كوبيه وكابريو.. بنتلي تقدم أقوى موديلاتها
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
كشفت شركة بنتلي النقاب عن الجيل الرابع من سيارة الصالون Continental الفارهة، كوبيه وكابريو.
وأوضحت الشركة أن السيارة الجديدة تعتمد على نظام دفع هجين Plug-In يتألف من محرك احتراق داخلي من 8 أسطوانات ومحرك كهربائي بقوة إجمالية تبلغ 575 كيلووات/782 حصان لتكون بذلك أقوى موديلات بنتلي في تاريخها. وبفضل هذه القوة الهائلة تتسارع السيارة من الثبات إلى 100 كلم/س في غضون 3.
ويشتمل نظام الدفع أيضاً على بطارية، مع إمكانية قيادة السيارة بالطاقة الكهربائية فقط لمسافة تصل إلى 80 كلم.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
مغربية ضمن أقوى 100 شخصية بالعالم.. بيل غيتس: تملك مفاتيح إطعام العالم
زنقة 20 | الرباط
في إنجاز عالمي جديد يكرّس المكانة المتقدمة للكفاءات المغربية على الساحة الدولية، تم اختيار الدكتورة المغربية أسمهان الوافي، المديرة التنفيذية لمجموعة CGIAR، ضمن قائمة “تايم 100” لأكثر الشخصيات تأثيرًا في العالم لعام 2025.
وأشاد بيل غيتس في مقال خاص بمجلة TIME بقيادة الدكتورة أسمهان الوافي وخبرتها العميقة، مؤكداً أن “الوافي تمتلك المفاتيح لإطعام مستقبلنا”، مشيداً بدورها في تعزيز الأمن الغذائي ومواجهة تحديات المناخ، خصوصاً في المناطق الهشة.
وأشادت مجموعة CGIAR بهذا الاعتراف العالمي، مشيرة إلى أن التكريم يسلط الضوء على القيادة العالمية للوافي في مجال الابتكار الزراعي، ودورها البارز في الترويج لاستخدام المحاصيل غير المستغلة، واعتماد موارد مائية بديلة، إلى جانب دفاعها المستمر عن تمكين النساء في مجالات البحث العلمي.
ومن جهتها، عبّرت الوافي عن فخرها بهذا التقدير، واعتبرته تكريماً لجهود العلماء والمزارعين وشركاء CGIAR حول العالم. وأضافت: “نعمل معا لبناء نظم غذائية أكثر مرونة وعدلاً واستدامة”.
ويشكل هذا التقدير محطة بارزة في المسار المهني للدكتورة المغربية، ويعكس الدور المتزايد الذي تضطلع به في قيادة الجهود الدولية لمواجهة تحديات الأمن الغذائي وتغير المناخ والتنمية المستدامة.
ويشار إلى ان الدكتورة قد وُلدت إسمهان بمدينة اليوسفية جنوب المغرب، حيث نشأت في بيئة متواضعة ساهمت في تشكيل وعيها الاجتماعي والمهني المبكر بأهمية البحث العلمي في خدمة الإنسان.
كما تمثل قصة الوافي مصدر إلهام للعديد من الشباب المغربي، إذ استطاعت بفضل مثابرتها وتفوقها الأكاديمي أن تشق طريقها نحو أرقى المناصب العلمية الدولية، دون أن تنفصل يوماً عن جذورها المغربية واعتزازها بانتمائها لوطنها الأم.
ويُعد هذا التتويج محطة بارزة في المسار المهني للدكتورة المغربية، ويعكس الدور الريادي الذي تضطلع به في قيادة الجهود الدولية لمواجهة التحديات المتشابكة المرتبطة بالغذاء والمناخ والتنمية المستدامة.