي تم تدوالها اليوم حول تقدم المهندس يزيد ابونيان بتقدمة لترشيح نفسه، في حاله عدم رغبة فهد بن نافل الاستمرار، وهو مادفع بمحبي الهلال الى المطالبة ببقاء الرئيس بعد النجاحات التي تحققت خلال وجوده ،على رأس الهرم الاداري ومطالبين بالمحافظة على النجاحات التي تحققت في الموسم الرياضي المنصرم بتحقيقه للبطولات بدون خساره.
وكشفت مصادر خاصة لـ “صدى” ان العقبة التي يواجهها الرئيس الذهبي تكمن في الصلاحيات ،وكذلك تتداخل المهام الحالية بينه وبين الممنوحه للرئيس التنفيذي الجديد السيد ستيف كالزادا ، حيث اكدت المصادر عدم اي خلاف شخصي مابين ابن نافل وكالزادا ، ولكن تظل الصلاحيات وتنظيمها بحيث تضمن حدوث اي تداخل في المهام الادارية لكل الطرفين.
وجدير بالذكر ان عضو الجمعية العمومية لنادي الهلال المهندس يزيد أبونيان كتب على منصة اكس اليوم “بعد التوكل على الله ..
في حال عدم رغبة أخي فهد بن نافل تجديد فترة رئاسته وهو ما نطالب به ونشدد عليه ونأمله .. اعلن عن عزمي الترشح لرئاسة نادي #الهلال .. حيث أبدينا هذه الرغبة لداعم الهلال التاريخي ورجل كل المراحل الأمير الوليد بن طلال .. وننتظر توجيه سموه ونؤكد وقوفنا التام مع الأخ فهد بن نافل في حال رغبته بتجديد فترته ودعمه بأصواتنا .. وجاهزيتنا للمهمة في حال عدم تقدم الأخ فهد .. ونؤكد جاهزية قائمتنا من الاعضاء ذوي الخبرات والكفاءات.
كما تم رسم مسار الخطة الاستراتيجية المقترحة وسيتم تزويد الجمعية العمومية و عشاق الزعيم بنسخة منها.”
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: فهد بن نافل نادي الهلال فهد بن نافل
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحذر من تفاقم الأزمة الاجتماعية على خلفية فقدان 60 في المائة وظائفهم
حذرت لجنة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية، من تفاقم أزمة اجتماعية بسبب انعدام الأمن الاقتصادي، ومستويات التفاوت المذهلة، وتراجع الثقة الاجتماعية.
وبحسب تقرير للجنة، فإن « حوالي 60 في المائة من الناس على مستوى العالم يشعرون بالقلق من فقدان وظائفهم، وعدم قدرتهم على العثور على وظائف جديدة، في حين ما يزال الكثيرون على حافة الفقر بالرغم من المكاسب الكبيرة التي تحققت في هذا المجال ».
وأضاف المصدر ذاته، أنه في الوقت نفسه، يعيش 65 في المائة من سكان العالم في بلدان تشهد زيادة في تفاوت الدخل، ما يزال جزء كبير من إجمالي تفاوت الدخل يعزى إلى التفاوت على أساس خصائص مثل العرق والطائفة ومكان الميلاد والخلفية الأسرية.
وفي هذا السياق، أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أن « التفاوت وانعدام الأمن والثقة أضحى يتفشى بشكل عميق في جميع أنحاء العالم، في حين تستمر الصدمات الاقتصادية والصراعات والكوارث المناخية في محو المكاسب التنموية التي تحققت بصعوبة ».
من جهته، أشار وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية، » لي جونهوا »، إلى أن « التقرير يدعو إلى تقييم نهج السياسات، بالاضافة إلى أن الحفاظ على التقدم نحو أهداف التنمية المستدامة يتطلب كسر الحلقة المفرغة المتمثلة في انعدام الأمن، وتدني الثقة وتقلص الحيز السياسي ».
ودعت اللجنة إلى اتخاذ إجراءات سياسية فورية وحاسمة لمعالجة هذه الاتجاهات المقلقة، مشيرة إلى أن مؤتمر القمة العالمي الثاني للتنمية الاجتماعية، المزمع انعقاده في العاصمة القطرية الدوحة، سيوفر منصة حاسمة للحكومات لتقييم التقدم المحرز واتخاذ إجراءات ملموسة للتصدي لهذه التحديات الاجتماعية الحرجة.
كلمات دلالية الأزمة الاجتماعية الامم المتحدة تقرير فقدان الشغل