الكل يعلم بأن قحط هي من أوقدت نار الحرب وهي من تتستر خلف بندقية المليشيا
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
مؤسف حقآ أن تتبعثر ( بعض ) أشلاء الرزيقات والماهريه والمسيريه والبقاره والهلبا والسلامات لدرجة أن تكون رُفاتٍهم رخيصه ليس لها ثمن أو جهة تسأل عنها لتُصبح معبراً وسُلُم لتحقيق رسالة الهالك محمود طه زعيم الجمهورين !!
فيما تفسيره !!
بعد أربعين عام خرجت أسماء إبنة محمود طه لتقول بأن دعمهم للدعم السريع نابع من غٍلهم على الإسلاميين الذين شنقوا الجمهوريين وأباها جهاراً نهار … كان لأسماء أن تكون أكثر إنصافاً وتقول ماهو حق وتحترم مايُقدمه أبناء تلك القبائل لأنهم لو علٍموا نواياكم لما تجرأو على الإنتحار بهذا الشكل العجيب …
ماقالته أسماء محمود طه حول موقف تقدم تجاه مليشيا الدعم السريع ليس بجديد .
الكل يعلم بأن قحط هي من أوقدت نار الحرب وهي من تتستر خلف بندقية المليشيا ومرتزقة الشتات مطاريد صحراء أفريقيا وهي من تغطي على إنتهاكاتهم وتسعى أن تعود على جثث ضحياهم من ابناء الرزيقات والبقاره
تبيان توفيق الماحي
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: محمود طه
إقرأ أيضاً:
أدان جماعة قحت/ تقدم بشدة كل ما يدعم الجيش، وامتنعوا عن إدانة كل ما يدعم الدعم السريع
□□ من أجل التوثيق ( ١- ٢ )
□ إذا كان هناك من جماعة قحت/ تقدم، أو غيرهم، من لديه ملاحظات على هذا الرصد فليتكرم بها مشكوراً للاستفادة منها في التوثيق.
□ أدان جماعة قحت/ تقدم بشدة كل ما يدعم الجيش، وامتنعوا عن إدانة كل ما يدعم الدعم السريع:
□ أدانوا بيع السلاح للجيش، ولم يدينوا الدولة التي تمد الدعم السريع بالسلاح ولا الدول التي تساعد في توصيله.
□ طالبوا بحظر طيران الجيش، ولم يطالبوا بأي حظر لأي سلاح من أسلحة الدعم السريع.
□ أدانوا دعم بعض قادة القبائل للجيش، ولم يدينوا انضمام بعض قادة القبائل للدعم السريع.
□ حاولوا إلصاق تهمة قبلنة الصراع بالجيش وداعميه، ولم يوجهوا هذه التهمة للدعم السريع.
□ دعوا إلى عدم الاستجابة لاستنفار الجيش، وأدانوا المستجيبين، ولم يدعوا إلى عدم الاستجابة لاستنفار الدعم السريع، ولم يدينوا المستجيبين.
□ جرَّموا أي شكل من أشكال “التعاون” مع الجيش، ولم يدينوا “المتعاونين” مع الدعم السريع.
□ حاولوا إلصاق تهمة جلب المرتزقة بالجيش، ولم يدينوا استعانة الدعم السريع بالمرتزقة.
□ لم يدينوا استعانة الدعم السريع بالمساجين وحاولوا استخدامهم في تبرئة الدعم السريع من الجرائم ونسبتها إليهم.
□ جرَّموا الوقوف مع الجيش ودعمه معنوياً، ولم يجرِّموا الوقوف مع الدعم السريع ودعمه معنوياً.
□ أدانوا انضمام بعض الحركات المسلحة للجيش، ولم يدينوا انضمام بعض الحركات المسلحة للدعم السريع.
□ انتقدوا من دعموا الجيش من “غاضبون”، ولم ينتقدوا من دعموا الدعم السريع.
□ هاجموا الإعلاميين الذين يدعمون الجيش ، ولم يهاجموا الإعلاميين الذين يدعمون الدعم السريع.
□ جرَّموا مقاومة الدعم السريع عندما يعتدي على القرى، ولم يدينوا أي شكل من أشكال مواجهة الجيش.
□ لم يدافعوا عن الجيش بأي شكل، ودافعوا عن الدعم السريع كثيراً وبرؤوه من عدد من التهم.
□ هاجموا قيادات الجيش وسخروا منهم، وامتنعوا تماماً عن مهاجمة قيادة الدعم السريع والسخرية منها.
□ أطلقوا على الحكومة تسميات تنتقص منها مثل حكومة بورتسودان، واتفقوا مع الدعم السريع على تشكيل “الإدارة المدنية”، وساهموا في تشكيلها، ولم ينابزوها بالألقاب.
□ ساهموا في الحملات الإعلامية ضد الجيش التي نظمها الدعم السريع، وامتنعوا عن دعم الحملات ضد الدعم السريع.
□ سخروا من الجيش وداعميه وسموهم البلابسة، ولم يسخروا من الدعم السريع وداعميه بأي شكل، ولم يسموهم أي تسمية تنتقص منهم.
○ رصد/ إبراهيم عثمان